الشبابي اللبناني الفلسطيني يقيم ندوة حوارية في شاتيلا بعنوان لبنان و فلسطين علاقات أخوية
اقام اللقاء الشبابي اللبناني الفلسطيني ندوة حوارية شبابية تحت عنوان لبنان و فلسطين و العلاقات الاخوية، بهدف تقريب و جهات النظر.
اقيمت الندوة في قاعة نادي المهد الرياضي في مخيم شاتيلا و قد تحدث فيها كل من المديرة التنفيذية لمركز التنمية و التدريب و حل النزعات السيدة رويدا مروه ، و سفير المنظمة العالمية لحقوق الانسان في لبنان الدكتور علي عقيل خليل، و رئيس اللقاء الشبابي اللبناني الفلسطيني الأستاذ أحمد الشاويش بحضور ممثلي عن بعض القوى الفلسطينية عدد من وعدد من الشخصيات والشباب والشبات اللبنانيين والفلسطينيين.
أفتتحت الندوة بوقوف دقيقة صمت عن شهداء لبنان و فلسطين وتلتها كلمة ترحيبية من نادي المهد ضمت نبذه عن اهم البنود المتعلقة بقانون الحقوق المدنية، وبعدها كانت كلمة سفير المنظمة العالمية لحقوق الانسان علي خليل والتي شكر فيها اللقاء الشبابي و تمنى ان تبقى مثل هذا الندوات التي تجمع الشباب اللبناني و الفلسطيني من اجل ان يبقى الحوار مستمر.
وتلتهم كلمة السيدة رويدا مروه والتي شرحت من خلالها اهم المواقف الحرجة الذي مره بها اللاجئون الفلسطينيون من سنة 1948 الى وقتنا هذا الذي يطالب به اللاجئون الفلسطينيون بحقوقهم المدنية و اهمها حق العمل و التملك وهي حقوق مشروعة.
وفي كلمة رئيس اللقاء الشبابي احمد الشاويش والتي اكدا فيها عن اهمية الحوار بين الشباب اللبناني و الفلسطيني لان الشعبين هما شعب واحد و يستحقون ان يعيشوا في استقرار و كرامة و امان، مطالباً الدولة اللبنانية بتحمل مسؤوليتها تجاه اللاجئين الفلسطينيين كما نطالب بان يكون حوار جاد و شفاف بين الاخوة اللبنانيين و بعدها نرجو ان يكون هناك حوار بين الاخوة الفلسطينيين ، ثم تتاح فرصة لأجل ان يكون حوار جاد بين الاشقاء اللبنانيين و الفلسطينيين لحل الامور المتعلقة بين الاشقاء .
و بعد كلمة الشاويش كان عدد من المداخلات من الحاضرين و امتد النقاش لأكثر من ساعة و نصف الساعة ، و في الختام تمنى الحضور من اللقاء الشبابي اللبناني الفلسطيني بالاستمرار بمثل هذه الحوارات والتي تحتاج لها مخيماتنا لاسيما في مثل هذه الظروف .
اقيمت الندوة في قاعة نادي المهد الرياضي في مخيم شاتيلا و قد تحدث فيها كل من المديرة التنفيذية لمركز التنمية و التدريب و حل النزعات السيدة رويدا مروه ، و سفير المنظمة العالمية لحقوق الانسان في لبنان الدكتور علي عقيل خليل، و رئيس اللقاء الشبابي اللبناني الفلسطيني الأستاذ أحمد الشاويش بحضور ممثلي عن بعض القوى الفلسطينية عدد من وعدد من الشخصيات والشباب والشبات اللبنانيين والفلسطينيين.
أفتتحت الندوة بوقوف دقيقة صمت عن شهداء لبنان و فلسطين وتلتها كلمة ترحيبية من نادي المهد ضمت نبذه عن اهم البنود المتعلقة بقانون الحقوق المدنية، وبعدها كانت كلمة سفير المنظمة العالمية لحقوق الانسان علي خليل والتي شكر فيها اللقاء الشبابي و تمنى ان تبقى مثل هذا الندوات التي تجمع الشباب اللبناني و الفلسطيني من اجل ان يبقى الحوار مستمر.
وتلتهم كلمة السيدة رويدا مروه والتي شرحت من خلالها اهم المواقف الحرجة الذي مره بها اللاجئون الفلسطينيون من سنة 1948 الى وقتنا هذا الذي يطالب به اللاجئون الفلسطينيون بحقوقهم المدنية و اهمها حق العمل و التملك وهي حقوق مشروعة.
وفي كلمة رئيس اللقاء الشبابي احمد الشاويش والتي اكدا فيها عن اهمية الحوار بين الشباب اللبناني و الفلسطيني لان الشعبين هما شعب واحد و يستحقون ان يعيشوا في استقرار و كرامة و امان، مطالباً الدولة اللبنانية بتحمل مسؤوليتها تجاه اللاجئين الفلسطينيين كما نطالب بان يكون حوار جاد و شفاف بين الاخوة اللبنانيين و بعدها نرجو ان يكون هناك حوار بين الاخوة الفلسطينيين ، ثم تتاح فرصة لأجل ان يكون حوار جاد بين الاشقاء اللبنانيين و الفلسطينيين لحل الامور المتعلقة بين الاشقاء .
و بعد كلمة الشاويش كان عدد من المداخلات من الحاضرين و امتد النقاش لأكثر من ساعة و نصف الساعة ، و في الختام تمنى الحضور من اللقاء الشبابي اللبناني الفلسطيني بالاستمرار بمثل هذه الحوارات والتي تحتاج لها مخيماتنا لاسيما في مثل هذه الظروف .