بهدف تعزيز الوعي الصحي للاجئين: وكالة الغوث وبالتعاون مع مراكز شباب المخيمات تطلق حملة رياضية كبرى
أطلق برنامج الصحة في وكالة الغوث اليوم الجمعة، أكبر حملة رياضية بعنوان "الصحة تبدأ هنا".
وتنظم الحملة بالشركة مع إتحاد مراكز الشباب الاجتماعية في المخيمات من خلال إقامة مباريات كرة القدم للفرق المصنفة، وذلك في ملاعب مدينتي رام الله والبيرة، حيث ستتواصل هذه الحملة على مدى الأسابيع والأشهر القادمة.
وقد نظم برنامج الصحة التابع للوكالة هذه الحملة بهدف تجنيد هذه المراكز وتفعيلها في خدمة أهداف الصحة، وفي إيصال الرسائل الصحية إلى أكبر عدد من جمهور الناس، وخاصة أن هذه المراكز تلعب دورا هاما بين أفراد المجتمع بشكل عام وبين الشباب بشكل خاص مما سيؤدي إلى تعميم الرسائل الصحية المطلوبة وتعزيز الوعي الصحي بين فئات المجتمع المختلفة.
وقال بيان لوكالة الغوث "إن إتحاد مراكز الشباب الاجتماعية في المخيمات الفلسطينية سيعمل على تنظيم سلسلة من الفعاليات والأنشطة الرياضية ضمن هذه الحملة التي ستضم العديد من بطولات كرة الطاولة والطائرة للإناث، وكرة القدم وكرة السلة لرجال الأعمال، وماراثونات في جميع المخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية".
وقال أمية خماش، رئيس برنامج الصحة في وكالة الغوث: "تأتي هذه الشراكة مع إتحاد مراكز الشباب الاجتماعية في المخيمات الفلسطينية ضمن الشراكات التي نعقدها مع المؤسسات المجتمعية، إضافة إلى حملات المناصرة والترويج والمهرجانات الصحية من أجل خلق وعي صحي يساعد على تحقيق صحة أفضل للاجئين الفلسطينيين، ومن أجل تنفيذ مجموعة من البرامج الصحية التي تسعى للحد من المشاكل الصحية".
ويهدف إطلاق هذه الأنشطة والفعاليات الرياضية، بحسب البيان، إلى تأكيد احترام كرامة الأشخاص ذوي الإعاقة وإشراكهم بصورة فاعلة ودمجهم في الأنشطة المختلفة، وتوفير الحقوق الصحية لهم وعدم التمييز ضدهم وحمايتهم من الاستغلال والعنف والإيذاء، وتشجيع الأزواج الشابة على الفحص الطبي وتلقي الاستشارة عند الزواج لتجنب الإعاقة.
كما تهدف هذه الحملة إلى مواجهة تحديات الأمراض المزمنة من خلال تغيير الأنماط السلوكية ومحاربة التبغ بكافة أشكاله، وتناول الغذاء الصحي والخضروات وتشجيع الرياضة والنشاط البدني وحث الناس على الفحص المبكر و حماية العائلة (الأطفال والنساء والأشخاص ذوي الإعاقة) من كل أشكال العنف، وأن يتمتع أفراد العائلة الفلسطينية بالحماية والسلامة النفسية والجسدية، ومحاربة العنف المتعلق بالنوع الاجتماعي، وضمان صحة وكرامة المسنين، وحماية الأطفال من العنف والاستغلال، إضافة إلى الوقاية من مرض الإيدز والأمراض المنتقلة بالجنس لتكون فلسطين خالية من هذه الأمراض، وذلك من خلال محاربة الإيدز وليس من خلال محاربة مريض الإيدز ومن خلال الوعي والمعرفة كأدوات فعالة لمحاربة هذا المرض.
الجدير ذكره أن الأونروا، توفر مساعدات وحماية ومناصرة إلى ما يقرب من 5 مليون لاجئ فلسطيني مسجل في الأردن، ولبنان، وسوريا والأراضي الفلسطينية المحتلة لحين إيجاد حل لقضيتهم.
وتشمل خدمات المنظمة على التعليم، والرعاية الصحية، وشبكة الحماية الاجتماعية والبنية التحتية في المخيمات وتحسينها، والدعم المجتمعي والإقراض الصغير، والاستجابة الطارئة، بما يتضمن الاستجابة خلال فترات النزاع المسلح.
وتنظم الحملة بالشركة مع إتحاد مراكز الشباب الاجتماعية في المخيمات من خلال إقامة مباريات كرة القدم للفرق المصنفة، وذلك في ملاعب مدينتي رام الله والبيرة، حيث ستتواصل هذه الحملة على مدى الأسابيع والأشهر القادمة.
وقد نظم برنامج الصحة التابع للوكالة هذه الحملة بهدف تجنيد هذه المراكز وتفعيلها في خدمة أهداف الصحة، وفي إيصال الرسائل الصحية إلى أكبر عدد من جمهور الناس، وخاصة أن هذه المراكز تلعب دورا هاما بين أفراد المجتمع بشكل عام وبين الشباب بشكل خاص مما سيؤدي إلى تعميم الرسائل الصحية المطلوبة وتعزيز الوعي الصحي بين فئات المجتمع المختلفة.
وقال بيان لوكالة الغوث "إن إتحاد مراكز الشباب الاجتماعية في المخيمات الفلسطينية سيعمل على تنظيم سلسلة من الفعاليات والأنشطة الرياضية ضمن هذه الحملة التي ستضم العديد من بطولات كرة الطاولة والطائرة للإناث، وكرة القدم وكرة السلة لرجال الأعمال، وماراثونات في جميع المخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية".
وقال أمية خماش، رئيس برنامج الصحة في وكالة الغوث: "تأتي هذه الشراكة مع إتحاد مراكز الشباب الاجتماعية في المخيمات الفلسطينية ضمن الشراكات التي نعقدها مع المؤسسات المجتمعية، إضافة إلى حملات المناصرة والترويج والمهرجانات الصحية من أجل خلق وعي صحي يساعد على تحقيق صحة أفضل للاجئين الفلسطينيين، ومن أجل تنفيذ مجموعة من البرامج الصحية التي تسعى للحد من المشاكل الصحية".
ويهدف إطلاق هذه الأنشطة والفعاليات الرياضية، بحسب البيان، إلى تأكيد احترام كرامة الأشخاص ذوي الإعاقة وإشراكهم بصورة فاعلة ودمجهم في الأنشطة المختلفة، وتوفير الحقوق الصحية لهم وعدم التمييز ضدهم وحمايتهم من الاستغلال والعنف والإيذاء، وتشجيع الأزواج الشابة على الفحص الطبي وتلقي الاستشارة عند الزواج لتجنب الإعاقة.
كما تهدف هذه الحملة إلى مواجهة تحديات الأمراض المزمنة من خلال تغيير الأنماط السلوكية ومحاربة التبغ بكافة أشكاله، وتناول الغذاء الصحي والخضروات وتشجيع الرياضة والنشاط البدني وحث الناس على الفحص المبكر و حماية العائلة (الأطفال والنساء والأشخاص ذوي الإعاقة) من كل أشكال العنف، وأن يتمتع أفراد العائلة الفلسطينية بالحماية والسلامة النفسية والجسدية، ومحاربة العنف المتعلق بالنوع الاجتماعي، وضمان صحة وكرامة المسنين، وحماية الأطفال من العنف والاستغلال، إضافة إلى الوقاية من مرض الإيدز والأمراض المنتقلة بالجنس لتكون فلسطين خالية من هذه الأمراض، وذلك من خلال محاربة الإيدز وليس من خلال محاربة مريض الإيدز ومن خلال الوعي والمعرفة كأدوات فعالة لمحاربة هذا المرض.
الجدير ذكره أن الأونروا، توفر مساعدات وحماية ومناصرة إلى ما يقرب من 5 مليون لاجئ فلسطيني مسجل في الأردن، ولبنان، وسوريا والأراضي الفلسطينية المحتلة لحين إيجاد حل لقضيتهم.
وتشمل خدمات المنظمة على التعليم، والرعاية الصحية، وشبكة الحماية الاجتماعية والبنية التحتية في المخيمات وتحسينها، والدعم المجتمعي والإقراض الصغير، والاستجابة الطارئة، بما يتضمن الاستجابة خلال فترات النزاع المسلح.