توصية بإيجاد إجراءات قانونية لتسهيل حصول المرأة على حقها في الميراث
أرشيف
أوصى المشاركون في تدريب اختتمته المبادرة الفلسطينية لتعميق الحوار العالمي والديمقراطية "مفتاح"، اليوم الخميس، في الخليل بضرورة وجود إجراءات قانونية لتسهيل حصول المرأة الفلسطينية على حقها في الميراث.
وجاء التدريب بهدف تشكيل مجموعة داعمة من القيادات المجتمعية في محافظة الخليل من أجل بلورة خطة تهدف إلى دعم المؤسسات النسوية في برامجها التنموية وتعزيز مشاركة الذكور وإدماجهم في قضايا النوع الاجتماعي، وذلك ضمن مشروع الحماية والمساواة من منظور النوع الاجتماعي وبالتنسيق والتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان UNFPA.
وقالت المدير التنفيذي لمفتاح ليلي فيضي: "إن برنامج "الحماية والمساواة من منظور النوع الاجتماعي" يعتبر أحد المشاريع المميزة التي تعمل فيها المؤسسة على تعزيز مؤسسات المجتمع المحلي لتكون أداة فاعلة في عملية الضغط والتأثير على صانعي القرار لتغيير بعض القوانين والتشريعات ذات العلاقة بالعنف المبني على النوع الاجتماعي".
وشرحت المدربة فداء البرغوثي خلال التدريب مفهوم الحق، موضحة أبرز الانتهاكات الاقتصادية والاجتماعية التي تمارس ضد النساء، حيث ناقشت مع الحضور مفهوم المشاركة، ومستوياتها وأهمية التخطيط بها.
وشارك في التدريب الذي استمر على مدار 3 أيام، 16 ممثلا وممثلة عن القيادات المجتمعية في الخليل والأحزاب السياسية، وواعظين، وإعلاميين وغيرهم، الذين ناقشوا حقوق المرأة الاجتماعية والاقتصادية، وبحثوا بشكل معمق في موضوع حق المرأة في الميراث، خاصة في منطقة الخليل.
ويفترض أن تتحول مجموعة التدريب هذه إلى نواة، سيتم متابعة العمل معها من خلال ‘مفتاح’، من أجل دعم القضايا المجتمعية والأسرية في مدينة الخليل، والدعوة إلى مبدأ المشاركة بين الجنسين، والتخلي عن القيم البالية التي تعزز التفرقة على أساس الجنس.
وجاء التدريب بهدف تشكيل مجموعة داعمة من القيادات المجتمعية في محافظة الخليل من أجل بلورة خطة تهدف إلى دعم المؤسسات النسوية في برامجها التنموية وتعزيز مشاركة الذكور وإدماجهم في قضايا النوع الاجتماعي، وذلك ضمن مشروع الحماية والمساواة من منظور النوع الاجتماعي وبالتنسيق والتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان UNFPA.
وقالت المدير التنفيذي لمفتاح ليلي فيضي: "إن برنامج "الحماية والمساواة من منظور النوع الاجتماعي" يعتبر أحد المشاريع المميزة التي تعمل فيها المؤسسة على تعزيز مؤسسات المجتمع المحلي لتكون أداة فاعلة في عملية الضغط والتأثير على صانعي القرار لتغيير بعض القوانين والتشريعات ذات العلاقة بالعنف المبني على النوع الاجتماعي".
وشرحت المدربة فداء البرغوثي خلال التدريب مفهوم الحق، موضحة أبرز الانتهاكات الاقتصادية والاجتماعية التي تمارس ضد النساء، حيث ناقشت مع الحضور مفهوم المشاركة، ومستوياتها وأهمية التخطيط بها.
وشارك في التدريب الذي استمر على مدار 3 أيام، 16 ممثلا وممثلة عن القيادات المجتمعية في الخليل والأحزاب السياسية، وواعظين، وإعلاميين وغيرهم، الذين ناقشوا حقوق المرأة الاجتماعية والاقتصادية، وبحثوا بشكل معمق في موضوع حق المرأة في الميراث، خاصة في منطقة الخليل.
ويفترض أن تتحول مجموعة التدريب هذه إلى نواة، سيتم متابعة العمل معها من خلال ‘مفتاح’، من أجل دعم القضايا المجتمعية والأسرية في مدينة الخليل، والدعوة إلى مبدأ المشاركة بين الجنسين، والتخلي عن القيم البالية التي تعزز التفرقة على أساس الجنس.