الزق:التصعيد الوحشي الإسرائيلي الجديد يؤكد استمرار قبضة الاحتلال على غزة
أكد محمود الزق عضو المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي أن التصعيد الاسرائيلى ضد قطاع غزة يأتي في سياق المخطط الإسرائيلي لإغلاق بوابة الشرق في وجه قطاع غزة ودفعهم صوب الجنوب بما يعنيه ذلك من تكريس للانقسام والفصل الجغرافي ما بين غزة والضفة الغربية وفتح المجال أمام الخيار الإقليمي كحل لقضية شعبنا.
وأضاف الزق فى تصريح صحفى بأن إسرائيل تؤكد في عدوانها الأخير روايتها الإعلامية الكاذبة أنها ضحية لعدوان ارهابى ينطلق من قاعدة إرهابية في غزة منافية بذلك حقيقة الأمر التي تؤكدها أرقام الشهداء الأبرياء الذين قتلتهم آلة الحرب الاسرائيلى في عدوانها على شعبنا.
وطالب الجميع بضرورة إدراج حقيقة يحاول الاحتلال صمتها وهى استمرار احتلال إسرائيل لغزة فعليا عبر التحكم بكافة معابره ومصادرة أراضيه ومنع المزارعين من دخول الشريط الحدودي الذي تتجاوز مساحته 25 بالمائة من أراضى غزة الزراعية.
وشدد الزق على ضرورة التوحد الوطني الميداني لصد هذا العدوان الوحشي وإبطال تداعيته عبر إدراك استهدافاته الخطيرة مما يعنيه ذلك من ضرورة القفز على الفئوية المقيتة في لحظة وطنية تتطلب تظافر كافة الجهود الوطنية للارتقاء بمستوى خطورتها.
كما طالب الشقيقة مصر بالسعي الجاد للوقوف بوجه مخططات العدو الذي يحاول دوما السعي للهروب من استحقاق احتلاله الوحشي وقذف خارج نطاق مسئولياته القانونية ساعيا وبجهد ميداني للضغط على الأطراف الدولية للاستسلام لفشل حل الدولة الفلسطينية واقعيا عبر هذا الفصل الجغرافي ما بين الضفة والقطاع مستهدفا فتح ثغرة أمام الحلول الإقليمية لشطب هوية شعبنا والقفز عن حقه العادل بالحرية والعودة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وأضاف الزق فى تصريح صحفى بأن إسرائيل تؤكد في عدوانها الأخير روايتها الإعلامية الكاذبة أنها ضحية لعدوان ارهابى ينطلق من قاعدة إرهابية في غزة منافية بذلك حقيقة الأمر التي تؤكدها أرقام الشهداء الأبرياء الذين قتلتهم آلة الحرب الاسرائيلى في عدوانها على شعبنا.
وطالب الجميع بضرورة إدراج حقيقة يحاول الاحتلال صمتها وهى استمرار احتلال إسرائيل لغزة فعليا عبر التحكم بكافة معابره ومصادرة أراضيه ومنع المزارعين من دخول الشريط الحدودي الذي تتجاوز مساحته 25 بالمائة من أراضى غزة الزراعية.
وشدد الزق على ضرورة التوحد الوطني الميداني لصد هذا العدوان الوحشي وإبطال تداعيته عبر إدراك استهدافاته الخطيرة مما يعنيه ذلك من ضرورة القفز على الفئوية المقيتة في لحظة وطنية تتطلب تظافر كافة الجهود الوطنية للارتقاء بمستوى خطورتها.
كما طالب الشقيقة مصر بالسعي الجاد للوقوف بوجه مخططات العدو الذي يحاول دوما السعي للهروب من استحقاق احتلاله الوحشي وقذف خارج نطاق مسئولياته القانونية ساعيا وبجهد ميداني للضغط على الأطراف الدولية للاستسلام لفشل حل الدولة الفلسطينية واقعيا عبر هذا الفصل الجغرافي ما بين الضفة والقطاع مستهدفا فتح ثغرة أمام الحلول الإقليمية لشطب هوية شعبنا والقفز عن حقه العادل بالحرية والعودة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.