"فتح": نواجه مؤامرة مزدوجة لكنا سنحمي قيادتنا وثوابتنا ومشروعنا الوطني
أكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) إن حملة التحريض والتهديد المزدوجة ضد الرئيس محمود عباس، ستعزز إيمان مناضلي الحركة وشعبنا بصوابية منهجه، والتمسك بقيادته على طريق تحقيق أهدافنا الوطنية وحقوقنا المشروعة.
وقال المتحدث باسم الحركة أسامة القواسمي، في بيان صحافي صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة للحركة، مساء اليوم الخميس، "إن الحملة الإعلامية المزدوجة ضد الرئيس وما فيها من افتراءات وكذب، تحمل في طياتها تهديدات تترافق مع ضغوطات إسرائيلية وأميركية، ومحاولات المختلسين والمتآمرين والهاربين من وجه العدالة لعرقلة سياسته الداخلية القائمة على المحاسبة والمكاشفة، وسيادة سلطة القانون وبناء دولة المؤسسات، ومسعى بائس للابتزاز السياسي".
وأضاف أن حركة "فتح"، "تنظر بعين الجد والخطر إلى التحريض والتهديد المتزامن الصادر عن وزراء في حكومة إسرائيل، وأشخاص أساءوا لهويتهم الفلسطينية، فباعوا ضمائرهم للانخراط في خطة مؤامرة باتت مكشوفة ومفضوحة هدفها النيل من إرادة وحكمة قيادة الحركة ورئيسها القائد محمود عباس، وإضعاف حركتنا".
وشدد القواسمي على أن "فتح" ستبقى حامية القرار الوطني المستقل، ترفض الإملاءات الإسرائيلية، ومتمسكة بالثوابت، مدافعة عن المشروع الوطني، وستتصدى للمتآمرين أينما كانوا.
وقال المتحدث باسم الحركة أسامة القواسمي، في بيان صحافي صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة للحركة، مساء اليوم الخميس، "إن الحملة الإعلامية المزدوجة ضد الرئيس وما فيها من افتراءات وكذب، تحمل في طياتها تهديدات تترافق مع ضغوطات إسرائيلية وأميركية، ومحاولات المختلسين والمتآمرين والهاربين من وجه العدالة لعرقلة سياسته الداخلية القائمة على المحاسبة والمكاشفة، وسيادة سلطة القانون وبناء دولة المؤسسات، ومسعى بائس للابتزاز السياسي".
وأضاف أن حركة "فتح"، "تنظر بعين الجد والخطر إلى التحريض والتهديد المتزامن الصادر عن وزراء في حكومة إسرائيل، وأشخاص أساءوا لهويتهم الفلسطينية، فباعوا ضمائرهم للانخراط في خطة مؤامرة باتت مكشوفة ومفضوحة هدفها النيل من إرادة وحكمة قيادة الحركة ورئيسها القائد محمود عباس، وإضعاف حركتنا".
وشدد القواسمي على أن "فتح" ستبقى حامية القرار الوطني المستقل، ترفض الإملاءات الإسرائيلية، ومتمسكة بالثوابت، مدافعة عن المشروع الوطني، وستتصدى للمتآمرين أينما كانوا.