بافتتاح معرض"طابع عفوي"..الحسيني: إحياء النشاطات الثقافية بالقدس الرد الطبيعي على ممارسات الاحتلال فيها
قال وزير شؤون القدس عدنان الحسيني إن إحياء النشاطات والفعاليات الثقافية والفنية في القدس هو الرد الطبيعي على ممارسات الاحتلال في المدينة الذي يحاول طمس الهوية الفلسطينية فيها.
جاء ذلك في كلمته بافتتاح معرض "طابع عفوي" للفنانة التشكيلية المقدسية نمير قاسم، مساء اليوم الاثنين، في مركز يبوس الثقافي وسط المدينة المقدسة، بحضور عدد من الشخصيات الاعتبارية والثقافية والفنية ومن المهتمين والمدعوين.
وبين الحسيني أن الاجتماع لحضور هذا الحفل هو البداية الحقيقية لنشاط ثقافي وفني في المدينة لتأكيد الحضور الفلسطيني المقدسي فيها، الذي أراد له الاحتلال أن يغيب وأن ينتهي بفعل ممارساته على الأرض.
ولفت إلى أن مقر "يبوس" كان في الماضي ملاذا للمقدسيين حينما كان مقرا لدار سينما القدس، ولكنه أغلق بفعل ملاحقات وسياسات الاحتلال، وها هو يعود اليوم للنشاط مع الرواد من أبناء المدينة، داعيا إلى تضافر الجهود في المدينة والعمل بشكل مشترك وموحد لتكون النتائج أكبر وأفضل.
من ناحيتها، أكدت مديرة مؤسسة "يبوس" رانيا الياس أن الهدف الذي تصبو إليه المؤسسة من مثل هذه النشاطات هو الأخذ بأيدي الموهوبين من المقدسيين من كلا الجنسيين وتقديمهم للجمهور بانتاجاتهم، مشددة على أن "يبوس" تتطلع إلى ثورة فنية وثقافية كبيرة وحقيقية في المدينة المقدسة.
وأعربت الفنانة نمير القاسم عن شكرها لمؤسسة "يبوس" التي منحتها هذه الفرصة لتقديم 13 لوحة في معرضها الأول، وقالت إن لوحاتها تتميز بالطابع التراثي والوطني حول شموخ القدس والعودة وغيرها، مؤكدة أنها تتطلع لأن يكون لها دور متقدم بين الفنانات والفنانين التشكيليين الفلسطينيين.
جاء ذلك في كلمته بافتتاح معرض "طابع عفوي" للفنانة التشكيلية المقدسية نمير قاسم، مساء اليوم الاثنين، في مركز يبوس الثقافي وسط المدينة المقدسة، بحضور عدد من الشخصيات الاعتبارية والثقافية والفنية ومن المهتمين والمدعوين.
وبين الحسيني أن الاجتماع لحضور هذا الحفل هو البداية الحقيقية لنشاط ثقافي وفني في المدينة لتأكيد الحضور الفلسطيني المقدسي فيها، الذي أراد له الاحتلال أن يغيب وأن ينتهي بفعل ممارساته على الأرض.
ولفت إلى أن مقر "يبوس" كان في الماضي ملاذا للمقدسيين حينما كان مقرا لدار سينما القدس، ولكنه أغلق بفعل ملاحقات وسياسات الاحتلال، وها هو يعود اليوم للنشاط مع الرواد من أبناء المدينة، داعيا إلى تضافر الجهود في المدينة والعمل بشكل مشترك وموحد لتكون النتائج أكبر وأفضل.
من ناحيتها، أكدت مديرة مؤسسة "يبوس" رانيا الياس أن الهدف الذي تصبو إليه المؤسسة من مثل هذه النشاطات هو الأخذ بأيدي الموهوبين من المقدسيين من كلا الجنسيين وتقديمهم للجمهور بانتاجاتهم، مشددة على أن "يبوس" تتطلع إلى ثورة فنية وثقافية كبيرة وحقيقية في المدينة المقدسة.
وأعربت الفنانة نمير القاسم عن شكرها لمؤسسة "يبوس" التي منحتها هذه الفرصة لتقديم 13 لوحة في معرضها الأول، وقالت إن لوحاتها تتميز بالطابع التراثي والوطني حول شموخ القدس والعودة وغيرها، مؤكدة أنها تتطلع لأن يكون لها دور متقدم بين الفنانات والفنانين التشكيليين الفلسطينيين.