16 شهيدا في قصف للاحتلال على وسط قطاع غزة    نادي الأسير: المخاطر على مصير الدكتور أبو صفية تتضاعف بعد نفي الاحتلال وجود سجل يثبت اعتقاله    قرار بوقف بث وتجميد كافة أعمال فضائية الجزيرة والعاملين معها ومكتبها في فلسطين    الرئيس: الثورة الفلسطينية حررت إرادة شعبنا وآن الأوان لإنجاز هدف تجسيد الدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. "فتح": الأولوية اليوم وقف حرب الإبادة في قطاع غزة وإعادة توحيدها مع الضفة وتحرير الدولة الفلسطينية من الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. دبور يضع إكليلا من الزهور باسم الرئيس على النصب التذكاري لشهداء الثورة الفلسطينية    الرئاسة تثمن البيان الصادر عن شخصيات اعتبارية من قطاع غزة الذي طالب بعودة القطاع إلى مسؤولية منظمة التحرير    اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني    متحدثون: قرار وقف وتجميد كافة أعمال فضائية الجزيرة في فلسطين ضروري ويأتي في الاتجاه الصحيح    الامطار الغزيرة تغرق خيام النازحين في القطاع    60 عاما على انطلاقة الثورة الفلسطينية وحركة "فتح"    الاحتلال يهدم منشأة تجارية ومنزلين ويجرف اشجار زيتون في حزما وبيت حنينا    "التربية": 12,820 طالبا استُشهدوا و20,702 أصيبوا منذ بداية العدوان    الاحتلال يجبر الجرحى والمرضى على إخلاء المستشفى الاندونيسي شمال قطاع غزة    إصابة 3 مواطنين واعتقال رابع إثر اقتحام قوات الاحتلال مدينة نابلس ومخيم بلاطة  

إصابة 3 مواطنين واعتقال رابع إثر اقتحام قوات الاحتلال مدينة نابلس ومخيم بلاطة

الآن

رصد التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية

ترصد وكالة 'وفا' ما تنشره وسائل الإعلام الإسرائيلية من تحريض وعنصرية ضد الفلسطينيين والعرب، وفيما يلي أبرز ما ورد في تقريرها رقم (264)، الذي يغطي الفترة من:6.11.2015 ولغاية 12.11.2015:

'الفصل العرقي بين اليهود والفلسطينين مبرر'

نشرت صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 6.11.2015 مقالة عنصرية كتبها درور ايدار، برر من خلالها الفصل منع الفلسطينيين من ركوب حافلات يستقلها المستوطنون اليهود في الضفة الغربية. وقال: خلال الأسبوع المنصرم بث أور هيلر 'تحقيقًا' في القناة العاشرة حول ما وصفه 'حافلات العنصرية' أو 'خطوط الأبرتهايد'. يتضح أن عددًا من سائقي خط 286 الذي يسافر من تل أبيب إلى أريئيل، لا يسمح بصعود ركاب لا يحملون هويات إسرائيلية. لماذا؟ وفقًا للسائقين، لأنه لا يوجد حماية أمنية، وموجة الإرهاب الحالية، التي فيها الطعن يتلو الطعن، لا يُمكّن التمييز بين من يحمل سكينًا أو سلاحًا آخر؛ لذا فهم غير مستعدين للمخاطرة.

'الفلسطينيون قتلة يخترعون روايات ويصدقونها'

نشرت صحيفة 'معاريف' بتاريخ 6.11.2015 مقالة كتبتها سارة بيك، زعمت من خلالها أن المجتمع الفلسطيني 'يعيش على الكذب ويخترع روايات حول الاحتلال ويصدقها'.وقالت:المجتمع الفلسطيني يعيش داخل رواية قام بإختراعها وتصدقيها. الرواية التي ترتكز على قصص ملفقة فيها تناقضات داخلية ولا يوجد فيها أي منطق، ولكنهم يعتبرونها حقائق.الاستنتاج من ذلك هو أن الرواية الفلسطينية في الماضي ولغاية اليوم ليس لها أي علاقة بالواقع. هم دائمًا يرون أنهم قتلة وأيضًا ضحايا. جعل أنفسهم ضحايا هو قيمة عليا لديهم.

'دعوات لفصل عرقي عنصري بين الفلسطينيين واليهود'

نشرت صحيفة 'معاريف' بتاريخ 6.11.2015 مقالة عنصرية كتبها الوزير السابق، حاييم رامون، دعا من خلالها إلى إخراج 200 ألف فلسطيني من القدس لتعزيز طابعها اليهودي والقيام ببناء جدار فصل عنصري بين 'القدس اليهودية' والقرى العربية في الضفة الغربية. وقال:عام 1967 كان عدد سكان القدس حوالي 266 ألف نسمة، منهم 198 ألف يهودي، أي 75% من مجمل السكان. عدد العرب كان حوالي 70 ألف نسمة، أي 25% من مجمل السكان. اليوم عدد اليهود هو 520 ألفًا، أي 62% من سكان المدينة، وعدد الفلسطينيين ما يقارب 310 ألفً- أي 38%. المعطيات الديمغرافية الأكثر إثارة للقلق موجودة في مؤسسة التعليم. وفقًا للمعطيات الرسمية الأخيرة التي نشرت، 57% من مجمل الأجيال في المؤسسات التعليمية هم عرب. في المقابل، 26% من مجمل طلاب مؤسسات التعليم المعترف بها هم حريديم، 8.5% من مجمل الطلاب في القدس هم متدينون (التعليم الرسمي-الديني)، و 8.5% من مجمل الطلاب في القدس هم غير متدينون (التعليم الرسمي). الأعداد تتحدث بنفسها. خلال سنوات معدودة سيصبح الفلسطينيون أكثرية في عاصمة إسرائيل الأبدية. يجب إقامة جدار فصل بين كل القرى العربية هذه وبين القدس. جدار الفصل هذا يجب أن يكون استمرارًا للجدار القائم اليوم من قلنديا ولغاية مخيم شعفاط، ويجب أن تكون متصلة بجدار الفصل القائم بين القدس وبؤر الاستيطان وباقي يهودا والسامرة. هذا الأمر سيعزز بشكل كبير أمن سكان القدس. يجب توحيد وفرض السيادة الإسرائيلية الكاملة على كل القدس اليهودية، التي فصلت عنها القرى العربية الفلسطينية، والأحياء اليهودية التي أقيمت في أعقاب حرب الأيام الستة. هكذا يتم إخراج 200 ألف فلسطيني، الأمر الذي سيعزز الطابع اليهودي للمدينة: اليهود سيشكلون أكثر من 80% من مجمل سكان المدينة، ونسبة الفلسطينيين سوف تنخفض إلى أقل من 20%، بخلاف الوضع القائم اليوم حيث أن ما يقارب 40% من سكان عاصمة إسرائيل هم فلسطينيون.

'يجب تعزيز عمليات الجيش ضد الفلسطيينيين'

نشرت صحيفة 'معاريف' بتاريخ 10.11.2015 مقالة تحريضية كتبها، ليئور أكرمان، نائب رئيس قسم سابق في الشاباك، زعم من خلالها أن عمليات القتل في الضفة والقتل الجماعي في غزة من قبل الجيش الاسرائيلي لم تكن كافية ويجب تعزيزها.وقال: قيل كلام كثير عن الاحداث الاخيرة في دولة اسرائيل، والسؤال اذا كانت هذه انتفاضة أم لا أصبح غير ذي صلة تماما. فقد قال رئيس شعبة الاستخبارات، اللواء هيرتسي هليفي، هذا الاسبوع، في استعراضه ان موجة الارهاب اندلعت نتيجة لاحباط المواطنين الفلسطينيين من شروط حياتهم ومن انعدام التقدم والتحسن في وضعهم. هذا القول صحيح، ولكنه جزئي فقط. فالوضع الحالي نشأ بسبب أربعة اسباب. 1-غياب مسيرة سياسية أو اتصالات مع السلطة الفلسطينية على تسوية ما. 2-انعدام استراتيجية اسرائيلية لمعالجة الفلسطينيين وبشكل عام. فليس فقط لا توجد مبادرة سياسية، بل لا توجد ايضا خطة بعيدة المدى لشكل التصدي للارهاب الفلسطيني، لادارة شؤون الحياة الفلسطينية، لـحماس في قطاع غزة وللحركة الإسلامية داخل إسرائيل. 3-انعدام كل مبادرة اسرائيلية. وهو ينبع من انعدام الاستراتيجية، والنتيجة هي أن دولة اسرائيل ترد دوما، وأبدا لا تبادر باي خطوة – لا سياسية، لا عسكرية، لا استخبارية، لا دولية. 4-انعدام الردع. لقد فقدنا الردع تماما. هذا يبدأ في كل حملات الجيش الاسرائيلي حيال قطاع غزة، والتي جاءت دوما كرد، وكانت محسوبة ومضبوطة، وانتهت دون حسم ساحق؛ وهذا يتواصل في الخطوات والردود العسكرية في يهودا والسامرة، في الردود الضعيفة وفي غياب العقاب حيال المشاغبين في القدس في السنوات الاخيرة، في غياب كل فعل حيال الحركة الاسلامية في اسرائيل، في التعليمات المقيدة لفتح النار في المناطق، وبالاساس في الاعتذار الذي لا يتوقف عما نفعله للدفاع عن حياتنا وعن وجودنا هنا. كل هذا مس دراماتيكيا بقدرة الردع الاسرائيلية.

'يجب التوحد لمواجهة البرابرة الفلسطينيين وثقافة الموت الفلسطينية'

نشرت صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 12.11.2015 مقالة عنصرية كتبها، إيزي لبلار، زعم من خلالها أن على جميع الأطياف السياسة الإسرائيلية التوحد في مواجهة 'سلطة الإجرام الفلسطينية' وإخبار العالم حول ما وصفه بـ 'ثقافة الموت الفلسطينية'. وقال: 'السلوك الفلسطيني تدهور الى الدرك الأسفل لدرجة أن اسرائيل كان يجب أن تحظى بتأييد جميع الشعوب المتنورة. لكن زعماء العالم تجاهلونا وهم يتعاملون مع اسرائيل ومع من يريدون القضاء عليها بمعايير اخلاقية، ويتعاونون بشكل انتهازي مع دول معادية، ولا يتعاملون مع مفاهيم مثل الجيد والسيء. ليس فقط أنهم لامبالين نحو الهجمات الدموية للمتدينين الذين أصابهم مس شيطاني، بل يستنكرون الاسرائيليين لأنهم يدافعون عن أنفسهم. 'شريك السلام' محمود عباس يبارك الدم الذي سُفك عند قتل اليهود، وهو يقدم ملايين الدولارات التي حصل عليها من حكومات اجنبية كأجر لاولئك القتلة الذين يقبعون في السجون. ايضا الاكاذيب التي تقول إن اليهود يهددون بتدمير المسجد الاقصى وبناء الهيكل من جديد تُسمع في المدارس وفي وسائل الاعلام. على اسرائيل أن تكشف حقيقة أن السلطة الحقيقية هي نظام اجرامي يشجع ثقافة الموت. فالارهاب بدأ قبل قيام الدولة بكثير وهو لم يتوقف أبدا. لكن اسرائيل أقوى من أي وقت ولديها القدرة للدفاع عن نفسها أمام البرابرة الذين يريدون القضاء عليها.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025