مؤسسة "شباب البيرة" تؤكد أن مهرجان "البيرة الثاني" سيشهد مشاركة فنانين وفرق نوعية
أكدت مؤسسة "شباب البيرة"، أن نخبة من الفنانين والفرق الفنية، ستشارك في فعاليات مهرجان "البيرة الثاني"، المقرر إقامته ما بين الأول والثالث من الشهر المقبل، تحت رعاية الرئيس محمود عباس.
وأوضحت المؤسسة في بيان صحافي، أن المهرجان الذي سيقام برعاية "روابي"، وشركة "الوطنية موبايل"، وبنك فلسطين، يمثل نموذجا في الشراكة بين مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص، على اعتبار أن رعاية هذا الحدث يجمع بين مؤسسات وشركات مشهود لها بتميزها في مجالات عملها.
ونوهت إلى أنها بالتعاون مع الجهات ذات الصلة وتحديدا بلدية البيرة وجمعية "أبناء البيرة"، قد باشرت بتهيئة كافة المتطلبات اللازمة من أجل تنظيم المهرجان، المقرر أن تجري فعالياته في ستاد "البيرة الدولي"، وأن يستقطب جمهورا واسعا.
وأكدت أن برنامج المهرجان وضع بحيث يستجيب لتطلعات شتى الفئات، وبما يرضي مختلف الأذواق.
وبينت أنه سيشارك في اليوم الأول للمهرجان كلا من فرق مجموعة "البيرة الأولى الكشفية " إضافة إلى فرق "نوسيا" التابعتين للمؤسسة،، و"زمن"، و"أوف"، و"ووشاح"، حيث سيتاح للجمهور الاستمتاع بأمسية تراثية تتداخل فيها اللوحات الراقصة التي سيؤديها أعضاء الفرق المشاركة.
وأوضحت أنه سيحيي اليوم الثاني للمهرجان الفنان محمد بحور، المعروف بأغانيه الوطنية والتراثية مثل "نزلت ع البيدر"، حيث سيطل على الجمهور مجددا بعد غياب دام عدة أعوام.
وأشارت إلى أنه سيشارك في الأمسية الثانية للمهرجان أيضا، فرقتا "أصايل" و"صمود"، اللتان ستقدمان باقة من الرقصات التي تعكس عراقة التراث الفلسطيني.
ولفتت إلى أن الأمسية الثالثة والأخيرة، ستحييها الفنانة ميس شلش الفنانة الفلسطينية صاحبة الصوت العذب ، وفرقة "فنونيات" التابعة لمحافظة رام الله والبيرة، والتي تشارك للمرة الثانية في فعاليات المهرجان أسوة بفرقة "نوسيا" التابعة لمؤسسة "شباب البيرة".
وأكدت تطلعها إلى أن يشكل المهرجان حالة فنية وثقافية مميزة في مدينة البيرة خلال فصل الصيف، الذي يشهد توافد أبناء المدينة المغتربين إليها.
وذكرت أن المهرجان مناسبة للاحتفاء بمغتربي المدينة، الذين لا يتورعون عن تقديم الدعم من أجل النهوض بالبيرة.
وأشارت إلى دور المهرجان في إحياء الموروث الثقافي والفني، وإتاحة المجال للجمهور للتواصل مع الفنانين والفرق المختلفة، وقضاء وقت ممتع ومفيد، معتبرة أن المهرجان محفل مهم لإبراز تمسك الشعب الفلسطيني بإرادة الحياة، رغم صعوبة الأوضاع القائمة في الأراضي الفلسطينية جراء ممارسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضحت المؤسسة في بيان صحافي، أن المهرجان الذي سيقام برعاية "روابي"، وشركة "الوطنية موبايل"، وبنك فلسطين، يمثل نموذجا في الشراكة بين مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص، على اعتبار أن رعاية هذا الحدث يجمع بين مؤسسات وشركات مشهود لها بتميزها في مجالات عملها.
ونوهت إلى أنها بالتعاون مع الجهات ذات الصلة وتحديدا بلدية البيرة وجمعية "أبناء البيرة"، قد باشرت بتهيئة كافة المتطلبات اللازمة من أجل تنظيم المهرجان، المقرر أن تجري فعالياته في ستاد "البيرة الدولي"، وأن يستقطب جمهورا واسعا.
وأكدت أن برنامج المهرجان وضع بحيث يستجيب لتطلعات شتى الفئات، وبما يرضي مختلف الأذواق.
وبينت أنه سيشارك في اليوم الأول للمهرجان كلا من فرق مجموعة "البيرة الأولى الكشفية " إضافة إلى فرق "نوسيا" التابعتين للمؤسسة،، و"زمن"، و"أوف"، و"ووشاح"، حيث سيتاح للجمهور الاستمتاع بأمسية تراثية تتداخل فيها اللوحات الراقصة التي سيؤديها أعضاء الفرق المشاركة.
وأوضحت أنه سيحيي اليوم الثاني للمهرجان الفنان محمد بحور، المعروف بأغانيه الوطنية والتراثية مثل "نزلت ع البيدر"، حيث سيطل على الجمهور مجددا بعد غياب دام عدة أعوام.
وأشارت إلى أنه سيشارك في الأمسية الثانية للمهرجان أيضا، فرقتا "أصايل" و"صمود"، اللتان ستقدمان باقة من الرقصات التي تعكس عراقة التراث الفلسطيني.
ولفتت إلى أن الأمسية الثالثة والأخيرة، ستحييها الفنانة ميس شلش الفنانة الفلسطينية صاحبة الصوت العذب ، وفرقة "فنونيات" التابعة لمحافظة رام الله والبيرة، والتي تشارك للمرة الثانية في فعاليات المهرجان أسوة بفرقة "نوسيا" التابعة لمؤسسة "شباب البيرة".
وأكدت تطلعها إلى أن يشكل المهرجان حالة فنية وثقافية مميزة في مدينة البيرة خلال فصل الصيف، الذي يشهد توافد أبناء المدينة المغتربين إليها.
وذكرت أن المهرجان مناسبة للاحتفاء بمغتربي المدينة، الذين لا يتورعون عن تقديم الدعم من أجل النهوض بالبيرة.
وأشارت إلى دور المهرجان في إحياء الموروث الثقافي والفني، وإتاحة المجال للجمهور للتواصل مع الفنانين والفرق المختلفة، وقضاء وقت ممتع ومفيد، معتبرة أن المهرجان محفل مهم لإبراز تمسك الشعب الفلسطيني بإرادة الحياة، رغم صعوبة الأوضاع القائمة في الأراضي الفلسطينية جراء ممارسات الاحتلال الإسرائيلي.