مستعمرون يقطعون عشرات الأشجار جنوب نابلس ويهاجمون منازل في بلدة بيت فوريك    نائب سويسري: جلسة مرتقبة للبرلمان للمطالبة بوقف الحرب على الشعب الفلسطيني    الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي    الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية    بيروت: شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية على عمارة سكنية    الاحتلال يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    "فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم    شهيد و3 جرحى في قصف الاحتلال وسط بيروت    أبو ردينة: نحمل الإدارة الأميركية مسؤولية مجازر غزة وبيت لاهيا    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,846 والإصابات إلى 103,740 منذ بدء العدوان    الاحتلال يحكم بالسجن وغرامة مالية بحق الزميلة رشا حرز الله    اللجنة الاستشارية للأونروا تبدأ أعمالها غدا وسط تحذيرات دولية من مخاطر تشريعات الاحتلال    الاحتلال ينذر بإخلاء 15 بلدة في جنوب لبنان    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلين في مخيمي البريج والنصيرات  

شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلين في مخيمي البريج والنصيرات

الآن

كيف تضاربت رواية الإعلام العبري حول ظروف استشهاد الشاب صالح

ترجمة خلدون البرغوثي -  تضاربت رواية الإعلام العبري، أمس الثلاثاء، حول ظروف استشهاد الشاب محمد منير صالح (24 عاما) من قرية عارورة شمال رام الله. فقد ذكر موقع 0404 أنه تم توقيف السيارة للفحص فحاول الشاب سحب مسدس من "جيبة السيارة" فأطلق الجنود النار عليه واعتقلوا من كانوا معه. فيما قالت صحيفة "هآرتس" إن الشاب أطلق النار على قوة قرب ترمسعيا [شمال رام الله] فتم الرد عليه وقتله واعتقال شخصين كانا في المنطقة. أما الرواية التي نشرتها صحيفة "يديعوت أحرونوت" فهي أن الشاب نزل من السيارة وحده وأطلق النار من بعد متر أو متر ونصف باتجاه قائد مجموعة جنود لكنه لم يصبه، وتم إطلاق النار عليه وقتله. فيما ذكرموقع صحيفة " يسرائيل هيوم"  أن مجموعة جنود اشتبهت بسيارة تخرج من ترمسعيا، أوقفتها للفحص فنزل أحد الركاب وحاول أن يطلق النار لكن السلاح لم يعمل وتم إطلاق النار عليه وقتله. ويأتي هذا التضارب مؤشراً على ضرورة الانتباه وعدم الوقوع في مطب نشر الرواية الإسرائيلية على أنها الحقيقة. 

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024