الإعلان عن مراسم وداع وتشييع القائد الوطني المناضل الكبير اللواء فؤاد الشوبكي    "مركزية فتح": نجدد ثقتنا بالأجهزة الأمنية الفلسطينية ونقف معها في المهمات الوطنية التي تقوم بها    17 شهيدا في قصف الاحتلال مركزي إيواء ومجموعة مواطنين في غزة    الرئيس ينعى المناضل الوطني الكبير اللواء فؤاد الشوبكي    سلطة النقد: جهة مشبوهة تنفذ سطوا على أحد فروع البنوك في قطاع غزة    و3 إصابات بجروح خطيرة في قصف الاحتلال مركبة بمخيم طولكرم    الرئيس: حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة سيسهم في بقاء الأمل بمستقبل أفضل لشعبنا والمنطقة    "استغلال الأطفال"... ظاهرة دخيلة على القيم الوطنية وجريمة يحاسب عليها القانون    "التربية": 12.799 طالبا استُشهدوا و490 مدرسة وجامعة تعرضت للقصف والتخريب منذ بداية العدوان    الاحتلال يشرع بهدم بركسات ومنشآت غرب سلفيت    الاحتلال يعتقل شابا ويحتجز ويحقق مع عشرات آخرين في بيت لحم    10 شهداء في استهداف شقة سكنية وسط غزة والاحتلال يواصل تصعيده على المستشفيات    استشهاد مواطن وإصابة ثلاثة آخرين خلال اقتحام الاحتلال مخيم بلاطة    الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد بالأغلبية قرارين لدعم "الأونروا" ووقف إطلاق النار في غزة    الاحتلال يعتقل 10 مواطنين من الضفة بينهم مصاب  

الاحتلال يعتقل 10 مواطنين من الضفة بينهم مصاب

الآن

ويستمر الشتات

 لنا حجازي 

يعيش نحو 5000 غزي في مدينة قلقيلية، يتقاسمون شعورهم بالشوق للأهل والأقارب في القطاع.

يقول  مختار أبناء غزة في الضفة حرب ابوسنينة (81 عاماً): "كنت أعيش مع عائلتي في قرية العباسية شرق يافا، وحين هاجمت العصابات الصهيونية البلدات العربية عام 1948؛ اضطررنا للهجرة إلى غزة، وعند احتلال ما تبقى من فلسطين عام 1967 انتقلنا إلى الضفة الغربية".

الكثير من سكان قلقيلية من الغزيين؛ غادروا القطاع بإرادتهم او رغماً عنهم، لكنهم جميعاً يعانون بسبب القيود التي يضعها الاحتلال على الحركة. منهم من ترك زوجته أو أبناءه خلفه معتقداً انه سيلتقيهم في غد قريب لم يأتِ بعد.

نائلة شعت التي تزوجت في قلقيلية، تعتق شوقها وحنينها لأهلها لما يزيد عن 20 عاماً، وباتت تخشى أن يفارق والدها الحياة دون أن تراه، بعد أن فشلت كل محاولات استصدار تصريح من سلطات الاحتلال الإسرائيلي للعودة إلى مسقط رأسها.

 

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024