شهيد و3 جرحى في قصف الاحتلال وسط بيروت    أبو ردينة: نحمل الإدارة الأميركية مسؤولية مجازر غزة وبيت لاهيا    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,846 والإصابات إلى 103,740 منذ بدء العدوان    الاحتلال يحكم بالسجن وغرامة مالية بحق الزميلة رشا حرز الله    اللجنة الاستشارية للأونروا تبدأ أعمالها غدا وسط تحذيرات دولية من مخاطر تشريعات الاحتلال    الاحتلال ينذر بإخلاء 15 بلدة في جنوب لبنان    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلين في مخيمي البريج والنصيرات    مجزرة جديدة: عشرات الشهداء والجرحى في قصف للاحتلال على مشروع بيت لاهيا    3 شهداء بينهم لاعب رياضي في قصف الاحتلال حي الشجاعية وشمال القطاع    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على حي الصبرة جنوب مدينة غزة    لازريني: مجاعة محتملة شمال غزة وإسرائيل تستخدم الجوع كسلاح    شهيدان جراء قصف الاحتلال موقعا في قرية الشهداء جنوب جنين    الاحتلال يواصل عدوانه على بلدة قباطية جنوب جنين    شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف منازل ومرافق في النصيرات وخان يونس    إسرائيل تبلغ الأمم المتحدة رسميا بقطع العلاقات مع الأونروا  

إسرائيل تبلغ الأمم المتحدة رسميا بقطع العلاقات مع الأونروا

الآن

"فتح": مجزرة بيت لاهيا تعبير عن النزعة الإرهابيّة لحكومة الاحتلال الساعية لتطبيق مخطط التهجير لشعبنا

حملت حركة "فتح" حكومة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن المجزرة الدمويّة في بيت لاهيا شمال قطاع غزّة، ما أدى لاستشهاد وإصابة العشرات من أبناء شعبنا.

 

وطالبت "فتح" في بيان صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية، اليوم الأحد، بأن يتوقف العالم أمام حرب الإبادة الإسرائيليّة الممنهجة المتواصلة منذ السابع من تشرين الأول الماضي على شعبنا والتي تنتهك كل المعايير الإنسانية والقانونية.

 

وبيّنت "فتح" أن جريمة الاحتلال التي استهدفت الأطفال والنساء هي جزء من مسلسل إجرامي صهيونيّ لتهجير شعبنا لا يتوقف منذ بدء الاحتلال، وخاصة عدوانه الغاشم على قطاع غزة، مشيرة إلى أن شعبنا الفلسطيني يتعرض لحرب إبادة منظمة تقودها حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل بمنتهى الإجرام والحقد.

 

ودعت "فتح" دول العالم الحر وكل المؤسسات الحقوقية والقانونية الدولية للوقوف إلى جانب شعبنا، ولجم إسرائيل وحرب الإبادة التي تستهدفه.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024