افتتاح النسخة 14 من مهرجان فلسطين الدولي مساء اليوم
مؤتمر صحفي لإطلاق فعاليات مهرجان فلسطين الدولي الرابع عشر(عدسة:حذيفة سرور)
تفتتح في قصر رام الله الثقافي، مساء اليوم الأربعاء، فعاليات مهرجان فلسطين الدولي في نسخته الرابعة عشرة، بعرض لفرقة "رذم أوف ذا دانس" الايرلندية.
وقالت مديرة المهرجان إيمان حموري، في مؤتمر صحفي عقد في رام الله لمناسبة انطلاق فعاليات المهرجان، إن مهرجان هذا العام اتخذ من التعلم شعارا له، بالتزامن مع إكمال مركز الفن الشعبي منظم المهرجان 25 عاما على تأسيسه، ليعكس التفاعل مع المؤسسات المجتمعية والقطاع الخاص والمجتمع، وما تم تعلمه على مدار تلك السنوات.
وأضافت أن المهرجان سيتحدث عن التعلم بمعناه التبادلي التفاعلي، ولن يقتصر مفهوم التعلم على الإطار التقليدي، وسيركز على تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن هنا جاءت مشاركة الفرقة الصينية "ماي دريم"، التي تضم فنانين من ذوي الاحتياجات الخاصة، للمرة الأولى في مهرجان فلسطين الدولي.
وأوضحت حموري أن مهرجان هذا العام يتميز بمشاركة فرق وفنانين من عدة دول، كايرلندا والصين وسويسرا ومصر، إلى جانب الفرق والفنانين الفلسطينيين وسيتم توزيع العروض على عدة محافظات، مع تركيز بعض العروض في الناصرة، حرصا على الوحدة السياسية والجغرافية وحفاظا على الهوية العربية.
وتمنت أن يتمكن المهرجان في العام المقبل من تقديم عروضه في قطاع غزة، حيث منعت بعض الإجراءات اللوجستية تنفيذ عروض هناك هذا العام.
من جهتها، قالت الفنانة المصرية مريم صالح، إنها فخورة بتحقيق حلمها بالوجود في فلسطين، حيث ستطلق ألبومها الأول من خلال مشاركتها في المهرجان، ومن على أرض فلسطين، والذي يضم أغاني معظمها من كتابتها وتلحينها وبتوزيع فلسطيني، تتحدث عن الواقع السياسي الحالي في مصر والعالم العربي بشكل ساخر، إلى جانب غناء بعض الأغاني الفولكلورية والتراثية العربية.
وأشارت ممثلة "الوطنية موبايل"الراعي الرئيسي للمهرجان، حنين خوري، إلى أن رعاية المهرجان نابعة من إحياء وتعزيز الموروث الثقافي الفلسطيني، وتحقيقا لشعار "ثقافتنا تروي حكاية شعبنا"، حيث ترعى الشركة 10 مهرجانات ثقافية هذا العام.
ويشارك في مهرجان هذا العام، الفنانان المصريان محمد فؤاد، مريم صالح، والفنانة الفلسطينية سناء موسى، وفرقة الفنون الشعبية الفلسطينية، وفرقة يلالان، وفرقة وشاح، وفرقة كيان من فلسطين، والشاعر مروان مخول، وفرقة "رذم أوف ذا دانس" الإيرلندية، وفرقة "ماي دريم، مئة يد ويد" الصينية.
وقالت مديرة المهرجان إيمان حموري، في مؤتمر صحفي عقد في رام الله لمناسبة انطلاق فعاليات المهرجان، إن مهرجان هذا العام اتخذ من التعلم شعارا له، بالتزامن مع إكمال مركز الفن الشعبي منظم المهرجان 25 عاما على تأسيسه، ليعكس التفاعل مع المؤسسات المجتمعية والقطاع الخاص والمجتمع، وما تم تعلمه على مدار تلك السنوات.
وأضافت أن المهرجان سيتحدث عن التعلم بمعناه التبادلي التفاعلي، ولن يقتصر مفهوم التعلم على الإطار التقليدي، وسيركز على تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن هنا جاءت مشاركة الفرقة الصينية "ماي دريم"، التي تضم فنانين من ذوي الاحتياجات الخاصة، للمرة الأولى في مهرجان فلسطين الدولي.
وأوضحت حموري أن مهرجان هذا العام يتميز بمشاركة فرق وفنانين من عدة دول، كايرلندا والصين وسويسرا ومصر، إلى جانب الفرق والفنانين الفلسطينيين وسيتم توزيع العروض على عدة محافظات، مع تركيز بعض العروض في الناصرة، حرصا على الوحدة السياسية والجغرافية وحفاظا على الهوية العربية.
وتمنت أن يتمكن المهرجان في العام المقبل من تقديم عروضه في قطاع غزة، حيث منعت بعض الإجراءات اللوجستية تنفيذ عروض هناك هذا العام.
من جهتها، قالت الفنانة المصرية مريم صالح، إنها فخورة بتحقيق حلمها بالوجود في فلسطين، حيث ستطلق ألبومها الأول من خلال مشاركتها في المهرجان، ومن على أرض فلسطين، والذي يضم أغاني معظمها من كتابتها وتلحينها وبتوزيع فلسطيني، تتحدث عن الواقع السياسي الحالي في مصر والعالم العربي بشكل ساخر، إلى جانب غناء بعض الأغاني الفولكلورية والتراثية العربية.
وأشارت ممثلة "الوطنية موبايل"الراعي الرئيسي للمهرجان، حنين خوري، إلى أن رعاية المهرجان نابعة من إحياء وتعزيز الموروث الثقافي الفلسطيني، وتحقيقا لشعار "ثقافتنا تروي حكاية شعبنا"، حيث ترعى الشركة 10 مهرجانات ثقافية هذا العام.
ويشارك في مهرجان هذا العام، الفنانان المصريان محمد فؤاد، مريم صالح، والفنانة الفلسطينية سناء موسى، وفرقة الفنون الشعبية الفلسطينية، وفرقة يلالان، وفرقة وشاح، وفرقة كيان من فلسطين، والشاعر مروان مخول، وفرقة "رذم أوف ذا دانس" الإيرلندية، وفرقة "ماي دريم، مئة يد ويد" الصينية.