الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال الضفة    50 شكوى حول العالم ضد جنود الاحتلال لارتكابهم جرائم في قطاع غزة    دائرة مناهضة الأبارتهايد تشيد بقرار محكمة برازيلية يقضي بإيقاف جندي إسرائيلي    المجلس الوطني يحذر من عواقب تنفيذ الاحتلال قراره بحظر "الأونروا"    14 شهيدا في قصف الاحتلال مناطق عدة من قطاع غزة    16 شهيدا في قصف للاحتلال على وسط قطاع غزة    نادي الأسير: المخاطر على مصير الدكتور أبو صفية تتضاعف بعد نفي الاحتلال وجود سجل يثبت اعتقاله    قرار بوقف بث وتجميد كافة أعمال فضائية الجزيرة والعاملين معها ومكتبها في فلسطين    الرئيس: الثورة الفلسطينية حررت إرادة شعبنا وآن الأوان لإنجاز هدف تجسيد الدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. "فتح": الأولوية اليوم وقف حرب الإبادة في قطاع غزة وإعادة توحيدها مع الضفة وتحرير الدولة الفلسطينية من الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. دبور يضع إكليلا من الزهور باسم الرئيس على النصب التذكاري لشهداء الثورة الفلسطينية    الرئاسة تثمن البيان الصادر عن شخصيات اعتبارية من قطاع غزة الذي طالب بعودة القطاع إلى مسؤولية منظمة التحرير    اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني    متحدثون: قرار وقف وتجميد كافة أعمال فضائية الجزيرة في فلسطين ضروري ويأتي في الاتجاه الصحيح    الامطار الغزيرة تغرق خيام النازحين في القطاع  

الامطار الغزيرة تغرق خيام النازحين في القطاع

الآن

رصد التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية

 ترصد وكالة 'وفا' ما تنشره وسائل الإعلام الإسرائيلية من تحريض وعنصرية ضد الفلسطينيين والعرب، وفيما يلي أبرز ما ورد في تقريرها رقم (247)، الذي يغطي الفترة من :10.7.2015 ولغاية 16.7.2015:

'عدم قصف الأماكن المدنية سذاجة'

نشرت صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 13.7.2015 مقالة كتبها العميد في جيش الإحتياط، تسفيكا فوغل، زعم من خلالها أن المقاتلين الفلسطينيين 'يختبئون في رياض الأطفال والعيادات' لتبرير قصف تلك الأماكن من قبل الجيش الإسرائيلي. وزعم فوغل أن عدم قصف تلك الأماكن هو نوع من 'السذاجة'. وقال: الشجاعية، غزة، هي مخزن السلاح الأكبر في الشرق الاوسط. البناء الشامل تحت الارض والمخطط بشكل جيد أكثر من كل المنازل لتي فوقها، انفاق القيادة وملاجئ المخربين، مخازن الصواريخ المحصنة، انفاق المواد التفجيرية تحت كل المنازل، وانفاق هجومية تهدف إلى الدخول لاسرائيل. المدارس، رياض الاطفال والعيادات يتم استغلالها بشكل دائم من أعدائنا للخروج منها والحاق الضرر بنا.

'فرض عقوبة الاعدام'

نشرت صحيفة 'يديعوت احرونوت' بتاريخ 14.7.2015 مقالة كتبها الصحافي يوعاز هندل دعم من خلالها اقتراح قانون فرض عقوبة الاعدام على الفلسطينيين الذين ينفذون عمليات ضد اسرائيل.وقال: نبدأ من السطر الاخير: لن يكون في اسرائيل قانون يفرض عقوبة الاعدام على المخربين. عقوبة الاعدام لم يقترحها شارون جال. نتنياهو ايضا تحدث عنها بعد صفقة شاليط. انني اؤيد فرض عقوبة الاعدام على المخربين، وفقط على المخربين. لماذا؟ لان ذلك صحيح وعادل. مخرب قام بقتل الابرياء على خلفية قومية، يستحق الموت. لا اعتقد ان هذا سوف يردع الاخرين، لكن على الاقل يمنع احساس تفويت الفرصة في المرة القادمة بأن يكون صفقة تحرير. ومع ذلك، ادعاءات المعارضين لعقوبة الاعدام تتطلب اعطاء اجوبة جيدة لهم.

'بين نمرين'

نشرت صحيفة 'يديعوت احرونوت' مقالة كتبها الياكيم هعتسني بتاريخ 16.7.2015 ادعى من من خلالها انه يجب عدم ادخال اية مساعدات الى غزة قبل ان تعاد جثث الجنود الاسرائيليين، وقال: لقد تجاهلت وسائل الاعلام الانعطافة التي طرأت على السياسة الاسرائيلية في غزة. فالحصار الاقتصادي الخانق استبدل بالرقابة على ادخال البضائع. فقد كانت السلطة الفلسطينية، بدعم أميركي، هي التي طلبت ان نخنق حماس، كي تتمكن من اقامة دولة. وقد استجاب نتنياهو لذلك طالما استمر وهم المفاوضات مع رام الله. وفقط عندما تحررت اسرائيل من تلك المحادثات العقيمة والخطيرة، عادت للعمل في غزة حسب مصالحها. يعود أصل الخلاف في اسرائيل الى تجربة حيوانية: فقد أخرجوا من قفص حيوانات الارهاب نمرا واحدا، يسمى فتح. شذبوا اسنانه، قصقصوا اظافره – وبعد أن ربطوا في اوسلو طوقا على رقبته، وضعوا امامه طاسة حليب واسموه 'قط'. وما أن عاد القط الى الافتراس حتى انقسمت الاراء: اليمين رأى فيه مرة اخرى نمرا – منظمة ارهاب اجرامية مثل حماس، التي تكتفي مؤقتا بالتحريض – بينما في نظر اليسار بقي النمر قطا. ولما لم يكن هناك فارق جوهري بين فتح وحماس، فأي مصلحة هناك في واقع الامر لاسرائيل لان تبدل الحكم في غزة بين نمرين خطيرين؟.فقد حان الوقت للقول: قطرة ماء أو كيس قمح لن يدخل غزة قبل أن تعاد الجثث والاسرى. من يريد مراعاة انسانية، عليه أن يعرف ايضا كيف يقدمها.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025