ألبانيز: إسرائيل تستهدف الشعب الفلسطيني في كافة الأراضي المحتلة عام 1967    قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس    548 مستعمرا يقتحمون الأقصى في ثاني أيام رمضان    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ41    سلطات الاحتلال توقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتغلق المعابر "حتى اشعار آخر"    شهيد وجرحى في قصف الاحتلال شرق بيت حانون    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم 35 على التوالي    الاحتلال يقتحم أحياء عدة من نابلس ومخيماتها    الأحمد يلتقي القنصل العام البريطاني لدى فلسطين    "هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34  

الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34

الآن

هآرتس: حثالة البشر وجبناء من قطعوا أشجار الزيتون القديمة في قرية المغير

 افتتحت صحيفة هآرتس تقريرها الذي نشرته قبل منتصف الليل، حول قطع أشجار الزيتون القديمة في قرية المغير.

وتسألت من هم المجهولون الذين قطعوا 25 شجرة زيتون من كرم عبد الحي نعسان من قرية المغير، وعلى مدى شهرين واحتجاجات أهالي قرية المغير ضد هجمات  المستوطنين من مستوطنة "مبفيو شيلوه"  والمستوطنات من حولها  .

وتابعت: "هؤلاء المستوطنين هم من قاموا في الأسبوع الماضي بقطع أشجار الزيتون والتي يتطلب إعادة تأهيلها 30 عاما، هم حثالة الذين نزلوا يوم الجمعة الماضي بـ"تراكتورات" الى كرم عبد الحي نعسان  في قرية المغير شمال رام الله واخذوا المناشير وقاموا بقطع الاشجار تلو الواحدة حتى قطعوا 25 شجرة زيتون قديمة، هم حثالة البشر .. الفلاح الفلسطيني الذي حافظ على ارضه وزرع  أشجار الزيتون لعقود طويلة من الزمن، هم حثالة الناس الذين هربوا ..هم الجبناء الذين يعلمون ان لا احد يحاسبهم  او يحاكمهم على افعالهم الشريرة تلك الإجابات غير مقبولة للعالم".

وتقوم الشرطة بالتحقيق ولكن البؤر الاستيطانية في شيلوه، منتشرة وفي نهاية التحقيق لا أحد...

القصة تعمل على غليان الدم... ولا أحد يعلم حجم الآلام التي يعاني منها عبد الحي نعسان بعد أن فقد جنته على ايدي اليهود الإسرائيليين المستوطنين ثلاثة أيام قبل عيد اليهود يوم السبت وهل هذا حبهم للأرض؟ يحفرون نجمة داود على الصخرة شيء مخجل وعلامة  مخجلة والى جانبها كلمة انتقام...من أي شيء ينتقمون؟ من الشجرة؟؟ انهم جبناء.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025