المكتب السياسي لـ"فدا" يختتم دورة أعماله في القاهرة
بحث الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني"فدا"، في دورة أعماله، التي اختتمت في العاصمة المصرية القاهرة، الأوضاع السياسية على الساحتين الفلسطينية والعربية، والمتغيرات الجارية في الوطن العربي والعالم.
وأشار الاتحاد في بيان له، اليوم الخميس، أن أعمال الدورة التي استمرت أربعة أيام، تناولت الأوضاع التنظيمية الداخلية للحزب، وعمل الدوائر المساندة للمكتب السياسي.
وأوصى الاتحاد، عقب اختتام دورته، بضرورة العمل على مراجعة شاملة للبرنامج الوطني النضالي الفلسطيني، بما يستوعب المتغيرات التي يشهدها العالم العربي والمجتمع الدولي، بالإضافة إلى مراجعة كافة الاتفاقيات الموقعة بين السلطة الوطنية وحكومة إسرائيل، والتعامل بالمثل بما يخص جميع الاتفاقيات الموقعة، وربط استئناف المفاوضات بوقف كامل للاستيطان.
كما أوصى الاتحاد بوجوب تعزيز النضال الوطني الفلسطيني بكافة أشكاله، وبما كفلته المواثيق والشرعية الدولية، وتعزيز صمود المواطنين، من خلال اعتماد الحكومة لبرنامج اقتصادي، يعزز صمود الشعب الفلسطيني فوق أرضه.
وشدد على ضرورة مواصلة العمل على صعيد كافة المؤسسات الدولية؛ لانتزاع الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة، وتعزيز التواصل مع المنظمات الشعبية في البلدان العربية، والأوروبية، وكافة دول العالم.
ودعا إلى بلورة رؤية واضحة حول المقاومة الشعبية، وضرورة شمولية هذه الرؤيا، وتعزيز كل أشكال المقاطعة الشعبية للمنتجات الإسرائيلية.
وأشار الاتحاد في بيان له، اليوم الخميس، أن أعمال الدورة التي استمرت أربعة أيام، تناولت الأوضاع التنظيمية الداخلية للحزب، وعمل الدوائر المساندة للمكتب السياسي.
وأوصى الاتحاد، عقب اختتام دورته، بضرورة العمل على مراجعة شاملة للبرنامج الوطني النضالي الفلسطيني، بما يستوعب المتغيرات التي يشهدها العالم العربي والمجتمع الدولي، بالإضافة إلى مراجعة كافة الاتفاقيات الموقعة بين السلطة الوطنية وحكومة إسرائيل، والتعامل بالمثل بما يخص جميع الاتفاقيات الموقعة، وربط استئناف المفاوضات بوقف كامل للاستيطان.
كما أوصى الاتحاد بوجوب تعزيز النضال الوطني الفلسطيني بكافة أشكاله، وبما كفلته المواثيق والشرعية الدولية، وتعزيز صمود المواطنين، من خلال اعتماد الحكومة لبرنامج اقتصادي، يعزز صمود الشعب الفلسطيني فوق أرضه.
وشدد على ضرورة مواصلة العمل على صعيد كافة المؤسسات الدولية؛ لانتزاع الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة، وتعزيز التواصل مع المنظمات الشعبية في البلدان العربية، والأوروبية، وكافة دول العالم.
ودعا إلى بلورة رؤية واضحة حول المقاومة الشعبية، وضرورة شمولية هذه الرؤيا، وتعزيز كل أشكال المقاطعة الشعبية للمنتجات الإسرائيلية.