سفارتنا لدى إسبانيا تطلع مجموعة صحفيين على تطورات القضية الفلسطينية
أطلع سفير فلسطين لدى إسبانيا موسى عودة، عددا من الصحفيين، على تطورات القضية الفلسطينية.
ووضع السفير في محاضرة ألقاها في جمعية الصحفيين الأوروبيين في مدريد، على تطورات القضية الفلسطينية منذ النكبة حتى اليوم، متحدثا عن رغبة شعبنا في السلام العادل، وأن الصراع مع الإسرائيليين ليس دينيا وإنما سياسي ضد الاحتلال الاستيطاني الإسرائيلي.
وتحدث السفير عن تعطل عملية السلام والتعنت الإسرائيلي من خلال وضع العقبات أمام عملية السلام ورفض التفاوض وعدم تطبيق الالتزامات الدولية ومواصلة الاستيطان والاحتلال للأرض الفلسطينية في الضفة الغربية.
وكذلك تطرق السفير إلى قضية الذهاب إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن من أجل طلب الانضمام للأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، وتطرق ايضا إلى الفيتو الأميركي والمعارضة الإسرائيلية واعتبار الذهاب إلى المؤسسة الدولية عملا فلسطينيا أحادي الجانب، وأكد السفير في كلمته أن فلسطين وطن محتل وأن فلسطين ليست أراضي متنازعا عليها.
وتناول السفير قضية اللاجئين في الشتات وقضية حل وضعهم حسب قرارات الشرعية الدولية حيث يوجد الآن 5 ملايين لاجئ فلسطيني في العالم.
وأكد أن شعبنا محب للسلام وأنه يطالب بتحقيق العدالة واستعادة حقوقه الوطنية في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ووضع السفير في محاضرة ألقاها في جمعية الصحفيين الأوروبيين في مدريد، على تطورات القضية الفلسطينية منذ النكبة حتى اليوم، متحدثا عن رغبة شعبنا في السلام العادل، وأن الصراع مع الإسرائيليين ليس دينيا وإنما سياسي ضد الاحتلال الاستيطاني الإسرائيلي.
وتحدث السفير عن تعطل عملية السلام والتعنت الإسرائيلي من خلال وضع العقبات أمام عملية السلام ورفض التفاوض وعدم تطبيق الالتزامات الدولية ومواصلة الاستيطان والاحتلال للأرض الفلسطينية في الضفة الغربية.
وكذلك تطرق السفير إلى قضية الذهاب إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن من أجل طلب الانضمام للأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، وتطرق ايضا إلى الفيتو الأميركي والمعارضة الإسرائيلية واعتبار الذهاب إلى المؤسسة الدولية عملا فلسطينيا أحادي الجانب، وأكد السفير في كلمته أن فلسطين وطن محتل وأن فلسطين ليست أراضي متنازعا عليها.
وتناول السفير قضية اللاجئين في الشتات وقضية حل وضعهم حسب قرارات الشرعية الدولية حيث يوجد الآن 5 ملايين لاجئ فلسطيني في العالم.
وأكد أن شعبنا محب للسلام وأنه يطالب بتحقيق العدالة واستعادة حقوقه الوطنية في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.