افتتاح معرض خارج النص للفنان التشكيلي محمد الشلبي
احتفلت وزارة الثقافة، اليوم الأربعاء، بافتتاح معرض "خارج النص" للفنان التشكيلي والخطاط محمد الشلبي.
واشتمل المعرض الذي أقيم في ميدان الشهيد ياسر عرفات على لوحات تشكيلية مرسومة على الحجر.
وقال محافظ جنين طلال دويكات في كلمته إن الحكومة تولي قطاع الثقافة اهتماما كبيرا في محاولة منها لحماية الثقافة الوطنية من الطمس، مشيرا إلى فشل الاحتلال رغم كل محاولاته في إحباط المشروع الوطني الفلسطيني.
من جانبها قالت وزيرة الثقافة سهام البرغوثي "نفتخر اليوم بافتتاح معرض من نوع جديد في الفن التشكيلي، وهو يعبر عن مدى تمسك الشعب بثقافته وهويته، وعن النسيج الاجتماعي المترابط"، مشيرة الى انجازات محافظة جنين في احتضان الأعمال الثقافية المبدعة.
وأشارت إلى انه من خلال التواصل مع الرواد والرائدات في الأدب والشعر والفن، فإننا نعمل على حماية الثقافة الوطنية من الطمس والتهويد، مشيرة إلى ممارسات الاحتلال في القدس من طمس وتهويد للثقافة الفلسطينية.
ودعت البرغوثي في كلمتها جميع المحترفين والهواة إلى عمل المزيد من الجداريات ومعارض الفن التشكيلي، فهي جزء مهم من الثقافة الوطنية الفلسطينية وهي التي تعبر عن هموم الشعب وتمسكه بأرضه ووطنه حتى تحقيق الدولة الفلسطينية.
بدوره، شكر الفنان محمد الشريف كل من ساهم في إنجاح المعرض الجديد من نوعه والذي يشتمل على لوحات تشكيلية مرسومة على الحجر، ليعبر فيها من خلال امتزاج الألوان بالحجر عن النسيج الاجتماعي الفلسطيني والتمسك بالأرض والهوية الوطنية الفلسطينية.
وفي كلمة الأدباء، أشار جمال الحبش إلى أهمية الأدب والفن بكل إشكاله من شعر ورسم وفن تشكيلي، لأنه لطالما عبر عن ثقافات وحضارات الشعوب على مر الزمن، فكل حضارة امتازت بشيء من الفن ميزها على مر العصور.
واشتمل المعرض الذي أقيم في ميدان الشهيد ياسر عرفات على لوحات تشكيلية مرسومة على الحجر.
وقال محافظ جنين طلال دويكات في كلمته إن الحكومة تولي قطاع الثقافة اهتماما كبيرا في محاولة منها لحماية الثقافة الوطنية من الطمس، مشيرا إلى فشل الاحتلال رغم كل محاولاته في إحباط المشروع الوطني الفلسطيني.
من جانبها قالت وزيرة الثقافة سهام البرغوثي "نفتخر اليوم بافتتاح معرض من نوع جديد في الفن التشكيلي، وهو يعبر عن مدى تمسك الشعب بثقافته وهويته، وعن النسيج الاجتماعي المترابط"، مشيرة الى انجازات محافظة جنين في احتضان الأعمال الثقافية المبدعة.
وأشارت إلى انه من خلال التواصل مع الرواد والرائدات في الأدب والشعر والفن، فإننا نعمل على حماية الثقافة الوطنية من الطمس والتهويد، مشيرة إلى ممارسات الاحتلال في القدس من طمس وتهويد للثقافة الفلسطينية.
ودعت البرغوثي في كلمتها جميع المحترفين والهواة إلى عمل المزيد من الجداريات ومعارض الفن التشكيلي، فهي جزء مهم من الثقافة الوطنية الفلسطينية وهي التي تعبر عن هموم الشعب وتمسكه بأرضه ووطنه حتى تحقيق الدولة الفلسطينية.
بدوره، شكر الفنان محمد الشريف كل من ساهم في إنجاح المعرض الجديد من نوعه والذي يشتمل على لوحات تشكيلية مرسومة على الحجر، ليعبر فيها من خلال امتزاج الألوان بالحجر عن النسيج الاجتماعي الفلسطيني والتمسك بالأرض والهوية الوطنية الفلسطينية.
وفي كلمة الأدباء، أشار جمال الحبش إلى أهمية الأدب والفن بكل إشكاله من شعر ورسم وفن تشكيلي، لأنه لطالما عبر عن ثقافات وحضارات الشعوب على مر الزمن، فكل حضارة امتازت بشيء من الفن ميزها على مر العصور.