للمرة الأولى: 50 متطوعا من الضفة يشاركون بعمل تطوعي بأراضي الـ48
صورة توضيحية
يشارك 50 متطوعا من الضفة الغربية، إلى جانب مئات المتطوعين من فلسطينيي الـ48، في مخيم عمل تطوعي، في قرية اعبلين قضاء عكا، على مدار ثلاثة أيام.
وكانت مؤسسة مساواة، ومجلس اعبلين، وممثلون عن أهالي القرية، أعدوا برنامج المخيم، والذي سيبدأ يوم الجمعة ويستمر للأحد، ويهدف لتشجيع التطوع من أجل خدمة القرى والمدن في الـ48، وتقوية الترابط والقيم المجتمعية، والتواصل بين أبناء المجتمع الفلسطيني، وتعزيز الهوية الوطنية لدى الأجيال الشابة، خاصة أنه لأول مرة يسمح لمتطوعين من الضفة بالدخول إلى أراضي الـ48.
ويشمل البرنامج عدة فعاليات مهمة، أبرزها: زراعة 18 شجرة على جانبي الشارع، والقيام بطلاء الأرصفة وأعمدة الكهرباء، ووضع مقاعد على جوانبه، في اليوم الأول، كذلك طلاء محطة الباصات والرسم على الجدران وتجميل أعمدة الإضاءة وتهذيب الأشجار وطلاء الجدران في اليوم الثاني، ويشمل اليوم الأخير تركيب مقاعد في ساحة المقبرة، وطلاء الجدران، وتركيب مقاعد في ساحة شجرة الميلاد، وتجميل نصب الباطون في الساحة من عمل مدرسة الأمل للتعليم الخاص.
وأكد منظمو المخيم التطوعي أهمية التواصل بين أبناء الشعب الواحد، والمشاركة في المخيمات التطوّعية في المناطق الفلسطينية المحتلة وأراضي الـ48، لما في ذلك من أهمية في خدمة المجتمع وتنمية روح العطاء والتطوّع.
يذكر أن مركز مساواة سينظم المخيم التطوّعي الدولي للسنة الثانية على التوالي في شهر تموز المقبل، والذي سيشهد أعمالا تطوعية في العديد من البلدات والقرى العربية من الجليل والمثلث والنقب.
وكانت مؤسسة مساواة، ومجلس اعبلين، وممثلون عن أهالي القرية، أعدوا برنامج المخيم، والذي سيبدأ يوم الجمعة ويستمر للأحد، ويهدف لتشجيع التطوع من أجل خدمة القرى والمدن في الـ48، وتقوية الترابط والقيم المجتمعية، والتواصل بين أبناء المجتمع الفلسطيني، وتعزيز الهوية الوطنية لدى الأجيال الشابة، خاصة أنه لأول مرة يسمح لمتطوعين من الضفة بالدخول إلى أراضي الـ48.
ويشمل البرنامج عدة فعاليات مهمة، أبرزها: زراعة 18 شجرة على جانبي الشارع، والقيام بطلاء الأرصفة وأعمدة الكهرباء، ووضع مقاعد على جوانبه، في اليوم الأول، كذلك طلاء محطة الباصات والرسم على الجدران وتجميل أعمدة الإضاءة وتهذيب الأشجار وطلاء الجدران في اليوم الثاني، ويشمل اليوم الأخير تركيب مقاعد في ساحة المقبرة، وطلاء الجدران، وتركيب مقاعد في ساحة شجرة الميلاد، وتجميل نصب الباطون في الساحة من عمل مدرسة الأمل للتعليم الخاص.
وأكد منظمو المخيم التطوعي أهمية التواصل بين أبناء الشعب الواحد، والمشاركة في المخيمات التطوّعية في المناطق الفلسطينية المحتلة وأراضي الـ48، لما في ذلك من أهمية في خدمة المجتمع وتنمية روح العطاء والتطوّع.
يذكر أن مركز مساواة سينظم المخيم التطوّعي الدولي للسنة الثانية على التوالي في شهر تموز المقبل، والذي سيشهد أعمالا تطوعية في العديد من البلدات والقرى العربية من الجليل والمثلث والنقب.