افتتاح المعرض الحرفي للتراث الفلسطيني- اللبناني في بيروت
افتتحت جمعية حقوق الإنسان اللبنانية في العاصمة بيروت، اليوم الخميس، المعرض الحرفي الفلسطيني- اللبناني.
وحضر الافتتاح حشد من الشخصيات والفعاليات السياسية والثقافية يتقدمهم رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق سمير الحص، والقنصل في سفارة فلسطين في بيروت محمود الأسدي، وعضو قيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أبو علي حسن، وعضو قيادة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين علي فيصل.
وقال الحص إن "قصة التراث الحرفي تبقى واحدة بين لبنان وفلسطين، لا بل والمشرق العربي، عبر حقبة مديدة من الزمن، فالوضع كان متشابها للغاية حتى الحرب العالمية الأولى في القرن العشرين، بعد ذلك، سار كل قطر في طريقه، ولو أن الأوضاع بقيت متماثلة إلى مدى ملحوظ في بلدان المشرق العربي، مع العلم أن التراث الحرفي يبقى مرتبطا إلى مدى مشهود بالتطور الثقافي في المجتمع".
وأضاف: "من هذه الزاوية يمكن القول إن التراث الحرفي في المشرق العربي يبقى بطبيعة الحال متشابها ومعبرا عن تاريخ مشترك"، لافتا إلى أن "مزيج النسيج اللبناني اغتنى أكثر فأكثر بالنزوح الفلسطيني الكثيف أيام النكبة الفلسطينية".
وحضر الافتتاح حشد من الشخصيات والفعاليات السياسية والثقافية يتقدمهم رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق سمير الحص، والقنصل في سفارة فلسطين في بيروت محمود الأسدي، وعضو قيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أبو علي حسن، وعضو قيادة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين علي فيصل.
وقال الحص إن "قصة التراث الحرفي تبقى واحدة بين لبنان وفلسطين، لا بل والمشرق العربي، عبر حقبة مديدة من الزمن، فالوضع كان متشابها للغاية حتى الحرب العالمية الأولى في القرن العشرين، بعد ذلك، سار كل قطر في طريقه، ولو أن الأوضاع بقيت متماثلة إلى مدى ملحوظ في بلدان المشرق العربي، مع العلم أن التراث الحرفي يبقى مرتبطا إلى مدى مشهود بالتطور الثقافي في المجتمع".
وأضاف: "من هذه الزاوية يمكن القول إن التراث الحرفي في المشرق العربي يبقى بطبيعة الحال متشابها ومعبرا عن تاريخ مشترك"، لافتا إلى أن "مزيج النسيج اللبناني اغتنى أكثر فأكثر بالنزوح الفلسطيني الكثيف أيام النكبة الفلسطينية".