النضال الشعبي في اليوم العالمي للاجئين تدعو لتوفير متطلبات الحياة الكريمة لمخيمات الشتات
رام الله / أكدت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في ذكرى اليوم العالمي للاجئين الذي يصادف اليوم الاربعاء على التمسك بحق العودة وفق القرار الاممي 194 وهو حق فردي وجمعي لا يسقط بالتقادم ، ويستمد قوته من قوة القرارات الدولية التي اكدت على أن هذه الحقوق غير قابلة للتصرف والتي يتوجب احترامها والالتزام بها من قبل كافة الاطراف.
وأضافت الجبهة حكومة الاحتلال الاسرائيلي تنتهك حقوق الإنسان ، وأن الأوان للمجتمع الدولي سحب الاعتراف بوصف "إسرائيل" بالدولة كونها لا ينطبق عليها هذا المعيار لأنها بنيت على أرض فلسطينية احتلتها وشردت شعبها ولا يجوز المضي قدماً في هذا الاعتراف بل من الواجب تصحيحه لأنها كانت ومازالت أرضاً لدولة فلسطين المحتلة .
ودعت الى توفير متطلبات الحياة الكريمة للاجئين الفلسطينيين في مخيمات اللجؤ والشتات ،مشيرة إن وضع اللاجئين الفلسطينيين صعب للغاية ويجب توفير أدنى شروط الحياة الكريمة لهم، ومواصلة العمل على توفير الحقوق الإنسانية والاجتماعية للفلسطينيين المقيمين في لبنان، عبر ترجمة عملية حيال حق عمل اللاجئين الفلسطينيين في لبنان في التشريعات التي لم تتعرض لوضع عمل اللاجئين الفلسطينيين الخاص والاستثنائي بل شملته بالنصوص العامة مثل جميع الأجانب وتطبق عليه قاعدة "المعاملة بالمثل" وهو شرط يشكل عائقا بوجه عمل اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.
مطالبة بتطبيق مفهوم الحماية الاجتماعية التي تعني مسؤولية توفير أسس الحياة الكريمة للاجئين التي هي بحدها الأدنى معايير حقوق الإنسان المتفق عليها في المعاهدات والاتفاقيات الدولية ذات الشأن.
ونوهت الجبهة لضرورة الضغط باتجاه وقف تقليص خدمات " الاونروا " ، محذرة من تمرير مشاريع لتصفية التزاماتها، وأن تتحمل الوكالة والمجتمع الدولي مسئولياتهم تجاه قضية اللاجئين إلى حين عودتهم إلى أوطانهم التي هجروا منها بسبب جرائم الاحتلال.
وأضافت الجبهة حكومة الاحتلال الاسرائيلي تنتهك حقوق الإنسان ، وأن الأوان للمجتمع الدولي سحب الاعتراف بوصف "إسرائيل" بالدولة كونها لا ينطبق عليها هذا المعيار لأنها بنيت على أرض فلسطينية احتلتها وشردت شعبها ولا يجوز المضي قدماً في هذا الاعتراف بل من الواجب تصحيحه لأنها كانت ومازالت أرضاً لدولة فلسطين المحتلة .
ودعت الى توفير متطلبات الحياة الكريمة للاجئين الفلسطينيين في مخيمات اللجؤ والشتات ،مشيرة إن وضع اللاجئين الفلسطينيين صعب للغاية ويجب توفير أدنى شروط الحياة الكريمة لهم، ومواصلة العمل على توفير الحقوق الإنسانية والاجتماعية للفلسطينيين المقيمين في لبنان، عبر ترجمة عملية حيال حق عمل اللاجئين الفلسطينيين في لبنان في التشريعات التي لم تتعرض لوضع عمل اللاجئين الفلسطينيين الخاص والاستثنائي بل شملته بالنصوص العامة مثل جميع الأجانب وتطبق عليه قاعدة "المعاملة بالمثل" وهو شرط يشكل عائقا بوجه عمل اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.
مطالبة بتطبيق مفهوم الحماية الاجتماعية التي تعني مسؤولية توفير أسس الحياة الكريمة للاجئين التي هي بحدها الأدنى معايير حقوق الإنسان المتفق عليها في المعاهدات والاتفاقيات الدولية ذات الشأن.
ونوهت الجبهة لضرورة الضغط باتجاه وقف تقليص خدمات " الاونروا " ، محذرة من تمرير مشاريع لتصفية التزاماتها، وأن تتحمل الوكالة والمجتمع الدولي مسئولياتهم تجاه قضية اللاجئين إلى حين عودتهم إلى أوطانهم التي هجروا منها بسبب جرائم الاحتلال.