انتخاب مركز الميزان للجنة التنفيذية للشبكة الأوروبية-المتوسطية لحقوق الإنسان
انتخبت الشبكة الأوروبية- المتوسطية لحقوق الإنسان في الاجتماع التاسع للجمعية العامة لها الذي عقد في العاصمة كوبنهاجن، مركز الميزان لحقوق الإنسان عضوا في اللجنة التنفيذية للشبكة، وذلك بعد حصول المركز على معظم أصوات الأعضاء في منطقة جنوب البحر المتوسط.
وأوضح المركز في بيان له، اليوم الخميس، أن جلسة الجمعية العامة التي عقدت مؤخرا في كوبنهاجن تأتي في مرحلة حاسمة تمر فيها المنطقة. حيث يجتاح الوطن العربي تغيرات عارمة منذ عام ونصف مضى حيث ظهرت الثورات الشعبية المطالبة بالكرامة والحقوق والعدالة، وفي الوقت نفسه يستمر الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية ليكون مصدرا لانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان والقانون الدولي.
وفي إعلانها الختامي، وحسب بيان المركز، أعلنت الجمعية العامة للشبكة التزامها بعالمية حقوق الإنسان ودعمها للحركة المستمرة من أجل احترام أكبر لحقوق الإنسان وسيادة القانون والعدالة في المنطقة، كما أعربت "عن قلقها تجاه الاحتلال الإسرائيلي المستمر للأراضي الفلسطينية المحتلة. الذي يمكن أن يتطور في ظل الوقائع بشكل تدريجي ليصبح استعمارا للأرض الفلسطينية بكاملها".
كما أعربت الشبكة عن "قلقها تجاه الاستنزاف غير القانوني للمصادر الطبيعية الفلسطينية والاضطهاد والتمييز ضد السكان الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة".
وأكد الإعلان، كما أورد بيان المركز، دعم الشبكة لحق الشعب الفلسطيني غير القابل للنقاش في تقرير المصير وفقا للقانون الدولي، وطالبت الشبكة الاتحاد الأوروبي بالوقوف بجانب الحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني.
وجدد المركز تأكيده مواصلة جهوده لتعزيز وحماية حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وأوضح أنه كعضو في اللجنة التنفيذية للشبكة الأوروبية- المتوسطية لحقوق الإنسان فإنه يعتزم تعزيز مساهماته وتعاونه مع الشبكة، وذلك كجزء من مهامهم المشتركة لتطوير القيم العالمية للكرامة وحقوق الإنسان والديمقراطية في المنطقة.
يذكر أن مركز الميزان عضو في الشبكة الأوروبية- المتوسطية لحقوق الإنسان منذ علم 2006.
وأوضح المركز في بيان له، اليوم الخميس، أن جلسة الجمعية العامة التي عقدت مؤخرا في كوبنهاجن تأتي في مرحلة حاسمة تمر فيها المنطقة. حيث يجتاح الوطن العربي تغيرات عارمة منذ عام ونصف مضى حيث ظهرت الثورات الشعبية المطالبة بالكرامة والحقوق والعدالة، وفي الوقت نفسه يستمر الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية ليكون مصدرا لانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان والقانون الدولي.
وفي إعلانها الختامي، وحسب بيان المركز، أعلنت الجمعية العامة للشبكة التزامها بعالمية حقوق الإنسان ودعمها للحركة المستمرة من أجل احترام أكبر لحقوق الإنسان وسيادة القانون والعدالة في المنطقة، كما أعربت "عن قلقها تجاه الاحتلال الإسرائيلي المستمر للأراضي الفلسطينية المحتلة. الذي يمكن أن يتطور في ظل الوقائع بشكل تدريجي ليصبح استعمارا للأرض الفلسطينية بكاملها".
كما أعربت الشبكة عن "قلقها تجاه الاستنزاف غير القانوني للمصادر الطبيعية الفلسطينية والاضطهاد والتمييز ضد السكان الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة".
وأكد الإعلان، كما أورد بيان المركز، دعم الشبكة لحق الشعب الفلسطيني غير القابل للنقاش في تقرير المصير وفقا للقانون الدولي، وطالبت الشبكة الاتحاد الأوروبي بالوقوف بجانب الحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني.
وجدد المركز تأكيده مواصلة جهوده لتعزيز وحماية حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وأوضح أنه كعضو في اللجنة التنفيذية للشبكة الأوروبية- المتوسطية لحقوق الإنسان فإنه يعتزم تعزيز مساهماته وتعاونه مع الشبكة، وذلك كجزء من مهامهم المشتركة لتطوير القيم العالمية للكرامة وحقوق الإنسان والديمقراطية في المنطقة.
يذكر أن مركز الميزان عضو في الشبكة الأوروبية- المتوسطية لحقوق الإنسان منذ علم 2006.