الوزيرة البرغوثي تفتتح أيام الثقافة الروسية في بيت لحم
افتتحت وزيرة الثقافة سهام البرغوثي، مساء اليوم الأربعاء، "أيام الثقافة الروسية في فلسطين"، في احتفالية جرت على مسرح قصر المؤتمرات ببيت لحم.
ويأتي الإعلان عن أيام الثقافة الروسية تزامنا مع افتتاح المركز الروسي للعلوم والثقافة الذي افتتحه الرئيسان محمود عباس، والروسي فلاديمير بوتين، يوم أمس، في احتفالية كبيرة.
وأشادت البرغوثي، بالثقافة الروسية الموغلة في التاريخ، معبرة عن بهجتها بافتتاح هذه الأيام، من بيت لحم التي شهدت الصرخة الأولى للسيد المسيح عليه السلام.
وثمنت القرار الروسي بالتصويت في "اليونسكو" لصالح إدراج كنيسة المهد ضمن لائحة التراث العالمي، والتي سيجري التصويت عليها في الثلاثين من حزيران الجاري.
بدوره، عبر وزير الثقافة الروسي فلاديمير ايميدنسكي، عن سعادته بالأيام الثقافية الروسية في فلسطين، متحدثا عن تاريخ طويل من العلاقات الثقافية بين البلدين، مشددا على دور الثقافة في التقريب بين الشعوب.
وقدم مدير قصر المؤتمرات جورج بسوس، درعا تقديرا للوزير الروسي، مقدما شرحا عن دور القصر، ومشرع برك سليمان التاريخي.
وقدمت الجوقة الروسية الشعبية (بياتنيتسكي) عروضا راقصة، مستوحاة من التراث الروسي الأصيل، نالت اعجاب الحضور.
ويأتي الإعلان عن أيام الثقافة الروسية تزامنا مع افتتاح المركز الروسي للعلوم والثقافة الذي افتتحه الرئيسان محمود عباس، والروسي فلاديمير بوتين، يوم أمس، في احتفالية كبيرة.
وأشادت البرغوثي، بالثقافة الروسية الموغلة في التاريخ، معبرة عن بهجتها بافتتاح هذه الأيام، من بيت لحم التي شهدت الصرخة الأولى للسيد المسيح عليه السلام.
وثمنت القرار الروسي بالتصويت في "اليونسكو" لصالح إدراج كنيسة المهد ضمن لائحة التراث العالمي، والتي سيجري التصويت عليها في الثلاثين من حزيران الجاري.
بدوره، عبر وزير الثقافة الروسي فلاديمير ايميدنسكي، عن سعادته بالأيام الثقافية الروسية في فلسطين، متحدثا عن تاريخ طويل من العلاقات الثقافية بين البلدين، مشددا على دور الثقافة في التقريب بين الشعوب.
وقدم مدير قصر المؤتمرات جورج بسوس، درعا تقديرا للوزير الروسي، مقدما شرحا عن دور القصر، ومشرع برك سليمان التاريخي.
وقدمت الجوقة الروسية الشعبية (بياتنيتسكي) عروضا راقصة، مستوحاة من التراث الروسي الأصيل، نالت اعجاب الحضور.