إدانات واسعة لمحاولة اغتيال الحمد الله وفرج في غزة
- التأكيد على أن التفجير الجبان استهدف وحدة الشعب الفلسطيني وتحميل حماس المسؤولية
القدس عاصمة فلسطين/ رام الله 13-3-2018 - أدانت مؤسسات رسمية ومدنية وأحزاب وفصائل ونقابات وشخصيات اعتبارية، محاولة الاغتيال التي استهدفت موكب رئيس الوزراء رامي الحمد الله، ورئيس جهاز المخابرات اللواء ماجد فرج، معتبرة أن الاستهداف هو للجهود والخطوات التي تقوم بها الرئاسة لإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة.
الرئاسة تدين العدوان الذي استهدف موكب رئيس الوزراء وتحمل حماس المسؤولية
وحملت الرئاسة حركة حماس المسؤولية الكاملة عن هذا العدوان الغادر على موكب رئيس الوزراء ورئيس جهاز المخابرات العامة والمرافقين لهما، وأكدت أن الرئيس محمود عباس سيعقد سلسلة اجتماعات خلال الأيام المقبلة لاتخاذ القرارات المناسبة حول هذا التطور الخطير.
المجلس الوطني: محاولة جبانة تؤكد الحاجة الماسة لإنهاء الانقسام وتوحيد المؤسسات وتمكين الحكومة
من جانبه شدد رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون على أن هذه المحاولة الجبانة تؤكد الحاجة الماسة لإنهاء الانقسام، وتوحيد كافة المؤسسات، وتمكين حكومة الوفاق الوطني من تحمل مسؤولياتها كافة، بما في ذلك مسؤولياتها الأمنية في قطاع غزة.
من جانبه أكد اللواء فرج، أنه من المبكر اتهام أحد، لكن من هو موجود يتحمل المسؤولية الكاملة عن ضمان سلامة الأراضي، مشيرا إلى أن التفجير عملية جبانة وتستهدف ضرب وحدة الوطن، محملا في الوقت ذاته حماس المسؤولية الكاملة.
الضميري: الهجوم يذكر بمحاولة حماس استهداف الرئيس وموكبه قبل سنوات
وفي ذات السياق قال الناطق باسم الأجهزة الأمنية اللواء عدنان الضميري، إن الهجوم يذكر بمحاولة حماس استهداف الرئيس وموكبه قبل سنوات، مؤكدا أن الاغتيال السياسي هو نهج الإخوان المسلمين الذي لم يغادر عقلية حماس في استهداف من يخالفهم الرأي.
فتح: الهجوم أثبت فشل حماس في توفير الأمن تماما كفشلها في توفير حياة كريمة للمواطنين في القطاع
من ناحيتها اعتبرت حركة فتح على لسان رئيس المكتب الإعلامي في مفوضية التعبئة والتنظيم منير الجاغوب، أن الهجوم أثبت فشل حماس في توفير الأمن في غزة، تماما كفشلها في توفير حياة كريمة للمواطنين في القطاع.
الخارجية: الاعتداء جبان وخطير جدا لأنه يندرج في إطار محاولات تصفية القضية الفلسطينية
وأدانت وزارة الخارجية والمغتربين الاعتداء الجبان والآثم، مشيرة إلى أن هذا الاعتداء جبان وخطير جدا، لأنه يندرج في اطار محاولات تصفية القضية الفلسطينية في مرحلة حرجة ومفصلية تعيشها قضية شعبنا الوطنية.
صيدم: الحكومة حذرت من الواقع الأمني بغزة
وذكر وزير التربية والتعليم العالي صبري صيدم بتحذير الحكومة في عدة مناسبات من الواقع الأمني في غزة، والتهديدات التي قد تطالب الشخصيات الاعتبارية بمن فيهم شخص ورئيس الوزراء والوزراء، داعيا حماس لكشف ملابسات الهجوم.
مجدلاني: استهداف موكب الحمد الله وفرج رسالة للقيادة من قبل حماس بأنها لا تريد المصالحة
واعتبر عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، أحمد مجدلاني، استهداف موكب الحمد الله واللواء فرج في غزة رسالة موجهة للقيادة من قبل حماس بأنها لا تريد المصالحة، وإنهاء الانقسام وبأن من يسعى لتحقيق ذلك فإن مصيره القتل والاغتيال.
عشراوي: هذه الجريمة البغيضة يجب أن تزيدنا عزيمة وإصرارا على إنهاء الانقسام
وقالت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حنان عشراوي، إن هذه الجريمة البغيضة يجب أن تزيدنا عزيمة وإصرارا على إنهاء الانقسام، ومواصلة الجهود لإتمام المصالحة وترتيب البيت الفلسطيني الموحد، وملاحقة ومعاقبة المجرمين في إطار سيادة القانون، ووضع حد للفلتان الأمني والإجرامي في الوطن.
أبو يوسف: ضرب العابثين بأمننا واستقرارنا بيد من حديد
ودعا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير واصل أبو يوسف، إلى ضرورة ضرب العابثين بأمننا واستقرارنا بيد من حديد، لا سيما في ظل التحديات الخطيرة التي تواجهها القضية الفلسطينية.
رأفت يحمل حماس المسؤولية الكاملة عن التفجير
وحمل عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صالح رأفت حماس المسؤولية الكاملة عن ذلك كونها من تسيطر فعليا على كل أجهزة الأمن في قطاع غزة، واصفا ما جرى بأنه اعتداء مدبر مسبقا، ويستهدف منع تحقيق المصالحة الوطنية.
المؤتمر الشعبي في القدس يستنكر الهجوم ويعتبره ضربا للوحدة الوطنية
من جانبه استنكر المؤتمر الشعبي في القدس الهجوم، وأشار في بيان إلى أن هذه الحادثة جاءت في توقيت يهدف إلى نسف الجهود المبذولة لإتمام المصالحة الوطنية، ولضرب الوحدة الوطنية وتعزيز الشرخ القائم ولإفشال المساعي التي تبذلها القيادة في الفلسطينية بهذا الاتجاه.
أبو عيطة: التفجير ضرب لوحدة الشعب الفلسطيني ومحاولة جبانة لفصل المحافظات الشمالية والجنوبية
وفي سياق متصل أكد وكيل وزارة الإعلام فايز أبو عيطة أن هذا العمل التخريبي يعد ضربا لوحدة الشعب الفلسطيني، ومحاولة جبانة لفصل المحافظات الشمالية والجنوبية، محملا حماس المسؤولية الكاملة عن سلامة رئيس الوزراء والوفد المرافق له.
العالول: يأتي في سياق المحاولات المستمرة لتصفية القضية الفلسطينية
واعتبر نائب رئيس حركة فتح محمود العالول استهداف موكب رئيس الوزراء بالحادث الاجرامي الذي يأتي في سياق المحاولات المستمرة لتصفية القضية الفلسطينية، وقال، إنه في الوقت الذي تسعى فيه القيادة وتعمل جاهدة من خلال حكومة الوفاق الوطني لإنجاز المصالحة الوطنية وإعادة قطاع غزة لحضن الشرعية، فإن هناك قوى لا تريد ذلك.
وأضاف العالول أن ما يحدث يأتي أيضا لوضع عقبة أمام المصالحة، وكذلك امام عقد المجلس الوطني، مشددا على ان كل هذه المخططات فشلت وسنواصل المساعي الهادفة لتحقيق الوحدة.
المصري: حماس هي من تتحكم بالأمن وتحكم بالحديد والنار
فيما قال المختص بالشأن الأمني اللواء محمد مصري، ان حماس هي من تتحكم بالأمن وتحكم بالحديد والنار، وبالتالي هي من يتحمل مسؤولية الانفجار الذي استهدف موكب رئيس الوزراء.
وأضاف أن حماس تعلم علم اليقين من هم وراء هذا الاعتداء، وهي من أمنت الطريق لهم ولديها كامل المعلومات حول من سيدخل معبر بيت حانون وفي أي وقت.
وتابع أن الاعتداء ليس عرضيا وسبقته تهديدات عدة من قبل ما يسمى أمن حماس، طالت وزيري التربية والتعليم صبري صيدم والسياحة والآثار رولا معايعة.
محافظ شمال غزة: ما جرى لن يثني الحكومة عن الاستمرار في إنهاء الانقسام وبسط نفوذها في القطاع
وأدان محافظ شمال غزة صلاح أبو وردة الجريمة، وقال: إنها لن تثني الحكومة عن الاستمرار في انهاء الانقسام وبسط نفوذها في القطاع، وتقديم الخدمات للمواطنين.
واضاف ان على الجميع الوقوف ضد هذا العمل الجبان الذي يخدم الاحتلال الإسرائيلي، محملا حماس المسؤولية عنه.
أبو سيف يحمل حماس المسؤولية الكاملة عن التفجير
من جانبه قال المتحدث باسم فتح عاطف ابو سيف: نحمل حماس واجهزتها الامنية في القطاع المسؤولية الكاملة عن هذا العمل الاجرامي والارهابي الجبان.
واضاف ان هذا العمل يشير الى ما نطالب به من تمكين الحكومة في القطاع، اولا قبل كل شيء حتى تصبح الحكومة قادرة على خدمة الجمهور، حيث ان تعرض الموكب للاعتداء يدل على ان حياة المواطنين في خطر، ولا بد من وضع حد لتدهور الحالة الامنية في القطاع جراء غياب السلم الاهلي، ولا بد من استعادة الوحدة المؤسسة الامنية والشرطية في القطاع.
أبو شومر: ما جرى يأتي ضمن الخطة الرامية لإطالة عمر الانقسام
من جانبه قال المحلل السياسي توفيق ابو شومر، إن ما جرى يأتي ضمن الخطة التي ترمي الى اطالة عمر الانفصال بين شقي الوطن، واخشى ان يكون لهذا الحدث آثار جانبية عديدة.
"الديمقراطية" تدين استهداف موكب الحمد الله وتدعو للتمسك بالمصالحة
أدانت الجبهة الديمقراطية، اليوم الثلاثاء، استهداف موكب رئيس الحكومة رامي الحمد الله، واعتبرتها محاولة لزرع الفتنة في الصف الفلسطيني، بما يخدم الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت الجبهة الديمقراطية، في بيان صحفي، ضرورة مواصلة الالتزام باتفاق إنهاء الانقسام وإنجاز المصالحة، بما يخدم مصالح شعبنا في قطاع غزة، ويرفع عنه الحصار وباقي الإجراءات، ولصالح مشاريع تنموية عاجلة واستراتيجية لإعادة الحياة الكريمة لأبنائه بعد طول معاناة.
نقابة المهندسين: الحادث الإرهابي في غزة يتساوق مع مخططات الاحتلال
وقال نقيب المهندسين مجدي الصالح، إن تفجير الموكب يتساوق مع مخططات الاحتلال الاسرائيلي وحليفته أميركا.
وأضاف إن هذا العملية الإرهابية تحمل أبعادا خطيرة على رأسها إفشال المصالحة الوطنية، وتعزيز الانقسام والشرخ الداخلي الفلسطيني.
وتابع: الخطير أيضا هو افشال جهود الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية لإقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف، والرد على هذا العمل الإرهابي يجب أن يكون واضحا بإنهاء الانقسام وتمكين الحكومة لرفع الظلم عن أبناء شعبنا.
أبو العينين يحمل "حماس" مسؤولية جريمة استهداف موكب الحمد الله
ادان رئيس هيئة شؤون المنظمات الاهلية، اللواء سلطان ابو العينين، التفجير الاجرامي، الذي استهدف موكب رئيس الوزراء رامي الحمد الله، ورئيس المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، اثناء تواجدهما في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء.
وطالب أبو العينين، في بيان صحفي، "حماس" بالوقوف عند مسؤولياتها الوطنية تجاه ابناء شعبنا في قطاع غزة، والعمل الفوري على انجاز المصالحة الوطنية، والعودة الى حضن الشرعية الفلسطينية، محملا اياها مسؤولية ما حدث اليوم، من استهداف لرئيس الوزراء ورئيس المخابرات العامة.
وشدد على أن تأخير ومماطلة حماس في تسليم المهام الامنية لحكومة الوفاق الوطني، من شأنه أن يزج المحافظات الجنوبية بمزيد من الفوضى والفلتان، وتحميل ابناء شعبنا المزيد من تبعات الانقسام الأسود.
وطالب أبو العينين "حماس" بالكشف الفوري عن المجرمين، الذين يقفون خلف هذا الاعتداء السافر والجبان، والكشف الفوري على من يقف خلفهم، داعيا في الوقت نفسه حماس الى اشراك كافة فصائل العمل الوطني والاسلامي بمجريات التحقيق حول هذه القضية، لأن رئيس الوزراء هو رئيس وزراء الكل الفلسطيني.
وقال: إن هذا السلوك المشين غريب عن مبادئ شعبنا الفلسطيني، وعلى حركة حماس أن تعيد بوصلتها نحو فلسطين، وألا تسمح للأجندات الدولية أو الاقليمية أن تشكل منها ورقة ضغط على المشروع الوطني والقرار الفلسطيني المستقل.
"رجال الأعمال" تستنكر استهداف حكومة الوفاق وتطالب بتقديم الفاعلين للعدالة
واستنكرت جمعية رجال الأعمال في غزة التفجير الارهابي، وقالت في بيان لها، "إن هذه الجريمة تهدف لزعزعة الاستقرار الداخلي الفلسطيني، ولضرب جهود المصالحة في ظل الجهود التي يبذلها الوسيط المصري لإنهاء الانقسام الداخلي.
وأضافت، "هذه الجريمة تمثل نقلة خطيرة تمس وحدة شعبنا، وتهدد العلاقات الفلسطينية الداخلية، ومن شأنها تعطيل مسيرة إنهاء الانقسام البغيض واستعادة الوحدة الوطنية، خصوصا في مرحلة حساسة ودقيقة".
وطالبت كافة الجهات المختصة بملاحقة ومحاسبة الفاعلين ومن وراءهم، والكشف عنهم، وعن الجهة التي تقف خلفهم، وتقديمهم إلى القضاء الفلسطيني لينالوا العقاب على جريمتهم النكراء.
"فتح البرلمانية": الاعتداء على موكب الحمد الله يزيدنا اصرارا على إنهاء الانقسام
وأدانت كتلة فتح البرلمانية، الاعتداء الاجرامي الاثم ومحاولة الاغتيال التي تعرض لها رئيس الوزراء رامي الحمد الله، ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، والوفد المرافق، صباح اليوم الثلاثاء، في قطاع غزة عبر استهداف موكبهما في تفجير اجرامي خلال توجههما الى غزة.
وحملت كتلة فتح البرلمانية، حركة "حماس" بصفتها سلطة الأمر الواقع في قطاع غزة المسؤولية الكاملة عن هذا الاعتداء الاجرامي، وتبعات ذلك في محاولة مكشوفة من الجهات التي تقف وراءه لضرب الوحدة الوطنية وجهود انهاء الانقسام الفلسطيني. حيث جرى التنسيق المسبق والتواصل مع الجهات الأمنية المسيطرة على قطاع غزة وابلاغهم بترتيبات وبرنامج الزيارة.
واشارت الكتلة إلى أن ما جرى صباح اليوم لا يمكن فصلة عما جرى خلال المرحلة السابقة من التعرض والتهديدات، والاعاقة التي تعرض لها العديد من الوزراء والمسؤولين الحكوميين خلال محاولتهم لممارسة مهامهم في قطاع غزة.
وطالبت كتلة فتح البرلمانية بتمكين الاجهزة الأمنية الوطنية الشرعية وجهاز العدالة في النيابة العامة والقضاء الفلسطيني الشرعي من اجراء تحقيقات موضوعية ونزيهة، للوصول الى الجهات التي تقف وراء هذا الاعتداء الآثم، وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم.
وأكدت ان هذا الاعتداء الجبان سيزيد القيادة اصرارا على الاستمرار نحو انهاء الانقسام وبسط السلطة الشرعية على قطاع غزة بكل مكوناتها ومستوياتها، والتمكين الكامل لحكومة الوفاق الوطني، لإنهاء حالة اختطاف أهلنا في قطاع غزة الحبيب، وعودته الى احضان الشرعية الفلسطينية لبسط الأمن والرخاء والعيش الكريم لابناء شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة.
بسيسو: استهداف الموكب رسالة غير وطنية
إلى ذلك، قال وزير الثقافة إيهاب بسيسو، إن الاستهداف يمثل رسالة غير وطنية، ويجب كشف ملابسات ما حدث كخطوة أولى مهمة.
وأضاف، أنه لا يمكن فصل الاعتداء بأي شكل من الأشكال عن التحريض الذي يتم ضد حكومة الوفاق الوطني، رغم ما تحاول أن تقوم به الحكومة من أجل ايجاد حلول لإنهاء الانقسام، وإجراء المصالحة.
وأكد أن ما حدث اليوم لا يمكن تبريره بأي حال من الاحوال، لأنه اعتداء مدان بكل العبارات، وهذا لن يثني الحكومة عن توجهاتها من أجل وحدة شعبنا، لأننا نؤمن بأن شعبنا في غزة بحاجة إلى العمل الدؤوب رغم كل التحديات والعراقيل، داعيا الى ضرورة وقف أشكال التحريض والوقوف أمام المسؤوليات الوطنية بعيدا عن الحسابات الضيقة، وضرورة تمكين الحكومة بشكل حقيقي بعيدا عن المناكفات.
وقال بسيسو، "لشعبنا أن يقرأ الفارق ويستخلص العبر بضرورة الوحدة الوطنية وتمكين الحكومة"، حيث المفارقة المؤلمة بأن يكون رئيس الوزراء ذاهبا لافتتاح محطة لتحلية المياه في بيت لاهيا، ضمن خطوات كثيرة تقوم بها الحكومة على صعيد العمل في المحافظات الجنوبية، رغم التعقيدات، وأن تأتي هذه الرسالة اليوم.
خالد: استهداف موكب رئيس الوزراء عمل مدان بجميع المقاييس
وأدان عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تيسير خالد، استهداف موكب رئيس الوزراء رامي الحمد، ومدير المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، في قطاع غزة.
ووصف خالد هذا العمل بالجبان، الذي لا وظيفة له غير خدمة اجندات مشبوهة لا تخدم سوى أعداء الشعب الفلسطيني وبخاصة الاحتلال الاسرائيلي.
ودعا "حماس"، باعتبارها سلطة الامر الواقع في قطاع غزة، الى تحمل مسؤولياتها والتحرك بسرعة للكشف عن هوية منفذي ومخططي هذا العمل الاجرامي، تمهيدا لتقديمهم الى العدالة.
وشدد على ضرورة انجاز ملف المصالحة الوطنية وطي صفحة الانقسام واستعادة وحدة النظام السياسي بمؤسساته السياسية والادارية والأمنية، حتى يتفرغ الجميع لمواجهة الأخطار التي تحدق بمصير قضيتنا الوطنية وبحاضر ومستقبل الشعب الفلسطيني.