وكالة الغوث تعقد ورشة تدريبية حول برنامج حماية الطفل والعائلة
نظم برنامج الصحة في وكالة الغوث ورشة عمل استمرت لمدة يوم واحد في موضوع حماية الطفل والأسرة، بمشاركة عدد من الشركاء من وزارة الشؤون الاجتماعية، واليونسيف، والإغاثة الطبية، ومؤسسة جذور للإنماء الصحي، ومؤسسة سوا لمحاربة العنف، وموظفي الأونروا، بهدف تبادل الخبرات والمعلومات حول برنامج حماية الطفل والعائلة.
وأوضحت وكالة الغوث في بيان لها اليوم الخميس، أن الورشة التدريبية استهدفت الأخصائيين الاجتماعيين في برامج التعليم والصحة والشؤون، وعددا من موظفي تلك البرامج، منها الصحة والتعليم والشؤون وغيرها من الدوائر والأقسام المختلفة لبرامج الوكالة.
وركزت الورشة على التدريب على نموذج الأونروا في حماية الطفل والأسرة لتحسين نوعية الخدمات الصحية المقدمة في مخيمات اللاجئين، كما ناقشت كيفية بناء ومناصرة نظام خاص بحماية الطفل والأسرة وتطويره.
وتخلل الورشة عرض لتجربة الوكالة في برنامج حماية الطفل والأسرة وتعزيز كفاءة الطاقم العامل وبناء نظام تحويل خاص بالتحرش الجنسي والعنف والإهمال والاضطهاد ضد الأطفال. وكذلك تم الحديث عن تطوير نظام معلومات خاص بحماية الطفل والأسرة، والتركيز على تمكين المجتمع والمناصرة.
وقال رئيس برنامج الصحة في وكالة الغوث الدكتور أمية خماش، "إن الأونروا تبدي اهتماما بموضوع حماية الطفل والأسرة من خلال تطوير هذا البرنامج وتعزيز كفاءة الطاقم العامل على دمج توجهات هذا البرنامج في الخدمات التي تقدمها الوكالة للاجئين الفلسطينيين.
وجاء في بيان الأونروا أن هذه الورشة التدريبية ضمن اهتمامات برنامج الصحة بالقضايا الصحية العامة، حيث عمل البرنامج مؤخرا على تطوير برنامج حماية الطفل والعائلة ذي التوجه المجتمعي لإدخاله في النظام الوطني الخاص بحماية الطفل والعائلة، حيث يجري تنفيذ البرنامج حاليا في 25 مخيما من مخيمات الضفة الغربية، إضافة إلى قرية واحدة. وتكمن أهمية هذا البرنامج في دمج حماية الطفل والأسرة في خدمات الأونروا التعليمية والصحية والشؤون والخدمات الاجتماعية، كما يعمل البرنامج على تحريك المجتمع كعنصر أساسي في توفير الوقاية والاستجابة لحماية الطفل والأسرة.
وأوضحت وكالة الغوث في بيان لها اليوم الخميس، أن الورشة التدريبية استهدفت الأخصائيين الاجتماعيين في برامج التعليم والصحة والشؤون، وعددا من موظفي تلك البرامج، منها الصحة والتعليم والشؤون وغيرها من الدوائر والأقسام المختلفة لبرامج الوكالة.
وركزت الورشة على التدريب على نموذج الأونروا في حماية الطفل والأسرة لتحسين نوعية الخدمات الصحية المقدمة في مخيمات اللاجئين، كما ناقشت كيفية بناء ومناصرة نظام خاص بحماية الطفل والأسرة وتطويره.
وتخلل الورشة عرض لتجربة الوكالة في برنامج حماية الطفل والأسرة وتعزيز كفاءة الطاقم العامل وبناء نظام تحويل خاص بالتحرش الجنسي والعنف والإهمال والاضطهاد ضد الأطفال. وكذلك تم الحديث عن تطوير نظام معلومات خاص بحماية الطفل والأسرة، والتركيز على تمكين المجتمع والمناصرة.
وقال رئيس برنامج الصحة في وكالة الغوث الدكتور أمية خماش، "إن الأونروا تبدي اهتماما بموضوع حماية الطفل والأسرة من خلال تطوير هذا البرنامج وتعزيز كفاءة الطاقم العامل على دمج توجهات هذا البرنامج في الخدمات التي تقدمها الوكالة للاجئين الفلسطينيين.
وجاء في بيان الأونروا أن هذه الورشة التدريبية ضمن اهتمامات برنامج الصحة بالقضايا الصحية العامة، حيث عمل البرنامج مؤخرا على تطوير برنامج حماية الطفل والعائلة ذي التوجه المجتمعي لإدخاله في النظام الوطني الخاص بحماية الطفل والعائلة، حيث يجري تنفيذ البرنامج حاليا في 25 مخيما من مخيمات الضفة الغربية، إضافة إلى قرية واحدة. وتكمن أهمية هذا البرنامج في دمج حماية الطفل والأسرة في خدمات الأونروا التعليمية والصحية والشؤون والخدمات الاجتماعية، كما يعمل البرنامج على تحريك المجتمع كعنصر أساسي في توفير الوقاية والاستجابة لحماية الطفل والأسرة.