"هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34    لليوم الـ28: الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها    الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية    الطقس: فرصة ضعيفة لسقوط الامطار وزخات خفيفة من الثلج على المرتفعات    الاحتلال يؤجل الافراج عن الدفعة السابعة من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    شهر من العدوان الاسرائيلي على مدينة ومخيم جنين    الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم وسط اعتقالات وتدمير واسع للبنية التحتية    الرئيس يصدر قرارا بتعيين رائد أبو الحمص رئيسا لهيئة شؤون الاسرى والمحررين    معتقل من يعبد يدخل عامه الـ23 في سجون الاحتلال    تشييع جثمان الشهيدة سندس شلبي من مخيم نور شمس  

تشييع جثمان الشهيدة سندس شلبي من مخيم نور شمس

الآن

الفيلسوف التونسي يوسف صديق يقدم مداخلة فكرية في رام الله

قدم الفيلسوف التونسي يوسف صديق، مساء اليوم السبت، مداخلة فكرية بعنوان "الدين والثقافة"، وذلك في متحف محمود درويش بمدينة رام الله.

صديق هو فيلسوف تونسي وعالم أنثروبولوجي متخصص في اليونان القديمة وأنثروبولوجيا القرآن، حاصل على الماجستير في الفلسفة والأدب الفرنسي والحضارة، ونشر العديد من الكتب والترجمات القائمة على اليونان القديمة والتراث الإسلامي.

وفي حديثه عن الثقافة والدين أعاد صدّيق تفكيك جملة من المفاهيم التي بنيت عليها الثقافة الدينية، وذلك من حيث اللغة ومن حيث الواقع التاريخي والسياسي المرتبط بهذه المفاهيم، وفرّق بين القرآن والمصحف والبيان، كما فرّق بين البشريّ والمسلم والمؤمن والإنسان كحالات مفاهيمية والخطاب الديني الموجّه لكل حالة منها.

وأشار صدّيق إلى أن ظروفاً سياسية قديمة وحديثة ساهمت بما سمّاه تصقيع الدين ليفقد قيمته الثقافية لصالح الأشكال والطقوس، وتحدّث عن أهمية احترام الذاكرة الحضارية للمجتمعات وأهمية التعلم منها والتفاعل معها.

Za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025