الإعلان عن مراسم وداع وتشييع القائد الوطني المناضل الكبير اللواء فؤاد الشوبكي    "مركزية فتح": نجدد ثقتنا بالأجهزة الأمنية الفلسطينية ونقف معها في المهمات الوطنية التي تقوم بها    17 شهيدا في قصف الاحتلال مركزي إيواء ومجموعة مواطنين في غزة    الرئيس ينعى المناضل الوطني الكبير اللواء فؤاد الشوبكي    سلطة النقد: جهة مشبوهة تنفذ سطوا على أحد فروع البنوك في قطاع غزة    و3 إصابات بجروح خطيرة في قصف الاحتلال مركبة بمخيم طولكرم    الرئيس: حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة سيسهم في بقاء الأمل بمستقبل أفضل لشعبنا والمنطقة    "استغلال الأطفال"... ظاهرة دخيلة على القيم الوطنية وجريمة يحاسب عليها القانون    "التربية": 12.799 طالبا استُشهدوا و490 مدرسة وجامعة تعرضت للقصف والتخريب منذ بداية العدوان    الاحتلال يشرع بهدم بركسات ومنشآت غرب سلفيت    الاحتلال يعتقل شابا ويحتجز ويحقق مع عشرات آخرين في بيت لحم    10 شهداء في استهداف شقة سكنية وسط غزة والاحتلال يواصل تصعيده على المستشفيات    استشهاد مواطن وإصابة ثلاثة آخرين خلال اقتحام الاحتلال مخيم بلاطة    الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد بالأغلبية قرارين لدعم "الأونروا" ووقف إطلاق النار في غزة    الاحتلال يعتقل 10 مواطنين من الضفة بينهم مصاب  

الاحتلال يعتقل 10 مواطنين من الضفة بينهم مصاب

الآن

الاحتلال يرصد ميزانيات لإنشاء مضمار سباق في الضفة

قالت صحيفة "هآرتس"، اليوم الإثنين، إن وزارة الداخلية الاسرائيلية، وافقت على تحويل 4 ملايين شيقل، لبناء مضمار سباق مركبات، قرب قرية فصايل، في منطقة رأس العين وحتى منطقة المخروق وسط الأغوار في الضفة.

وأكدت "هآرتس"، أن المجلس الإقليمي الاستيطاني، أنفق حتى بداية عام 2017 الماضي 284 ألف شيقل لبناء المضمار، رغم عدم الحصول على تصاريح البناء اللازمة.

وأشارت الصحيفة إلى أنه في ظل عدم نشر التقارير المتعلقة بميزانية 2018، لم يتسن لها الاطلاع على ما إذا كان المجلس استثمر أموالاً إضافية في المشروع من تلك المخصصة له خلال العام الجاري.

وكشفت أن وزارة الداخلية وافقت على الميزانية ولكن لم يتم تحويلها بالكامل حتى اللحظة، وسيتم نقلها مباشرة في اللحظة التي يتم بها المصادقة على البناء واستصدار التراخيص اللازمة.

وأضافت أن "المجلس الإقليمي الاستيطاني"، صادق على المشروع قبل أن تقدم خطة لتخطيط استخدام الأراضي.

يذكر أن الخطة مرت بمرحلة التخطيط الأولي في شباط/ فبراير الماضي. علمًا بأن هذه المرحلة لا تمنح الإذن بالبناء القانوني، وبعد ذلك قدمت بعض التعديلات من قبل ما تسمى "الإدارة المدنية"، التابعة للاحتلال الإسرائيلي في الضفة، في محاولة لشرعنة البناء الاستيطاني.

وفي تعليقها على الموضوع، قالت ممثلة عن حركة "السلام الآن" الإسرائيلية المناهضة للاستيطان، والتي طالبت بالكشف عن وثائق الميزانية: "يبدو أن المجلس الإقليمي، هو شريك كامل في الجرم. الحكومة الإسرائيلية مصممة على جعل الواقع بعيدًا عن احتمال حل الدولتين".

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024