صور ...ريهام دوابشة تخلف وراءها الألم في عيون تلميذاتها
تركت المعلمة "ربهام دوابشة" في مدرستها، ذكريات وألم، وتحولت فرحة العام الدراسي الجديد إلى حزن وألم ودموع، تبكيها الطالبة والزميلة، والآذنة.
وكان مستوطنون يهود احرقوا منزل دوابشة في الـ31من تموز الماضي، ببلدة دوما جنوب شرق نابلس، مما أدى إلى استشهاد الرضيع علي دوابشة على الفور، واستشهاد والده سعد متأثرا بإصابته بعد نحو أسبوع، فيما تعالج الأم ريهام دوابشة، وطفلها احمد في مستشفى تل هشومير الإسرائيلي.
تصوير: عصام ريماوي