ألبانيز: إسرائيل تستهدف الشعب الفلسطيني في كافة الأراضي المحتلة عام 1967    قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس    548 مستعمرا يقتحمون الأقصى في ثاني أيام رمضان    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ41    سلطات الاحتلال توقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتغلق المعابر "حتى اشعار آخر"    شهيد وجرحى في قصف الاحتلال شرق بيت حانون    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم 35 على التوالي    الاحتلال يقتحم أحياء عدة من نابلس ومخيماتها    الأحمد يلتقي القنصل العام البريطاني لدى فلسطين    "هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34  

الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34

الآن

الاحتلال يمدد إغلاق 6 مؤسسات فلسطينية في مدينة القدس

 مدد وزير الأمن الداخلي بحكومة الاحتلال المتطرف جلعاد أردان، إغلاق عدد من المؤسسات الفلسطينية في مدينة القدس المحتلة، ومنع أي نشاط للسلطة الوطنية الفلسطينية في المدينة.

وذكرت وسائل اعلام إسرائيلية، أن أردان اتخذ قراره بموجب قانون عام 1994، والذي يحظر على السلطة فتح مكاتب تمثيل لها أو ممارسة نشاطات داخل مناطق "إسرائيلية" (محتلة)، ويعطي لوزير الأمن الداخلي صلاحية إصدار قرارات تمنع هذه الأنشطة.

ويشمل القرار الإسرائيلي: بيت الشرق، والغرفة التجارية، والمجلس الأعلى للسياحة، والمركز الفلسطيني للدراسات، ونادي الأسير، ومكتب الدراسات الاجتماعية والإحصائية، وأي نشاط لهذه المؤسسات بزعم أنها تابعة للسلطة الفلسطينية.

وتعهد أردان بعدم السماح بأي محاولة للسلطة الفلسطينية "لوضع موطئ قدم في مناطق تابعة لـ"إسرائيل"، وإيقاف أي خطوة من هذا القبيل".

وصرح: "تمديد إغلاق المؤسسات رسالة إلى السلطة وسكان القدس الشرقية بأن دولة "إسرائيل" لا تنوي التخلي عن سيادتها في القدس الشرقية بأي شكل من الأشكال".

وزعم أن السلطة الفلسطينية "تحاول في الآونة الأخيرة، تعزيز وجودها في القدس الشرقية بطرق مختلفة، بما في ذلك تمويل الأنشطة التي يجري تنظيمها في القدس نيابة عنها".

وأشار أردان، إلى أن قوى المخابرات والشرطة الإسرائيليتين تعملان باستمرار على تعقب هذه المحاولات ووقفها، متعهدا بمواصلة ما أسماه تعزيز السيادة الإسرائيلية في جميع أنحاء القدس، ومنع أي محاولة للسلطة الفلسطينية لوضع موطئ قدم في الجزء الشرقي من المدينة".

وقال "سنستمر في العمل من أجل أن تعترف بلدان أخرى بالقدس عاصمة لـإسرائيل، والتعبير عن ذلك عمليًا من خلال نقل سفاراتها إلى القدس".

وظل بيت الشرق حتى نهاية عام 2001، بمثابة عنوان سياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية في القدس، لكنه أغلق ويجدد إغلاقه منذ ذلك الوقت كل ستة أشهر.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025