عساف: الرد على العدوان بوقف البعض رهاناته على الخارج وتحقيق المصالحة
أدانت حركة فتح بشدة العدوان الإسرائيلي المتصاعد على أهلنا في قطاع غزة والذي أدى إلى استشهاد خمسة عشر مواطنا فلسطينيا وجرح العشرات، واصفة العدوان بالإجرامي الذي يرتقى إلى جرائم ضد الإنسانية.
وحذرت فتح على لسان المتحدث باسمها أحمد عساف من استمرار هذا العدوان خاصة في هذه الظروف الإقليمية المتفجرة، ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته وإجبار إسرائيل على وقف عدوانها الذي قد يجر المنطقة إلى دوامة من العنف لا يدري أحد كيفية الخروج منها.
وأكد عساف أن استمرار الانقسام وعدم تنفيذ اتفاق المصالحة ومواصلة رهان البعض على قوى خارجية، يقدم لإسرائيل الذرائع تلو الذرائع لمواصلة عدوانها وحصارها لأهلنا في قطاع غزة، ومواصلة انتهاكاتها وسياستها التوسعية في الضفة الغربية والقدس.
وشدد على أن الدم الفلسطيني أغلى وأثمن من هذه الرهانات والحسابات الفئوية والتنظيمية الضيقة، مؤكدا أن الرد على هذا العدوان وهذه الانتهاكات هو في الخروج من دائرة هذه الرهانات والعودة إلى حضن الشعب الفلسطيني وتغليب مصالحة الوطنية العليا من خلال تنفيذ اتفاق المصالحة ومواجهة هذه التحديات المفروضة علينا موحدين.
وحذرت فتح على لسان المتحدث باسمها أحمد عساف من استمرار هذا العدوان خاصة في هذه الظروف الإقليمية المتفجرة، ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته وإجبار إسرائيل على وقف عدوانها الذي قد يجر المنطقة إلى دوامة من العنف لا يدري أحد كيفية الخروج منها.
وأكد عساف أن استمرار الانقسام وعدم تنفيذ اتفاق المصالحة ومواصلة رهان البعض على قوى خارجية، يقدم لإسرائيل الذرائع تلو الذرائع لمواصلة عدوانها وحصارها لأهلنا في قطاع غزة، ومواصلة انتهاكاتها وسياستها التوسعية في الضفة الغربية والقدس.
وشدد على أن الدم الفلسطيني أغلى وأثمن من هذه الرهانات والحسابات الفئوية والتنظيمية الضيقة، مؤكدا أن الرد على هذا العدوان وهذه الانتهاكات هو في الخروج من دائرة هذه الرهانات والعودة إلى حضن الشعب الفلسطيني وتغليب مصالحة الوطنية العليا من خلال تنفيذ اتفاق المصالحة ومواجهة هذه التحديات المفروضة علينا موحدين.