الرجوب ينفي تصريحات منسوبة إليه حول "مغربية الصحراء"    الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل    الأحمد يلتقي ممثل اليابان لدى فلسطين    هيئة الأسرى ونادي الأسير يستعرضان أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال    الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجزي تياسير والحمرا في الاغوار وينصب بوابة حديدية على حاجز جبع    حكومة الاحتلال تصادق على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة    استشهاد مواطن وزوجته وأطفالهم الثلاثة في قصف للاحتلال جنوب قطاع غزة    رئيس وزراء قطر يعلن التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة    "التربية": 12,329 طالبا استُشهدوا و574 مدرسة وجامعة تعرضت للقصف والتخريب والتدمي    الاحتلال يُصدر ويجدد أوامر الاعتقال الإداري بحق 59 معتقلا    "فتح" بذكرى استشهاد القادة أبو إياد وأبو الهول والعمري: سنحافظ على إرث الشهداء ونجسد تضحياتهم بإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس    34 عاما على اغتيال القادة أبو إياد وأبو الهول والعمري    الاحتلال يعتقل 13 مواطنا من مخيم بلاطة شرق نابلس    شهداء وجرحى في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حواجز نابلس  

الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حواجز نابلس

الآن

الاتحاد العام للكتاب ينعي الشاعر أحمد حسين

نعى الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين، اليوم الخميس، الشاعر أحمد حسين. وقال في بيان له، "ننعي الشاعر الكبير احمد حسين الذي ظل حتى اللحظات الأخيرة من حياته وفيا للأدب المقاوم، وشكل قنطرة عليا للرمى الجمالية والقولة الثابتة في المشهد الثقافي الفلسطيني في فلسطين المحتلة العام 48 والمشهد الثقافي الفلسطيني برمته صعداً نحو عمقه العربي والإنساني". وأضاف: لقد كان الشاعر الراحل صوتاً شعرياً ونقدياً جارحاً بحجم هذه الفلسطين معلياً جمالياتها ومدافعاً عن سدرة بهائها وحقيقتها الساطعة وحقها المكين. إن الثقافة الفلسطينية والعربية وهي تودع أحد القامات العالية فإنها تؤكد فداحة الخسارة برحيل شاعر مقاتل ومثقف وسيع قدم العطايا الشعرية والنقدية مشتبكاً مع الواقع ومنازلا سياقات الاحتلال. لم يسقط في اللحظة ولم تسقطه اللحظة. ولم ينل منه الاستلاب والمحو والحذف الاحتلالي فواجه كي الوعي الاحتلالي بإرادة العارف والمثقف الكفء". يشار إلى ان الشاعر أحمد حسين ولد عام 1939 في قرية مصمص قضاء حيفا، أنهى دراسته الابتدائية فيها وأم الفحم, والثانوية في الناصرة, وواصل دراسته الجامعية لمدة ثلاث سنوات في مواضيع التربية وعلم النفس وعمل مدرساً بين 1960 و 1990. بدأ الكتابة في المرحلة الثانوية, ونشر بعض إنتاجه في الساحة المحلية. دواوينه الشعرية: زمن الخوف 1973 ـ ترنيمة الرب المنتظر 1978 ـ الخروج من الزمن الهجري (رواية شعرية) 1982 . الوجه والعجيزة (قصص قصيرة) 1979.
ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025