الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال القدس    تحقيق لـ"هآرتس": ربع الأسرى أصيبوا بمرض الجرب مؤخرا    الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز تياسير شرق طوباس    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال لمنزل في رفح جنوب قطاع غزة    الاحتلال يواصل اقتحام المغير شرق رام الله لليوم الثاني    جلسة لمجلس الأمن اليوم حول القضية الفلسطينية    شهيدان أحدهما طفل برصاص الاحتلال في بلدة يعبد    مستعمرون يقطعون عشرات الأشجار جنوب نابلس ويهاجمون منازل في بلدة بيت فوريك    نائب سويسري: جلسة مرتقبة للبرلمان للمطالبة بوقف الحرب على الشعب الفلسطيني    الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي    الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية    بيروت: شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية على عمارة سكنية    الاحتلال يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    "فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم  

"فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم

الآن

"الفايننشال تايمز": شامير سيذكر أنه إرهابي وأجهض التوصل إلى سلام

قالت صحيفة الفايننشال تايمز الصادرة، اليوم الأحد، إن "سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق اسحق شامير الاستيطانية، ساهمت إلى الآن في إحباط التوصل إلى حل سلمي".
ونقلت صحيفة الفايننشال تايمز عن شامير الذي أعلنت وفاته في إسرائيل أنه: "قصد من وراء مشاركته في مؤتمر مدريد عام 1993، المماطلة واستبعاد التوصل إلى حل لمدة عشرة أعوام، تقوم خلالها إسرائيل ببناء وتثبيت المستوطنات في الأرض الفلسطينية، وبشكل يجعل التوصل إلى حل وسط أمر شبه مستحيل".
وقالت الصحيفة: "على الأكثر، سيتم ذكر شامير كونه إرهابيا عندما كانت فلسطين تحت الانتداب البريطاني في الأربعينات، وشخصا أدت سياساته العدوانية الاستيطانية إلى إجهاض وعرقلة التوصل إلى سلام لأجيال قادمة".
ورأت أن "شامير وشخصه المتزمة صبغت سياساته أولا كقائد لعصابات شتيرن وقيادته حملات التفجير والاغتيالات ولاحقا كعميل للموساد".
وأشارت الصحيفة إلى أن "سياسات شامير عندما كان رئيسا للوزراء، والهادفة إلى بناء إسرائيل الكبرى على الأراضي العربية والتوسع في بناء المستوطنات، نابعة عن كراهية عميقة للعرب، وأنها تواصلت بشكل مغرور ومخالف للرأي العام العالمي" .

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024