أبو يوسف: ملف المصالحة لن يتأثر بالانتماء الحزبي لشخص رئيس مصر الجديد
قال الدكتور واصل أبو يوسف أمين عام جبهة التحرير الفلسطينية وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ان قيام حكومة العدو بتصعيد عدوانها الاجرامي على شعبنا الصامد في قطاع غزة وارتكاب مجازر بشعة واغتيال عدد من المناضلين الفلسطينين، تؤكد على النوايا العدوانية لحكومة الاحتلال التي باتت واضحة لخلط الاوراق، واغراق المنطقة في دوامة عنف، للخروج من العزلة الدولية التي تعاني منها مع تزايد عدد دول العالم التي تنوي الاعتراف بدولة فلسطين.
ودان ابو يوسف بشدة العدوان على قطاع غزة والتي ادى الى استشهاد عدد من ابناء شعبنا وجرح العشرات في بيت حانون، وطالب بسرعة الاستعداد الكامل لمواجهة المخططات الدموية الإسرائيلية وتوحيد جهود لمنع اي محرقة جديدة بحق شعبنا في قطاع غزة، مشددا على ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية وتفويت الفرصة على مخطط يهدف إلى ارتكاب مجازر جديدة في القطاع.
واشار امين عام جبهة التحرير ان العدوان على غزة والتي ترافق مع جريمة المستوطنين بحق شهيدين في الخليل وجرح اخر اضافة الى ممارسات الاحتلال من سرقة للأرض وقتل للأبرياء واعتداء على المدنيين في الضفة الغربية وتهويد القدس واستمرار العدوان والحصار لقطاع غزة تتطلب مواقف داعو ومساندة لحقوق الشعب الفلسطيني ولسيت بيانات الشجب والاستنكار التي لم تعد تكفي في ظل اصرار العدو على مواصلة الاستيطان ومواصلة العدوان، وفي ظل اصراره على استباحة القدس والاقصى، يشكل انتهاكاً فاضحاً لكافة القوانين، كما يستدعي تدخلاً عربياً واسلامياً حاسماً، لوقف هذا العدوان الصهيوني العنصري البغيض ، الذي لم يشهد له التاريخ مثيلاً.
ورأى ابو يوسف إن ملف المصالحة بين حركتي فتح وحماس لن يتأثر بالانتماء الحزبي لشخص الرئيس المصري القادم.
وأوضح أبو يوسف أن ملف المصالحة وجميع الأزمات والقضايا الفلسطينية تعد نقطة ارتكاز رئيسية للشعب والحكومة المصرية التي تعمل دائما على مساندة الحقوق الفلسطينية المشروعة بغض النظر عن شخص الرئيس المصري وميوله الحزبية، لافتا للجهود المصرية الدائمة لدفع الأمور باتجاه المصالحة وتوحيد الصف الفلسطيني.
وبارك واصل أبو يوسف للشعب المصري نجاح تجربة الانتخابات المصرية وإتمامها بشكل ديمقراطي ومتحضر.
ودان ابو يوسف بشدة العدوان على قطاع غزة والتي ادى الى استشهاد عدد من ابناء شعبنا وجرح العشرات في بيت حانون، وطالب بسرعة الاستعداد الكامل لمواجهة المخططات الدموية الإسرائيلية وتوحيد جهود لمنع اي محرقة جديدة بحق شعبنا في قطاع غزة، مشددا على ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية وتفويت الفرصة على مخطط يهدف إلى ارتكاب مجازر جديدة في القطاع.
واشار امين عام جبهة التحرير ان العدوان على غزة والتي ترافق مع جريمة المستوطنين بحق شهيدين في الخليل وجرح اخر اضافة الى ممارسات الاحتلال من سرقة للأرض وقتل للأبرياء واعتداء على المدنيين في الضفة الغربية وتهويد القدس واستمرار العدوان والحصار لقطاع غزة تتطلب مواقف داعو ومساندة لحقوق الشعب الفلسطيني ولسيت بيانات الشجب والاستنكار التي لم تعد تكفي في ظل اصرار العدو على مواصلة الاستيطان ومواصلة العدوان، وفي ظل اصراره على استباحة القدس والاقصى، يشكل انتهاكاً فاضحاً لكافة القوانين، كما يستدعي تدخلاً عربياً واسلامياً حاسماً، لوقف هذا العدوان الصهيوني العنصري البغيض ، الذي لم يشهد له التاريخ مثيلاً.
ورأى ابو يوسف إن ملف المصالحة بين حركتي فتح وحماس لن يتأثر بالانتماء الحزبي لشخص الرئيس المصري القادم.
وأوضح أبو يوسف أن ملف المصالحة وجميع الأزمات والقضايا الفلسطينية تعد نقطة ارتكاز رئيسية للشعب والحكومة المصرية التي تعمل دائما على مساندة الحقوق الفلسطينية المشروعة بغض النظر عن شخص الرئيس المصري وميوله الحزبية، لافتا للجهود المصرية الدائمة لدفع الأمور باتجاه المصالحة وتوحيد الصف الفلسطيني.
وبارك واصل أبو يوسف للشعب المصري نجاح تجربة الانتخابات المصرية وإتمامها بشكل ديمقراطي ومتحضر.