الروزنا: اسبوع التراث في بيرزيت استقطب أكثر من 30 ألف زائر
أعلنت، اليوم الجمعة، جمعية الروزنا لتطوير التراث المعماري في بلدة بيرزيت شمالي رام الله، أن أسبوع التراث الخامس الذي اختتمته مؤخراً استقطب أكثر من 30 ألف زائر من مختلف المحافظات الفلسطينية وفلسطينيي 1948.
ووجهت الجمعية شكرها لكل من ساهم في انجاح الأسبوع من مؤسسات شريكة وداعمة ومتطوعين ولجان ومشاركين وحضور ووسائل اعلام. وقالت في بيان لها:"نفتخر وإياكم بالنجاح الكبير الذي شهده أسبوع التراث الخامس وما حققه من فعاليات ونشاطات هدفت كلها إلى إعادة إحياء المنطقة التاريخية في بلدة بيرزيت، وإلى خلق فرص عمل ومصادر دخل للعديد من الشباب في الريف الفلسطيني، وإلى إبراز الحرف الفنية والتراثية والفنون الشعبية والفلكلورية الأمر الذي ترك الأثر الكبير على كافة شرائح المجتمع، والتي اتسعت هذا العام لتشمل التواصل والتنسيق والترابط الثقافي مع أهلنا في مناطق 1948 في حيفا وصولاً إلى بلدية الناصرة".
ونظم الأسبوع تحت رعاية وزارة السياحة والآثار وبالتعاون مع وزارة الثقافة، وأختتمت فعالياته بعرض أحيته فرقة عشاق الشيخ امام والتي قدمت مجموعة من الأغاني الوطنية والطربية للفنان المصري الراحل، الى جانب عرض لفرقة صمود للتراث الشعبي الفلسطيني.
وقال رئيس جمعية الروزنا رائد سعادة أن أسبوع التراث الخامس في بلدة بيرزيت نجح على كافة المقاييس من خلال الاقبال الكبير للمواطنين والزوار ومشاركة المؤسسات والجمعيات.
وأضاف:" حاولنا من خلال هذا الأسبوع تسليط الضوء على الرصيد الحضاري في بلدة بيرزيت والاسهام في دفع عجلة التنمية الريفية وتوفير مصادر مدرّة للدخل وفرص منعشة للعمل لأهالي المنطقة...وأعتقد اننا نجحنا في ذلك".
وركزت جمعية الروزنا خلال الأسبوع على مبدأ العمل الجماعي الذي تجلى بالتعاون والشراكة بين عدة مؤسسات منها بلدية بيرزيت ووزارة السياحة والآثار ووزارة الثقافة وبلدية الناصرة، الى جانب عدد من الجمعيات والنوادي الشبابية والنسوية ومؤسسات المجتمع المحلي من شمال الجليل حتى جنوب فلسطين خاصة في الريف الفلسطيني.
وجاء تنظيم أسبوع التراث الخامس كتتويج لمجموعة من البرامج والفعاليات التي نفذتها جمعية الروزنا منذ بداية العام، ومن أبرزها الشراكة بين الجمعية ومؤسسة الأمديست في تنفيذ برنامج "التطوع وتمكين الشباب الفلسطيني".
وأتاح الأسبوع الفرصة أمام المواطنين للتبادل الثقافي من خلال توفير مساحة لعدد من الدول لعرض موروثها الحضاري والثقافي من خلال "الحوش الدولي".
ونظم الأسبوع بدعم رئيسي من الاتحاد الأوروبي، الى جانب بنك فلسطين وشركة الوطنية موبايل ومؤسسة امديست والشركة الفلسطينية للمحركات وشركة المشروبات الوطنية وشركة "بي سي اي" للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وشركة رويال الصناعية وجمعية بيرزيت في المهجر وبلدية الناصرة وبلدية بيرزيت وبرعاية اعلامية من تلفزيون فلسطين وشبكة أجيال الاذاعية.
ووجهت الجمعية شكرها لكل من ساهم في انجاح الأسبوع من مؤسسات شريكة وداعمة ومتطوعين ولجان ومشاركين وحضور ووسائل اعلام. وقالت في بيان لها:"نفتخر وإياكم بالنجاح الكبير الذي شهده أسبوع التراث الخامس وما حققه من فعاليات ونشاطات هدفت كلها إلى إعادة إحياء المنطقة التاريخية في بلدة بيرزيت، وإلى خلق فرص عمل ومصادر دخل للعديد من الشباب في الريف الفلسطيني، وإلى إبراز الحرف الفنية والتراثية والفنون الشعبية والفلكلورية الأمر الذي ترك الأثر الكبير على كافة شرائح المجتمع، والتي اتسعت هذا العام لتشمل التواصل والتنسيق والترابط الثقافي مع أهلنا في مناطق 1948 في حيفا وصولاً إلى بلدية الناصرة".
ونظم الأسبوع تحت رعاية وزارة السياحة والآثار وبالتعاون مع وزارة الثقافة، وأختتمت فعالياته بعرض أحيته فرقة عشاق الشيخ امام والتي قدمت مجموعة من الأغاني الوطنية والطربية للفنان المصري الراحل، الى جانب عرض لفرقة صمود للتراث الشعبي الفلسطيني.
وقال رئيس جمعية الروزنا رائد سعادة أن أسبوع التراث الخامس في بلدة بيرزيت نجح على كافة المقاييس من خلال الاقبال الكبير للمواطنين والزوار ومشاركة المؤسسات والجمعيات.
وأضاف:" حاولنا من خلال هذا الأسبوع تسليط الضوء على الرصيد الحضاري في بلدة بيرزيت والاسهام في دفع عجلة التنمية الريفية وتوفير مصادر مدرّة للدخل وفرص منعشة للعمل لأهالي المنطقة...وأعتقد اننا نجحنا في ذلك".
وركزت جمعية الروزنا خلال الأسبوع على مبدأ العمل الجماعي الذي تجلى بالتعاون والشراكة بين عدة مؤسسات منها بلدية بيرزيت ووزارة السياحة والآثار ووزارة الثقافة وبلدية الناصرة، الى جانب عدد من الجمعيات والنوادي الشبابية والنسوية ومؤسسات المجتمع المحلي من شمال الجليل حتى جنوب فلسطين خاصة في الريف الفلسطيني.
وجاء تنظيم أسبوع التراث الخامس كتتويج لمجموعة من البرامج والفعاليات التي نفذتها جمعية الروزنا منذ بداية العام، ومن أبرزها الشراكة بين الجمعية ومؤسسة الأمديست في تنفيذ برنامج "التطوع وتمكين الشباب الفلسطيني".
وأتاح الأسبوع الفرصة أمام المواطنين للتبادل الثقافي من خلال توفير مساحة لعدد من الدول لعرض موروثها الحضاري والثقافي من خلال "الحوش الدولي".
ونظم الأسبوع بدعم رئيسي من الاتحاد الأوروبي، الى جانب بنك فلسطين وشركة الوطنية موبايل ومؤسسة امديست والشركة الفلسطينية للمحركات وشركة المشروبات الوطنية وشركة "بي سي اي" للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وشركة رويال الصناعية وجمعية بيرزيت في المهجر وبلدية الناصرة وبلدية بيرزيت وبرعاية اعلامية من تلفزيون فلسطين وشبكة أجيال الاذاعية.