الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حواجز نابلس    لازاريني: الأونروا هي الوصي الأمين على هوية لاجئي فلسطين وتاريخهم    شهداء في قصف الاحتلال منازل مواطنين في مدينة غزة    3 شهداء و10 مصابين في قصف الاحتلال شقة غرب غزة    الاحتلال يأخذ قياسات 3 منازل في قباطية جنوب جنين    فتح منطقة الشهيد عز الدين القسام الأولى والثانية إقليم جنين تستنكر قتل خارجين على القانون مواطنة داخل المدينة    استشهاد اب وأطفاله الثلاثة في قصف الاحتلال مخيم النصيرات    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم طولكرم    الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال الضفة    50 شكوى حول العالم ضد جنود الاحتلال لارتكابهم جرائم في قطاع غزة    دائرة مناهضة الأبارتهايد تشيد بقرار محكمة برازيلية يقضي بإيقاف جندي إسرائيلي    المجلس الوطني يحذر من عواقب تنفيذ الاحتلال قراره بحظر "الأونروا"    14 شهيدا في قصف الاحتلال مناطق عدة من قطاع غزة    16 شهيدا في قصف للاحتلال على وسط قطاع غزة    نادي الأسير: المخاطر على مصير الدكتور أبو صفية تتضاعف بعد نفي الاحتلال وجود سجل يثبت اعتقاله  

نادي الأسير: المخاطر على مصير الدكتور أبو صفية تتضاعف بعد نفي الاحتلال وجود سجل يثبت اعتقاله

الآن

"الفايننشال تايمز": شامير سيذكر أنه إرهابي وأجهض التوصل إلى سلام

قالت صحيفة الفايننشال تايمز الصادرة، اليوم الأحد، إن "سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق اسحق شامير الاستيطانية، ساهمت إلى الآن في إحباط التوصل إلى حل سلمي".
ونقلت صحيفة الفايننشال تايمز عن شامير الذي أعلنت وفاته في إسرائيل أنه: "قصد من وراء مشاركته في مؤتمر مدريد عام 1993، المماطلة واستبعاد التوصل إلى حل لمدة عشرة أعوام، تقوم خلالها إسرائيل ببناء وتثبيت المستوطنات في الأرض الفلسطينية، وبشكل يجعل التوصل إلى حل وسط أمر شبه مستحيل".
وقالت الصحيفة: "على الأكثر، سيتم ذكر شامير كونه إرهابيا عندما كانت فلسطين تحت الانتداب البريطاني في الأربعينات، وشخصا أدت سياساته العدوانية الاستيطانية إلى إجهاض وعرقلة التوصل إلى سلام لأجيال قادمة".
ورأت أن "شامير وشخصه المتزمة صبغت سياساته أولا كقائد لعصابات شتيرن وقيادته حملات التفجير والاغتيالات ولاحقا كعميل للموساد".
وأشارت الصحيفة إلى أن "سياسات شامير عندما كان رئيسا للوزراء، والهادفة إلى بناء إسرائيل الكبرى على الأراضي العربية والتوسع في بناء المستوطنات، نابعة عن كراهية عميقة للعرب، وأنها تواصلت بشكل مغرور ومخالف للرأي العام العالمي" .

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025