احتفال تضامني مع فلسطين في إسبانيا
أشاد نائب سفير فلسطين لدى إسبانيا محمد عمرو بأهمية حركة التضامن الدولية التي تشارك فيها منظمات المجتمع المدني الإسباني، من أجل رفع الحصار عن قطاع غزة، ومساعدة الشعب الفلسطيني في صموده على أرضه.
جاء ذلك خلال الاحتفال التضامني الذي أقيم أمس في المركز الثقافي في بلدية سان سيباستيان الإسبانية، وذلك ضمن الفعاليات التضامنية التي تقيمها حملة "الطريق إلى غزة"، من أجل التعريف برحلتها الثالثة، للمساهمة في رفع الحصار عن غزة.
وأكد المشاركون في الاحتفال، دعمهم ومساندتهم لهذ الحملة التضامنية، التي ستبدأ خلال أسبوعين، حيث تتوقف السفينة الشراعية "استيل" في عدد من الموانئ الإسبانية، في طريقها إلى ميناء غزة.
وتهدف هذه الحملة إلى إلقاء الضوء على الحصار الظالم الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني، وأهمية التضامن والضغط الدوليين في فك الحصار، والسماح للمواطنين بحرية الحركة والتنقل، التي تكفلها كل الشرائع الدولية، والتي تعتبر أحد أهم حقوق الإنسان، بالإضافة إلى المطالبة باحترام القانون الدولي، وحقوق الإنسان بشكل عام، والفلسطيني بشكل خاص.
وحضر الاحتفال عدد من أبناء الجاليات الفلسطينية، وجمع غفير من المتضامنين، وممثلو منظمات المجتمع المدني الإسباني، وبعض ممثلي الأحزاب السياسية.
جاء ذلك خلال الاحتفال التضامني الذي أقيم أمس في المركز الثقافي في بلدية سان سيباستيان الإسبانية، وذلك ضمن الفعاليات التضامنية التي تقيمها حملة "الطريق إلى غزة"، من أجل التعريف برحلتها الثالثة، للمساهمة في رفع الحصار عن غزة.
وأكد المشاركون في الاحتفال، دعمهم ومساندتهم لهذ الحملة التضامنية، التي ستبدأ خلال أسبوعين، حيث تتوقف السفينة الشراعية "استيل" في عدد من الموانئ الإسبانية، في طريقها إلى ميناء غزة.
وتهدف هذه الحملة إلى إلقاء الضوء على الحصار الظالم الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني، وأهمية التضامن والضغط الدوليين في فك الحصار، والسماح للمواطنين بحرية الحركة والتنقل، التي تكفلها كل الشرائع الدولية، والتي تعتبر أحد أهم حقوق الإنسان، بالإضافة إلى المطالبة باحترام القانون الدولي، وحقوق الإنسان بشكل عام، والفلسطيني بشكل خاص.
وحضر الاحتفال عدد من أبناء الجاليات الفلسطينية، وجمع غفير من المتضامنين، وممثلو منظمات المجتمع المدني الإسباني، وبعض ممثلي الأحزاب السياسية.