"هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34    لليوم الـ28: الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها    الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية    الطقس: فرصة ضعيفة لسقوط الامطار وزخات خفيفة من الثلج على المرتفعات    الاحتلال يؤجل الافراج عن الدفعة السابعة من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    شهر من العدوان الاسرائيلي على مدينة ومخيم جنين    الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم وسط اعتقالات وتدمير واسع للبنية التحتية    الرئيس يصدر قرارا بتعيين رائد أبو الحمص رئيسا لهيئة شؤون الاسرى والمحررين    معتقل من يعبد يدخل عامه الـ23 في سجون الاحتلال    تشييع جثمان الشهيدة سندس شلبي من مخيم نور شمس  

تشييع جثمان الشهيدة سندس شلبي من مخيم نور شمس

الآن

نزال : نسعى لزيادة تمثيل النساء في مختلف أذرع المنظمة

 قالت عضو المجلس الوطني عن الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية ريما نزال، اليوم الأربعاء، إنها تحدثت في عدة مداخلات خلال المجلس الوطني عن المرأة والمشاركة السياسية والمرأة ومواءمة القوانين والمرأة والسلم الأهلي، وطالبت بالمصادرة على قرارات المجلس المركزي السابق الذي أقر بـــ30% للمرأة في جميع بنى منظمة التحرير.

وأضافت في حديث لــ"وفا" على هامش جلسات المجلس الوطني، إن الأداء الفلسطيني لا يزال يتهرب من هذه الالتزامات، ولا توجد سياسيات من أجل سد الفجوة ما بين النص والتطبيق، فالنصوص التي وقع عليها الرئيس وانضمامنا إلى اتفاقية "سيداو" يترتب عليه التزامات يجب علينا السعي لتنفيذها.

وتابعت، مشاركة المرأة في المجلس الوطني لا تزال متواضعة ولا تتجاوز 10% في الوقت الحالي ونسعى لتطويرها لتصل إلى 30%، رغم أن المرأة اقتحمت كثيرا من المجالات ولا تعاني من مشكلة كفاءة، والدليل على ذلك النجاحات التي حققتها المرأة الفلسطينية في مختلف المجالات.

وفي المواضيع السياسية، قالت نزال إن انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني هو إنجاز تاريخي للشعب الفلسطيني على الرغم من الانتقادات في أنه لم يحافظ على دوريته، وتوفر النصاب كان مريحا.

وأضافت رغم انعقاد المجلس إلا أنه يواجه تحديات، ومطلوب منه أن يواجه التحديات وأهمها وضع الخطط لمواجهة المخاطر السياسية الممثلة بصفقة القرن والمخاطر الأخرى المحيطة بالقضية الفلسطينية بسبب السياسات العدوانية الإسرائيلية واستمرارها في مصادرة الأراضي والاستيطان وتهويد القدس المحتلة.

واعتبرت نزال أن انعقاد المجلس الوطني ليس له علاقة باستعادة الوحدة الوطنية ويجب مواصلة العمل من أجل استعادة الوحدة الوطنية وهناك العديد من القضايا بحاجة لعلاج، خصوصا ما يتعلق بأزمة اللاجئين الفلسطينيين المتضررين من عدم الاستقرار في عدد من الدول العربية، وتمكين شعبنا من الصمود والثبات خصوصا في سوريا.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025