ماتور السيادة الفلسطينية
عميد شحادة
اليوم تصل الكهرباء الإسرائيلية إلى كل البيوت في عصيرة الشمالية على مدار الساعة، عكس ما كانت عليه أيام ماتور ذياب ومواتير جمعية التنوير، لكن كل ذلك الضوء المستورد لم يمسح من ذاكرة الأستاذين أحمد ياسين وفوزي أسعد عتمة عام 1994 يوم سقطت سيادة القرية على نورها.