الإعلان عن مراسم وداع وتشييع القائد الوطني المناضل الكبير اللواء فؤاد الشوبكي    "مركزية فتح": نجدد ثقتنا بالأجهزة الأمنية الفلسطينية ونقف معها في المهمات الوطنية التي تقوم بها    17 شهيدا في قصف الاحتلال مركزي إيواء ومجموعة مواطنين في غزة    الرئيس ينعى المناضل الوطني الكبير اللواء فؤاد الشوبكي    سلطة النقد: جهة مشبوهة تنفذ سطوا على أحد فروع البنوك في قطاع غزة    و3 إصابات بجروح خطيرة في قصف الاحتلال مركبة بمخيم طولكرم    الرئيس: حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة سيسهم في بقاء الأمل بمستقبل أفضل لشعبنا والمنطقة    "استغلال الأطفال"... ظاهرة دخيلة على القيم الوطنية وجريمة يحاسب عليها القانون    "التربية": 12.799 طالبا استُشهدوا و490 مدرسة وجامعة تعرضت للقصف والتخريب منذ بداية العدوان    الاحتلال يشرع بهدم بركسات ومنشآت غرب سلفيت    الاحتلال يعتقل شابا ويحتجز ويحقق مع عشرات آخرين في بيت لحم    10 شهداء في استهداف شقة سكنية وسط غزة والاحتلال يواصل تصعيده على المستشفيات    استشهاد مواطن وإصابة ثلاثة آخرين خلال اقتحام الاحتلال مخيم بلاطة    الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد بالأغلبية قرارين لدعم "الأونروا" ووقف إطلاق النار في غزة    الاحتلال يعتقل 10 مواطنين من الضفة بينهم مصاب  

الاحتلال يعتقل 10 مواطنين من الضفة بينهم مصاب

الآن

سلطات الاحتلال تواصل احتجاز الأسير المصري الفرنسي صلاح حسنين بظروف قاسية

أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين بأن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل احتجاز الأسير المصري الفرنسي صلاح محمد حسنين (61 عاما) بظروف قاسية.

وبينت الهيئة في بيان، اليوم الاحد، أن الأسير حسنين يقبع حاليا داخل ما يُسمى عيادة معتقل "الرملة"، حيث يمر بوضع صحي غاية في الصعوبة، فهو يشتكي من شلل نصفي في الجهة اليمنى من جسده، ومن مشاكل بالعمود الفقري.

واستدركت: عند اعتقاله استولت قوات الاحتلال على كرسيه المتحرك، ويستخدم في الوقت الحالي كرسيا عاديا للتنقل داخل المعتقل، كما يعاني الأسير من مرض القلب والسكري وارتفاع في ضغط الدم، ولديه مشاكل بالبروستات، ويعاني أيضا من مشكلة النسيان، وبحاجة لمتابعة طبية فائقة لوضعه الصحي.

ولفتت إلى أن قوات الاحتلال كانت قد اعتقلت الأسير حسنين من باحات المسجد الأقصى لمبررات واهية، وعمدت على نقله بشكل متكرر بين المعتقلات، حيث جرى احتجازه بداية في مركز توقيف "المسكوبية"، ومن ثم نُقل إلى "ريمون" وبعدها إلى "عوفر"، ومؤخرا جرى زجه داخل "عيادة الرملة".

واستنكرت الهيئة بطش الاحتلال وسياسته الانتقامية والتي تتصاعد يوما بعد آخر، فعمليات الاعتقال لم تعد تستهدف فقط أبناء الشعب الفلسطيني، بل طالت أيضا جنسيات أخرى عربية وأجنبية، مشيرة إلى أن هذه السياسة الاجرامية تأتي في سياق استهداف المسجد الأقصى المبارك واستهداف الصلاة فيه، في محاولة لإفراغه من المصليين؛ وحرمان زواره من تأدية واجبهم الديني.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024