"اللجنة الوطنية" تدعم مهرجان وادي الشعير الثاني للثقافة والفنون بطولكرم
وقع أمين عام اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم إسماعيل التلاوي، مع ممثل مركز واصل لتنمية الشباب في بلدة عنبتا بمحافظة طولكرم محمد سلامة، اليوم الأحد، اتفاقية لدعم فعاليات إقامة مهرجان وادي الشعير الثاني للثقافة والفنون.
ويأتي توقيع الاتفاقية في إطار الدعم المقدم من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم “ألكسو”، والمخصص لدعم المؤسسات والمراكز التربوية والثقافية والعلمية.
وأوضح التلاوي أن "هذا المهرجان الذي سيعقد خلال الفترة 5-8 تموز القادم للمرة الثانية في منطقة عنبتا، هو بمثابة تظاهرة ثقافية وفنية وتراثية، نسعى من خلال دعمه إلى تكريس الهوية الوطنية وارتباط الإنسان الفلسطيني بأرضه وشعبه وتاريخه الحضاري والنضالي وموروثه الثقافي من خلال إقامة العديد من الأنشطة الثقافية والتربوية وعقد ندوات وأمسيات شعرية وأدبية، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة الترفيهية طيلة أيام انعقاده التي ستتيح المجال لمختلف فئات المجتمع المحلي الفلسطيني ومن فلسطينيي الداخل للمشاركة في فعالياته وأنشطته."
من ناحيته، ذكر رئيس اللجنة التحضيرية للمهرجان محمد سلامة، أن المهرجان سيتضمن معرضا للتراث والأشغال اليدوية وزوايا للتعريف بالسياحة في فلسطين، وإقامة عدة ورش وحلقات دراسية تتناول مواضيع ثقافية وأدبية متنوعة، وتشييد نصب تذكاري للمرأة في مدينة طولكرم، وتنظيم أيام عمل تطوعي ومرح وفرح للتفريغ النفسي للأطفال، وأربع أمسيات فنية وتراثية بمشاركة عدد من الشعراء، وفرق غناء ملتزمة وفرق للدبكة والفلكلور الشعبي، من مختلف محافظات الضفة الغربية ومن الداخل الفلسطيني، ومن منطقة الجولان السوري المحتل ومن خارج فلسطين.
ويأتي توقيع الاتفاقية في إطار الدعم المقدم من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم “ألكسو”، والمخصص لدعم المؤسسات والمراكز التربوية والثقافية والعلمية.
وأوضح التلاوي أن "هذا المهرجان الذي سيعقد خلال الفترة 5-8 تموز القادم للمرة الثانية في منطقة عنبتا، هو بمثابة تظاهرة ثقافية وفنية وتراثية، نسعى من خلال دعمه إلى تكريس الهوية الوطنية وارتباط الإنسان الفلسطيني بأرضه وشعبه وتاريخه الحضاري والنضالي وموروثه الثقافي من خلال إقامة العديد من الأنشطة الثقافية والتربوية وعقد ندوات وأمسيات شعرية وأدبية، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة الترفيهية طيلة أيام انعقاده التي ستتيح المجال لمختلف فئات المجتمع المحلي الفلسطيني ومن فلسطينيي الداخل للمشاركة في فعالياته وأنشطته."
من ناحيته، ذكر رئيس اللجنة التحضيرية للمهرجان محمد سلامة، أن المهرجان سيتضمن معرضا للتراث والأشغال اليدوية وزوايا للتعريف بالسياحة في فلسطين، وإقامة عدة ورش وحلقات دراسية تتناول مواضيع ثقافية وأدبية متنوعة، وتشييد نصب تذكاري للمرأة في مدينة طولكرم، وتنظيم أيام عمل تطوعي ومرح وفرح للتفريغ النفسي للأطفال، وأربع أمسيات فنية وتراثية بمشاركة عدد من الشعراء، وفرق غناء ملتزمة وفرق للدبكة والفلكلور الشعبي، من مختلف محافظات الضفة الغربية ومن الداخل الفلسطيني، ومن منطقة الجولان السوري المحتل ومن خارج فلسطين.