532 مستعمرا يقتحمون الأقصى    الاحتلال يقتحم خياما في المغير ويسرق مبلغا ماليا    الاحتلال يشرع بهدم منشآت في الرأس الأحمر جنوب طوباس    عدوان الاحتلال على مدينة جنين ومخيمها يدخل يومه الـ76: تواصل عمليات التجريف وحرق منازل وهدم أخرى    "اليونيسيف": إغلاق نحو 21 مركزا لعلاج سوء التغذية في غزة نتيجة استئناف العدوان    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ70 على التوالي    إسرائيل تحتجز نائبتين بريطانيتين وتمنعهما من الدخول خوفا من توثيقهما تجاوزات الجيش والشرطة    إصابة مواطن من كوبر برصاص الاحتلال في الرام    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال المتواصل على خان يونس    "جماعات الهيكل" تدعو للبدء بذبح القرابين في الأقصى اليوم    20 يوما لعودة الحرب: شهداء بالعشرات تدمير مربعات سكنية برفح وشهداء بخان يونس وغزة    الاحتلال يداهم منازل ويستولي على تسجيلات كاميرات مراقبة في عزون شرق قلقيلية    إصابة ثلاثة مواطنين باعتداء قوات الاحتلال عليهم شرق بيت لحم    الطقس: أجواء صافية وحارة نسبيا وارتفاع ملموس على درجات الحرارة    شهداء وجرحى جراء استهداف الاحتلال خيمة ومنزلا في مواصي خان يونس  

شهداء وجرحى جراء استهداف الاحتلال خيمة ومنزلا في مواصي خان يونس

الآن

الاتحاد العام للكتاب ينعي الشاعر أحمد حسين

نعى الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين، اليوم الخميس، الشاعر أحمد حسين. وقال في بيان له، "ننعي الشاعر الكبير احمد حسين الذي ظل حتى اللحظات الأخيرة من حياته وفيا للأدب المقاوم، وشكل قنطرة عليا للرمى الجمالية والقولة الثابتة في المشهد الثقافي الفلسطيني في فلسطين المحتلة العام 48 والمشهد الثقافي الفلسطيني برمته صعداً نحو عمقه العربي والإنساني". وأضاف: لقد كان الشاعر الراحل صوتاً شعرياً ونقدياً جارحاً بحجم هذه الفلسطين معلياً جمالياتها ومدافعاً عن سدرة بهائها وحقيقتها الساطعة وحقها المكين. إن الثقافة الفلسطينية والعربية وهي تودع أحد القامات العالية فإنها تؤكد فداحة الخسارة برحيل شاعر مقاتل ومثقف وسيع قدم العطايا الشعرية والنقدية مشتبكاً مع الواقع ومنازلا سياقات الاحتلال. لم يسقط في اللحظة ولم تسقطه اللحظة. ولم ينل منه الاستلاب والمحو والحذف الاحتلالي فواجه كي الوعي الاحتلالي بإرادة العارف والمثقف الكفء". يشار إلى ان الشاعر أحمد حسين ولد عام 1939 في قرية مصمص قضاء حيفا، أنهى دراسته الابتدائية فيها وأم الفحم, والثانوية في الناصرة, وواصل دراسته الجامعية لمدة ثلاث سنوات في مواضيع التربية وعلم النفس وعمل مدرساً بين 1960 و 1990. بدأ الكتابة في المرحلة الثانوية, ونشر بعض إنتاجه في الساحة المحلية. دواوينه الشعرية: زمن الخوف 1973 ـ ترنيمة الرب المنتظر 1978 ـ الخروج من الزمن الهجري (رواية شعرية) 1982 . الوجه والعجيزة (قصص قصيرة) 1979.
ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025
Enlarge fontReduce fontInvert colorsBig cursorBrightnessContrastGrayscaleResetMade by MONGID | Software House