الموقف: عام الأمل والصبر والصمود ونحو مجلس الأمن الدولي لايقاف الاستيطان
· الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967 ستقوم لا محالة.· خائن من يقبل دولة فلسطينية دون القدس عاصمة لها وجوهرها".
· سنبقى صامدون على أرضنا مهما كان حجم التحديات، والمرحلة المقبلة تتطلب الصبر والثبات والأمل والتمسك بحقنا".
· الجهود السياسية والدبلوماسية الفلسطينية مستمرة لعقد مؤتمر دولي للسلام بدعم الدول العربية، وبالتنسيق مع فرنسا، وذلك لإنشاء آلية لحل الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، على غرار آليات الحل للأزمات في المنطقة، وتطبيق مبادرة السلام العربية.
· القيادة الفلسطينية، وبعد التشاور مع لجنة وزراء الخارجية العرب، ستذهب إلى مجلس الأمن الدولي من أجل وقف الاستيطان في الأرض الفلسطينية، ولتوفير الحماية الدولية لشعبنا الفلسطيني.
· "لن نقبل باستمرار تطبيق الاتفاقات الموقعة مع الجانب الإسرائيلي، إذا استمر في تجاهلها.
· لن نقبل أي حلول مؤقتة لا تلبي حقوقنا المشروعة، ونحن متمسكون بثوابتنا الوطنية بقيام دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967.
· جاهزون للذهاب إلى المفاوضات إذا أوقف الاستيطان وأطلق الجانب الإسرائيلي سراح الدفعة الرابعة من الأسرى، ولكننا لسنا مع المفاوضات من أجل المفاوضات".
· نحذر من تحويل الصراع السياسي إلى صراع ديني لا يمكن توقع عواقبه الوخيمة على المنطقة.
· نحن أصحاب قضية وطنية نرفض التطرف بغض النظر عن ألوانه أو أشكاله ومصادره، سواء دينية أو عرقية أو قومية".
· الهبة الشعبية يجب أن تبقى سلمية لحماية شعبنا من بطش الاحتلال ومنع قتل أطفالنا بدم بارد.
· الأجهزة الأمنية تعمل لحماية الشعب وحماية البلد، وهي تقوم بواجباتها على أكمل وجه.
· تشكيل حكومة وحدة وطنية بمشاركة كل الفصائل ومن ضمنها "حماس"، وإجراء الانتخابات العامة بعد ثلاثة أشهر من تشكيل الحكومة ليكون صندوق الاقتراع هو الفيصل في العملية السياسية.
· "حماس" مازالت ترفض كل المبادرات التي قدمت لحل أزمة المعابر والتخفيف من معاناة شعبنا في غزة.