اختتام مشروع "تعالوا نحكي" في مخيم قلنديا
اختتم مركز سوا "كل النساء معا اليوم وغدا"، اليوم السبت، مشروع "تعالوا نحكي"، لمنطقة مخيم قلنديا.
وأوضحت مسؤولة الإرشاد في مركز سوا فلورا سلمان أن الهدف من المشروع خلق ثقافة حوار بين الأهل وأبنائهم تتعلق بجيل المراهقة ومواضيع أسرية أخرى كالدراسة والوضع الاقتصادي واستخدام الإنترنت وغيرها، واستخدام لغة الحوار المفتوح والصراحة بيت الأهل والأبناء وعدم التصرف بغضب وعنف.
ولفتت إلى أن اللقاء تضمن تمارين حول الاسترخاء وكيفية الشعور عند الغضب وإيجاد الفعاليات والطرق للتعامل مع الغضب وتفريغ المشاعر فيما، إضافة إلى لعبة البرسونة.
وحول الاستفادة من البرنامج، قالت إحدى المشاركات آية (11 عاما)"بعد حضور اللقاءات جميعها تغيرت معاملة والدتي معي للأفضل، وأصبحت أستمع لتعليماتها، إضافة إلى المعلومات الجديدة والهامة التي استفدت منها والجرأة في الاستفسار عن أي موضوع".
وأوضحت أم توفيق أن هذا البرنامج إضافة إلى جو التسلية لفت نظرنا إلى الكثير من المواضيع الهامة كالتعامل مع أبنائنا وخلق ثقافة حوار بينهم، والإجابة عن الكثير من التساؤلات أهمها كيف نتعامل مع المراهقين وفتح نقاش بالمواضيع الحساسة بكل جرأة.
وقالت:"بعد عدة لقاءات لاحظت أن أبنائي أصبح لديهم الجرأة أكثر، وهذا شجعني في فتح أي موضوع معهم من باب التثقيف، وأن يأخذوا المعلومة الصحيحة مباشرة مني دون اللجوء لمصادر أخرى".
وأكد المستشار القانوني لمركز سوا جلال خضر أنه جرى في نهاية اللقاء تقييم البرنامج المنفذ وحصر الاحتياجات في المرحلة المقبلة من اجل الاستمرار للوصول إلى نتائج أفضل في مراحل البرنامج المختلفة وتطويرها.
وأوضحت مسؤولة الإرشاد في مركز سوا فلورا سلمان أن الهدف من المشروع خلق ثقافة حوار بين الأهل وأبنائهم تتعلق بجيل المراهقة ومواضيع أسرية أخرى كالدراسة والوضع الاقتصادي واستخدام الإنترنت وغيرها، واستخدام لغة الحوار المفتوح والصراحة بيت الأهل والأبناء وعدم التصرف بغضب وعنف.
ولفتت إلى أن اللقاء تضمن تمارين حول الاسترخاء وكيفية الشعور عند الغضب وإيجاد الفعاليات والطرق للتعامل مع الغضب وتفريغ المشاعر فيما، إضافة إلى لعبة البرسونة.
وحول الاستفادة من البرنامج، قالت إحدى المشاركات آية (11 عاما)"بعد حضور اللقاءات جميعها تغيرت معاملة والدتي معي للأفضل، وأصبحت أستمع لتعليماتها، إضافة إلى المعلومات الجديدة والهامة التي استفدت منها والجرأة في الاستفسار عن أي موضوع".
وأوضحت أم توفيق أن هذا البرنامج إضافة إلى جو التسلية لفت نظرنا إلى الكثير من المواضيع الهامة كالتعامل مع أبنائنا وخلق ثقافة حوار بينهم، والإجابة عن الكثير من التساؤلات أهمها كيف نتعامل مع المراهقين وفتح نقاش بالمواضيع الحساسة بكل جرأة.
وقالت:"بعد عدة لقاءات لاحظت أن أبنائي أصبح لديهم الجرأة أكثر، وهذا شجعني في فتح أي موضوع معهم من باب التثقيف، وأن يأخذوا المعلومة الصحيحة مباشرة مني دون اللجوء لمصادر أخرى".
وأكد المستشار القانوني لمركز سوا جلال خضر أنه جرى في نهاية اللقاء تقييم البرنامج المنفذ وحصر الاحتياجات في المرحلة المقبلة من اجل الاستمرار للوصول إلى نتائج أفضل في مراحل البرنامج المختلفة وتطويرها.