شهيد و3 جرحى في قصف الاحتلال وسط بيروت    أبو ردينة: نحمل الإدارة الأميركية مسؤولية مجازر غزة وبيت لاهيا    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,846 والإصابات إلى 103,740 منذ بدء العدوان    الاحتلال يحكم بالسجن وغرامة مالية بحق الزميلة رشا حرز الله    اللجنة الاستشارية للأونروا تبدأ أعمالها غدا وسط تحذيرات دولية من مخاطر تشريعات الاحتلال    الاحتلال ينذر بإخلاء 15 بلدة في جنوب لبنان    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلين في مخيمي البريج والنصيرات    مجزرة جديدة: عشرات الشهداء والجرحى في قصف للاحتلال على مشروع بيت لاهيا    3 شهداء بينهم لاعب رياضي في قصف الاحتلال حي الشجاعية وشمال القطاع    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على حي الصبرة جنوب مدينة غزة    لازريني: مجاعة محتملة شمال غزة وإسرائيل تستخدم الجوع كسلاح    شهيدان جراء قصف الاحتلال موقعا في قرية الشهداء جنوب جنين    الاحتلال يواصل عدوانه على بلدة قباطية جنوب جنين    شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف منازل ومرافق في النصيرات وخان يونس    إسرائيل تبلغ الأمم المتحدة رسميا بقطع العلاقات مع الأونروا  

إسرائيل تبلغ الأمم المتحدة رسميا بقطع العلاقات مع الأونروا

الآن

سلفيت: ندوة بعنوان "تجارب في العمل الوطني الفلسطيني"

نظمت مديرية الثقافة في محافظة سلفيت، اليوم الاثنين، ندوة بعنوان "تجارب مختارة في العمل الوطني الفلسطيني"، وذلك ضمن سلسلة فعاليات يوم الثقافة الوطنية التي تقيمها وزارة الثقافة الفلسطينية في محافظات الوطن. وتحدث خلال الندوة، المناضل والأسير المحرر حافظ اعبية من قرية ياسوف في سلفيت، والشاعر جابر عبد الله البطة من قرية حجة في قلقيلية، وذلك بحضور مدير مكتب الثقافة في سلفيت ابتسام الرابي، وشخصيات من المؤسسة الأمنية والرسمية في المحافظة، وعدد من الأهالي والمهتمين في الشأن الثقافي والوطني. وتحدث حافظ اعبية، عن تاريخه النضالي الذي بدأ منذ عام 1965 حين التحق بصفوف جيش التحرير الفلسطيني في العراق، واعتقاله في نهاية عام 1967 حيث التجربة الأولى والوعي المتدني في الثورة. وأوضح خلال كلمته، أن الاحتلال حاول وضع عراقيل أمام التطور الثقافي والتعليمي داخل السجن، ومنع ادخال الكتب الى المعتقل، وتم تعليم الأميين من المعتقلين من خلال شيء يشبه الطباشير والكتابة على أرضية السجن، لافتًا إلى أن غالبية أولئك الأسرى المحررين يحملون اليوم درجات عليا في التعليم. بدوره، بين الشاعر جابر بطة، أن استشهاد ابنه وسام في عام 1991 اثر مواجهة مع قوات الاحتلال على أرض مسقط رأسه حجة، فجّر لديه حب الكتابة الشعرية، المليئة بصور ومشاهد النضال والتضحيات، حتى أنه لم يترك مناسبة وطنية إلا ووثقها شعراً، وفي العام 1991 كتب شعراً في إضراب سجن الجنيد الشهير، فأطلق عليه لقب شاعر السجون.
ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024