بدء فعاليات مهرجان البيرة الثاني
انطلقت مسيرة كشفية في مدينة البيرة، اليوم السبت، ايذاناً ببدء فعاليات مهرجان البيرة الثاني والممتد لثلاثة أيام، بتنظيم من مؤسسة شباب البيرة بالشراكة مع البلدية.
وقال عضو لجنة المهرجان سامر عطا إن الدورة الثانية للمهرجان ستشهد فعاليات ثقافية وفنية، أوسع من الدورة السابقة، مشيرا إلى أن المهرجان يعتبر بمثابة محفل يجمع بين أهالي البيرة ومغتربيها.
وقال مدير عام المؤسسة أمجد الطويل، إن ترتيبات المهرجان أفضل من الدورة الأولى، وقد بدأت منذ وقت مبكر سواء من حيث التنسيق مع الفرق الفنية والفنانين المشاركين، أو الرعاة، أو الترويج للمهرجان.
وأضاف أن جانبا أساسيا من اهتمامات المؤسسة وجهودها ينصب على استقطاب شريحة الشباب، وبالتالي تم استخدام موقع التواصل الاجتماعي على الانترنت "فيس بوك" للترويج للمهرجان والتعريف به، حيث أبدى أكثر من 1000 شخص اهتمامهم بمتابعة فعالياته.
واعتبر الطويل أن المهرجان يعتبر أداة مهمة للتواصل بين فنانين وفرق فنية من داخل الوطن وخارجه، مضيفا "نحن سعداء بمشاركة الفنان محمد بحور المغترب في الولايات المتحدة، والفنانة الفلسطينية التي تقيم في الأردن ميس شلش، وفرق "زمن" العكية، و"أوف المقدسية"، و"نوسيا"، و"أصايل"، و"وشاح" و"فنونيات"، و"صمود" في فعاليات المهرجان، فهذا سيتيح للجمهور مشاهدة نماذج فنية متنوعة، لكن جميعها أصلها فلسطيني ومرتبط بالتراث".
وأوضح أن إقامة المهرجان في منطقة مصنفة "ج"، وفي استاد البيرة الدولي يحمل الكثير من الدلالات، مضيفا "قرب موقع المهرجان من مستوطنة (بسغوت) المقامة على أراضي البيرة، وعلى أرض الاستاد، الذي حاولت سلطات الاحتلال منع إنجازه قبل سنوات تحت ذريعة أنه يمس بأمن المستوطنة، أمر نفخر به، ويعني الكثير لنا، خاصة وأن المنطقة التي يقام فيها المهرجان تحتضن الشباب والتعليم".
وقال عضو لجنة المهرجان سامر عطا إن الدورة الثانية للمهرجان ستشهد فعاليات ثقافية وفنية، أوسع من الدورة السابقة، مشيرا إلى أن المهرجان يعتبر بمثابة محفل يجمع بين أهالي البيرة ومغتربيها.
وقال مدير عام المؤسسة أمجد الطويل، إن ترتيبات المهرجان أفضل من الدورة الأولى، وقد بدأت منذ وقت مبكر سواء من حيث التنسيق مع الفرق الفنية والفنانين المشاركين، أو الرعاة، أو الترويج للمهرجان.
وأضاف أن جانبا أساسيا من اهتمامات المؤسسة وجهودها ينصب على استقطاب شريحة الشباب، وبالتالي تم استخدام موقع التواصل الاجتماعي على الانترنت "فيس بوك" للترويج للمهرجان والتعريف به، حيث أبدى أكثر من 1000 شخص اهتمامهم بمتابعة فعالياته.
واعتبر الطويل أن المهرجان يعتبر أداة مهمة للتواصل بين فنانين وفرق فنية من داخل الوطن وخارجه، مضيفا "نحن سعداء بمشاركة الفنان محمد بحور المغترب في الولايات المتحدة، والفنانة الفلسطينية التي تقيم في الأردن ميس شلش، وفرق "زمن" العكية، و"أوف المقدسية"، و"نوسيا"، و"أصايل"، و"وشاح" و"فنونيات"، و"صمود" في فعاليات المهرجان، فهذا سيتيح للجمهور مشاهدة نماذج فنية متنوعة، لكن جميعها أصلها فلسطيني ومرتبط بالتراث".
وأوضح أن إقامة المهرجان في منطقة مصنفة "ج"، وفي استاد البيرة الدولي يحمل الكثير من الدلالات، مضيفا "قرب موقع المهرجان من مستوطنة (بسغوت) المقامة على أراضي البيرة، وعلى أرض الاستاد، الذي حاولت سلطات الاحتلال منع إنجازه قبل سنوات تحت ذريعة أنه يمس بأمن المستوطنة، أمر نفخر به، ويعني الكثير لنا، خاصة وأن المنطقة التي يقام فيها المهرجان تحتضن الشباب والتعليم".