حملة "لازم تزبط" النسوية تنظم اعتصاما لإنهاء الانقسام
طالب عشرات المعتصمين، غالبيتهم من النساء، بضرورة العمل على إتمام ملف المصالحة، وإنهاء الانقسام بين شطري الوطن، والإسراع في إجراء انتخابات ديمقراطية، "للخروج من هذه الحالة التي أثرت سلبا على مسار القضية الفلسطينية".
جاء ذلك خلال اعتصام نظمته حملة "لازم تزبط" النسوية، وسط مدينة رام الله، اليوم الأحد بمشاركة عشرات النساء وناشطين شباب، من أجل إنهاء الانقسام وإجراء الانتخابات.
ورفع المشاركون في الاعتصام الأعلام الفلسطينية، والشعارات التي تطالب حركتي "فتح" و"حماس" بضرورة العمل على إنهاء هذا الملف "الأسود".
وقالت الناشطة النسوية في حملة "لازم تزبط"، وفاء عبد الرحمن، إن هذه الحملة تهدف إلى "الضغط على المتحاورين في القاهرة، لتنفيذ بنود اتفاق المصالحة، وإنهاء الانقسام وإعادة الوحدة من أجل دعم قدرتنا على الصمود والتحدي".
ولفتت إلى أن هذا الاعتصام يأتي في الوقت الذي تنظم فيه عشرات النساء في قطاع غزة، وتحديدا في ساحة الجندي المجهول، اعتصاما آخر "حتى تكون كلمتنا واحدة، وصرختنا قوية في وجه هذا الانقسام"، قالت عبد الرحمن.
وبيّنت أنه وفي حال فشل الاتفاق بين الطرفين "فتح" و"حماس"، فإن هذه الحملة لا تمتلك وحدها الإجابة على سؤال، ماذا بعد؟، وسيكون الجواب صادرا من الشعب الذي يجب عليه حينها أن يقول كلمته للطرفين.
بدوره، قال الناشط الشبابي نضال أبو عليا، إن هذه المحاولة الشبابية "تأتي من أجل الضغط على الفصائل الفلسطينية، من أجل أن نصلح طاولة الحوار العرجاء".
جاء ذلك خلال اعتصام نظمته حملة "لازم تزبط" النسوية، وسط مدينة رام الله، اليوم الأحد بمشاركة عشرات النساء وناشطين شباب، من أجل إنهاء الانقسام وإجراء الانتخابات.
ورفع المشاركون في الاعتصام الأعلام الفلسطينية، والشعارات التي تطالب حركتي "فتح" و"حماس" بضرورة العمل على إنهاء هذا الملف "الأسود".
وقالت الناشطة النسوية في حملة "لازم تزبط"، وفاء عبد الرحمن، إن هذه الحملة تهدف إلى "الضغط على المتحاورين في القاهرة، لتنفيذ بنود اتفاق المصالحة، وإنهاء الانقسام وإعادة الوحدة من أجل دعم قدرتنا على الصمود والتحدي".
ولفتت إلى أن هذا الاعتصام يأتي في الوقت الذي تنظم فيه عشرات النساء في قطاع غزة، وتحديدا في ساحة الجندي المجهول، اعتصاما آخر "حتى تكون كلمتنا واحدة، وصرختنا قوية في وجه هذا الانقسام"، قالت عبد الرحمن.
وبيّنت أنه وفي حال فشل الاتفاق بين الطرفين "فتح" و"حماس"، فإن هذه الحملة لا تمتلك وحدها الإجابة على سؤال، ماذا بعد؟، وسيكون الجواب صادرا من الشعب الذي يجب عليه حينها أن يقول كلمته للطرفين.
بدوره، قال الناشط الشبابي نضال أبو عليا، إن هذه المحاولة الشبابية "تأتي من أجل الضغط على الفصائل الفلسطينية، من أجل أن نصلح طاولة الحوار العرجاء".