الأولوية عند الرئيس تتمثل بالإفراج عن المعتقلين... عريقات: الرئيس يلتقي كلينتون في باريس بعد يومين
اعلن عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير د.صائب عريقات ان الرئيس محمود عباس سيلتقي بوزيرة الخارجية الاميريكية هيلاري كلينتون في العاصمة الفرنسية باريس في السادس من الشهر الجاري بناء على طلبها.
وقال عريقات في حديث لصوت فلسطين ان سيادته سيلتقي ايضا بالرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ووزير خارجيته لوران فابيوس ووزير الخارجية البريطاني وليم هيغ ووزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاترين اشتون.
واوضح عريقات ان الرئيس سيدعو المسؤولين الدولين الى حل قضية الاسرى و اطلاق سراح القدامى منهم خاصة الذين اعتقلو قبل العام اربعة وتسعين تنفيذا للتفاهم الذي جرى بين سيادته ورئيس الحكومة الاسرائيلية السابق ايهود اولمرت.
الى ذلك شدد عضو اللجنة التنفيذية على أن الإفراج عن الأسرى يعتبر نقطة ارتكاز أساسية للرئيس محمود عباس.
وقال عريقات خلال لقائه مع المبعوث الأوروبي لعملية السلام أندرياس رينيكيه، والقنصل البريطاني العام السير فنسنت فين، والقنصل الفرنسي العام فريدريك ديساجنيوس، والقنصل الأمريكي العام دانيال روبنستين، والقنصل الإسباني العام الفونسو بورتابلس، كل على حده، على أن ملف الأسرى سيكون النقطة الرئيسية على جدول أعمال الرئيس في لقاءاته في العاصمة الفرنسية خلال اليومين القادمين مع الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، ووزراء خارجية أمريكيا، بريطانيا، ألمانيا، النرويج والمفوضة السامية للعلاقات الخارجية في الاتحاد الاوروبي البارونة كاثرين أشتون.
وأكد عريقات هلال لقاءاته، أن السبيل الوحيد لاستئناف المفاوضات يتمثل بوقف النشاطات الاستيطانية بما يشمل القدس الشرقية المحتلة، وقبول مبدأ الدولتين على حدود 1967م، إضافة إلى الإفراج عن الأسرى لا سيما هؤلاء الذين اعتقلوا قبل عام 1994.
واعتبر أن المصالحة الفلسطينية، وعلى الرغم من كل العقبات التي تعترض سبيل تحقيقها، مصلحة فلسطينية عليا يتوجب تحقيقها بأسرع وقت ممكن على أساس إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية.
وقال عريقات في حديث لصوت فلسطين ان سيادته سيلتقي ايضا بالرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ووزير خارجيته لوران فابيوس ووزير الخارجية البريطاني وليم هيغ ووزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاترين اشتون.
واوضح عريقات ان الرئيس سيدعو المسؤولين الدولين الى حل قضية الاسرى و اطلاق سراح القدامى منهم خاصة الذين اعتقلو قبل العام اربعة وتسعين تنفيذا للتفاهم الذي جرى بين سيادته ورئيس الحكومة الاسرائيلية السابق ايهود اولمرت.
الى ذلك شدد عضو اللجنة التنفيذية على أن الإفراج عن الأسرى يعتبر نقطة ارتكاز أساسية للرئيس محمود عباس.
وقال عريقات خلال لقائه مع المبعوث الأوروبي لعملية السلام أندرياس رينيكيه، والقنصل البريطاني العام السير فنسنت فين، والقنصل الفرنسي العام فريدريك ديساجنيوس، والقنصل الأمريكي العام دانيال روبنستين، والقنصل الإسباني العام الفونسو بورتابلس، كل على حده، على أن ملف الأسرى سيكون النقطة الرئيسية على جدول أعمال الرئيس في لقاءاته في العاصمة الفرنسية خلال اليومين القادمين مع الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، ووزراء خارجية أمريكيا، بريطانيا، ألمانيا، النرويج والمفوضة السامية للعلاقات الخارجية في الاتحاد الاوروبي البارونة كاثرين أشتون.
وأكد عريقات هلال لقاءاته، أن السبيل الوحيد لاستئناف المفاوضات يتمثل بوقف النشاطات الاستيطانية بما يشمل القدس الشرقية المحتلة، وقبول مبدأ الدولتين على حدود 1967م، إضافة إلى الإفراج عن الأسرى لا سيما هؤلاء الذين اعتقلوا قبل عام 1994.
واعتبر أن المصالحة الفلسطينية، وعلى الرغم من كل العقبات التي تعترض سبيل تحقيقها، مصلحة فلسطينية عليا يتوجب تحقيقها بأسرع وقت ممكن على أساس إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية.