وقفة تضامنية شبابية مع الأسير السرسك وسط مدينة طولكرم
طولكرم / سامي الساعي / تحت عنوان " عيب علّي قاعدين..شايفين وساكتين "، خرج عدد من شباب محافظة طولكرم، يمثّلون توجهات عدة، نصرة للأسير المضرب عن الطعام منذ 89 يوماً محمود السرسك، معلنين دعمهم ومساندتهم له في معركته العادلة التي يخوضها ضد سجّانه.
وتجمّع الشبان عند ميدان جمال عبد الناصر وسط مدينة طولكرم، رافعين صور الأسير السرسك وزميله أكرم الريخاوي، الى جانب اليافطات التي كتب عليها عبارات الدعم والمساندة، مرددين الهتافات الداعية الى اوسع حملة تضامن مع الأسرى في سجون الإحتلال الإسرائيلي، وبشكل خاص السرسك والريخاوي.
واوقف الشبان عدد من المركبات المارة، ورفعوا في وجه السائقين صور الأسير السرسك، في إشاره الى تذكيرهم بقضيته العادلة، وصموده الأسطوري بوجه سجّانيه ومقيدي حريته.
وسار الشبّان في مسيرة جابت شوارع مدينة طولكرم، إنتهت أمام مكتب اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وقاموا بإلصاق صور الأسرى السرسك والريخاوي على بوابته المغلقة، مؤكدين على ضرورة ان يكون " للصليب الأحمر " دور أكثر فاعلية تجاه قضية الأسرى بشكل عام، والمضربين منهم على وجه الخصوص.
وتحدث الناشط الشبابي مجد الجندب، موضحاً ان فعالية اليوم، تمت الدعوة لها عبر صفحة التواصل الإجتماعي " الفيسبوك "، حيث انه عمل على تعميمها لتصل أكبر عدد ممكن من شباب طولكرم، الذين لبوا نداء الواجب " ولو بعدد قليل " وتجمّعوا وسط المدينة مصطحبين معهم صور الاسير السرسك.
وتجمّع الشبان عند ميدان جمال عبد الناصر وسط مدينة طولكرم، رافعين صور الأسير السرسك وزميله أكرم الريخاوي، الى جانب اليافطات التي كتب عليها عبارات الدعم والمساندة، مرددين الهتافات الداعية الى اوسع حملة تضامن مع الأسرى في سجون الإحتلال الإسرائيلي، وبشكل خاص السرسك والريخاوي.
واوقف الشبان عدد من المركبات المارة، ورفعوا في وجه السائقين صور الأسير السرسك، في إشاره الى تذكيرهم بقضيته العادلة، وصموده الأسطوري بوجه سجّانيه ومقيدي حريته.
وسار الشبّان في مسيرة جابت شوارع مدينة طولكرم، إنتهت أمام مكتب اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وقاموا بإلصاق صور الأسرى السرسك والريخاوي على بوابته المغلقة، مؤكدين على ضرورة ان يكون " للصليب الأحمر " دور أكثر فاعلية تجاه قضية الأسرى بشكل عام، والمضربين منهم على وجه الخصوص.
وتحدث الناشط الشبابي مجد الجندب، موضحاً ان فعالية اليوم، تمت الدعوة لها عبر صفحة التواصل الإجتماعي " الفيسبوك "، حيث انه عمل على تعميمها لتصل أكبر عدد ممكن من شباب طولكرم، الذين لبوا نداء الواجب " ولو بعدد قليل " وتجمّعوا وسط المدينة مصطحبين معهم صور الاسير السرسك.