النضال الشعبي: حكومة نتنياهو تنفذ برنامج الاجرام الاستيطاني والعدوان العنصري
رام الله / أدانت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة ، والذي يترافق مع حملة ممنهجة تقوم بها عصابات قطعان المستوطنين في الضفة الغربية ، حيث اقدمت صباح اليوم على اضرام النار في مسجد قرية جبع جنوب شرق مدينة رام الله، وكتابات شعارات معادية للفلسطينيين متوعدين خلالها بمزيد من "العمليات الإنتقامية".
وأضافت الجبهة حكومة نتنياهو المتطرفة تسعى لتفجير الاوضاع في المنطقة ، وأن غياب الضغط الدولي والانحياز الامريكي التام ، بمثابة تشجيع لها لمواصلة عدوانها على شعبنا الاعزل ،مشيرة في هذا السياق الى مخطط تقوم بتنفيذه لتطبيق اجندتها العدوانية .
وأشارت الجبهة إن ما يقوم به نتنياهو وحكومته التي توصف بأنها حكومة حرب بامتياز،يمكن القول عنه بكل ما للكلمة من معنى بأنه إجرام استيطاني وعدوان عنصري يؤكد الوجه البشع والمجرم للحكومات الإسرائيلية المتعاقبة.
وقالت الجبهة إن تزايد اعتداءات المستوطنين المتطرفين على الممتلكات وسكان القرى والارياف الفلسطينية واحراق دور العبادة ،بالاضافة إلى مصادرة الاراضي واقتلاع اشجار الزيتون ، هي تطهير عرقي وفي سياق خطة لحكومة الاحتلال لتنفيذ اجنداتها وفرض سياسة الامر الواقع .
ودعت الجبهة الهيئات والمنظمات الحقوقية الرسمية والشعبية الدولية والمحلية القيام بواجبها وفضح الاعتداءات الإسرائيلية وحماية الشعب الفلسطيني من الحرب العدوانية التي تشن ضده.
وطالبت الجبهة كافة الحقوقيين الفلسطينيين ونقابة المحاميين ومؤسسات حقوق الإنسان على رفع دعاوى قضائية ضد المستوطنين وجنود الاحتلال الذين يوفرون الدعم والحماية لهم، وتقديهم على المحاكم الدولية لارتكابهم جرائم بشعة تشكل خرقا فاضحا للقانون الدولي الإنساني وانتهاكا صارخا لحرية العبادة.
وأضافت الجبهة حكومة نتنياهو المتطرفة تسعى لتفجير الاوضاع في المنطقة ، وأن غياب الضغط الدولي والانحياز الامريكي التام ، بمثابة تشجيع لها لمواصلة عدوانها على شعبنا الاعزل ،مشيرة في هذا السياق الى مخطط تقوم بتنفيذه لتطبيق اجندتها العدوانية .
وأشارت الجبهة إن ما يقوم به نتنياهو وحكومته التي توصف بأنها حكومة حرب بامتياز،يمكن القول عنه بكل ما للكلمة من معنى بأنه إجرام استيطاني وعدوان عنصري يؤكد الوجه البشع والمجرم للحكومات الإسرائيلية المتعاقبة.
وقالت الجبهة إن تزايد اعتداءات المستوطنين المتطرفين على الممتلكات وسكان القرى والارياف الفلسطينية واحراق دور العبادة ،بالاضافة إلى مصادرة الاراضي واقتلاع اشجار الزيتون ، هي تطهير عرقي وفي سياق خطة لحكومة الاحتلال لتنفيذ اجنداتها وفرض سياسة الامر الواقع .
ودعت الجبهة الهيئات والمنظمات الحقوقية الرسمية والشعبية الدولية والمحلية القيام بواجبها وفضح الاعتداءات الإسرائيلية وحماية الشعب الفلسطيني من الحرب العدوانية التي تشن ضده.
وطالبت الجبهة كافة الحقوقيين الفلسطينيين ونقابة المحاميين ومؤسسات حقوق الإنسان على رفع دعاوى قضائية ضد المستوطنين وجنود الاحتلال الذين يوفرون الدعم والحماية لهم، وتقديهم على المحاكم الدولية لارتكابهم جرائم بشعة تشكل خرقا فاضحا للقانون الدولي الإنساني وانتهاكا صارخا لحرية العبادة.