شهر من العدوان الاسرائيلي على مدينة ومخيم جنين    الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم وسط اعتقالات وتدمير واسع للبنية التحتية    الرئيس يصدر قرارا بتعيين رائد أبو الحمص رئيسا لهيئة شؤون الاسرى والمحررين    معتقل من يعبد يدخل عامه الـ23 في سجون الاحتلال    تشييع جثمان الشهيدة سندس شلبي من مخيم نور شمس    قوات الاحتلال تفجر منزل الشهيد نضال العامر بمخيم جنين    مجلس الوزراء يبحث توسيع تدخلات غرفة العمليات الحكومية في الإغاثة والإيواء    فتوح يُطلع السفير المصري على آخر التطورات وسبل تقديم الدعم إلى شعبنا في قطاع غزة    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 48,219 والإصابات إلى 111,665 منذ بدء العدوان    "الجدار والاستيطان": الاحتلال يشرع ببناء مستعمرة على أراضي بيت لحم ويخصص 16 ألف دونم للاستعمار الرعوي    الاحتلال يهدم منزلا في دير إبزيع غرب رام الله    الاحتلال يواصل عدوانه لليوم الـ22 على جنين ومخيمها: تدمير واسع في البنية التحتية والممتلكات    16 يوما من عدوان الاحتلال على طولكرم ومخيميها: تدمير البنية التحتية واعتقالات ونزوح جماعي قسري    الرئيس يستجيب لاحتياجات العائلات الفلسطينية التي تحتاج للدعم والتمكين ويجري تعديلات قانونية على منظومة الرعاية الاجتماعية    تواصل ردود الأفعال الدولية المنددة بتصريحات ترمب بشأن السيطرة على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين  

تواصل ردود الأفعال الدولية المنددة بتصريحات ترمب بشأن السيطرة على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين

الآن

سلفيت: ندوة بعنوان "تجارب في العمل الوطني الفلسطيني"

نظمت مديرية الثقافة في محافظة سلفيت، اليوم الاثنين، ندوة بعنوان "تجارب مختارة في العمل الوطني الفلسطيني"، وذلك ضمن سلسلة فعاليات يوم الثقافة الوطنية التي تقيمها وزارة الثقافة الفلسطينية في محافظات الوطن. وتحدث خلال الندوة، المناضل والأسير المحرر حافظ اعبية من قرية ياسوف في سلفيت، والشاعر جابر عبد الله البطة من قرية حجة في قلقيلية، وذلك بحضور مدير مكتب الثقافة في سلفيت ابتسام الرابي، وشخصيات من المؤسسة الأمنية والرسمية في المحافظة، وعدد من الأهالي والمهتمين في الشأن الثقافي والوطني. وتحدث حافظ اعبية، عن تاريخه النضالي الذي بدأ منذ عام 1965 حين التحق بصفوف جيش التحرير الفلسطيني في العراق، واعتقاله في نهاية عام 1967 حيث التجربة الأولى والوعي المتدني في الثورة. وأوضح خلال كلمته، أن الاحتلال حاول وضع عراقيل أمام التطور الثقافي والتعليمي داخل السجن، ومنع ادخال الكتب الى المعتقل، وتم تعليم الأميين من المعتقلين من خلال شيء يشبه الطباشير والكتابة على أرضية السجن، لافتًا إلى أن غالبية أولئك الأسرى المحررين يحملون اليوم درجات عليا في التعليم. بدوره، بين الشاعر جابر بطة، أن استشهاد ابنه وسام في عام 1991 اثر مواجهة مع قوات الاحتلال على أرض مسقط رأسه حجة، فجّر لديه حب الكتابة الشعرية، المليئة بصور ومشاهد النضال والتضحيات، حتى أنه لم يترك مناسبة وطنية إلا ووثقها شعراً، وفي العام 1991 كتب شعراً في إضراب سجن الجنيد الشهير، فأطلق عليه لقب شاعر السجون.
ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025