مستعمرون يقطعون عشرات الأشجار جنوب نابلس ويهاجمون منازل في بلدة بيت فوريك    نائب سويسري: جلسة مرتقبة للبرلمان للمطالبة بوقف الحرب على الشعب الفلسطيني    الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي    الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية    بيروت: شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية على عمارة سكنية    الاحتلال يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    "فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم    شهيد و3 جرحى في قصف الاحتلال وسط بيروت    أبو ردينة: نحمل الإدارة الأميركية مسؤولية مجازر غزة وبيت لاهيا    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,846 والإصابات إلى 103,740 منذ بدء العدوان    الاحتلال يحكم بالسجن وغرامة مالية بحق الزميلة رشا حرز الله    اللجنة الاستشارية للأونروا تبدأ أعمالها غدا وسط تحذيرات دولية من مخاطر تشريعات الاحتلال    الاحتلال ينذر بإخلاء 15 بلدة في جنوب لبنان    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلين في مخيمي البريج والنصيرات  

شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلين في مخيمي البريج والنصيرات

الآن

'هل نستفيد من التجربة؟' كتاب لـ عبد المنعم حمدان

صدر للقيادي الفتحاوي عبد المنعم حمدان 'أبو المنذر' كتاب بعنوان 'هل نستفيد من التجربة؟'، الذي يتضمن آراء ورؤى هي حصيلة تجربة وطنية جاءت في شكل مقالات نشرت بين عامي 1998 و2014.

يأتي الكتاب وهو من القطع المتوسط في 166 صفحة تضمنت سبعة وخمسين مقالا تناولت قضايا ومفاهيم عن حماية العمل المؤسساتي وكلمة في الدين وطريقة فهمه، وعن اللاجئين والخطاب السياسي الدولي، كما تناولت قضايا تتعلق بحركة 'فتح' وانطلاقة الثورة الفلسطينية وبدايات أوسلو، وقضايا إقليمية، ولم ينس الكاتب أن يتحدث عن تجربته الشخصية في التوجيه السياسي والوطني وحتى نصائح في الإقلاع عن التدخين.

حمدان هو من مواليد قرية عنابة عام 1947 والتي خرج منها وهو رضيع ابن العام وعائلته تحت أزيز الرصاص والقنابل، التحق بحركة 'فتح' عام 1967 عاش ما بين مخيم الجلزون وعمان وسوريا وليبيا والسعودية وتونس وعاد إثر اتفاقية أوسلو عام 1994.

شغل مناصب عديدة في قيادة العمل التنظيمي في الساحات العربية وأوروبا الشرقية وأميركا وفي الوطن وعمل مديراً عاماً في وزارة الداخلية ووكيل مساعد مفوض التوجيه الوطني.

وأهدى الكاتب حمدان عمله لـ:'الشهداء الذين قضوا في سبيل الوطن، للمناضلين الصامدين في سجون الاحتلال، وللعاملين على وحدة الوطن والشعب، وللجرحى من أجل وحدة وحرية الوطن'.

وفي مقدمته أكد أن المحتوى: 'أقرب ما يكون نفثات حرة لأن التعب فيها يطغى على الراحة، والغضب على الرضى، والحزن على الفرح.. لكنها لم تصل بي حد اليأس! بل لعل التعب، والغضب، والحزن... كان إرهاصات أمل، وحافز تحد، ينبئ بمستقبل أفضل، لو أعدنا الدرس، واستفدنا من التجربة!'.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024