"هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34    لليوم الـ28: الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها    الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية    الطقس: فرصة ضعيفة لسقوط الامطار وزخات خفيفة من الثلج على المرتفعات    الاحتلال يؤجل الافراج عن الدفعة السابعة من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    شهر من العدوان الاسرائيلي على مدينة ومخيم جنين    الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم وسط اعتقالات وتدمير واسع للبنية التحتية    الرئيس يصدر قرارا بتعيين رائد أبو الحمص رئيسا لهيئة شؤون الاسرى والمحررين    معتقل من يعبد يدخل عامه الـ23 في سجون الاحتلال    تشييع جثمان الشهيدة سندس شلبي من مخيم نور شمس  

تشييع جثمان الشهيدة سندس شلبي من مخيم نور شمس

الآن

كيف تضاربت رواية الإعلام العبري حول ظروف استشهاد الشاب صالح

ترجمة خلدون البرغوثي -  تضاربت رواية الإعلام العبري، أمس الثلاثاء، حول ظروف استشهاد الشاب محمد منير صالح (24 عاما) من قرية عارورة شمال رام الله. فقد ذكر موقع 0404 أنه تم توقيف السيارة للفحص فحاول الشاب سحب مسدس من "جيبة السيارة" فأطلق الجنود النار عليه واعتقلوا من كانوا معه. فيما قالت صحيفة "هآرتس" إن الشاب أطلق النار على قوة قرب ترمسعيا [شمال رام الله] فتم الرد عليه وقتله واعتقال شخصين كانا في المنطقة. أما الرواية التي نشرتها صحيفة "يديعوت أحرونوت" فهي أن الشاب نزل من السيارة وحده وأطلق النار من بعد متر أو متر ونصف باتجاه قائد مجموعة جنود لكنه لم يصبه، وتم إطلاق النار عليه وقتله. فيما ذكرموقع صحيفة " يسرائيل هيوم"  أن مجموعة جنود اشتبهت بسيارة تخرج من ترمسعيا، أوقفتها للفحص فنزل أحد الركاب وحاول أن يطلق النار لكن السلاح لم يعمل وتم إطلاق النار عليه وقتله. ويأتي هذا التضارب مؤشراً على ضرورة الانتباه وعدم الوقوع في مطب نشر الرواية الإسرائيلية على أنها الحقيقة. 

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025