ندوة ثقافية في جنين في الذكرى الـ40 لاستشهاد كنفاني
استذكرت ندوة ثقافية، في الذكرى الـ40 لاستشهاد الأديب غسان كنفاني، عقدت في جنين، مناقب الراحل ودوره في إيصال صوت المقاومة الفلسطينية إلى العالم.
وعقدت الندوة، اليوم الأحد، تحت عنوان: "أربعون عاما ولم ندق جدران الخزان بعد"، نظمتها مديرية الثقافة بالتعاون مع مؤسسة توفيق زياد للثقافة الوطنية والإبداع في الناصرة.
وأشار المتحدثون إلى تاريخ كنفاني الذي كتب بشكل أساسي مواضيع التحرر، وكتب في العديد من الموضوعات وكان رئيس تحرير عدد كبير من المجلات في لبنان التي عمل فيها، وكان له عدد من المؤلفات، إضافة إلى أنه أول من كتب شعر المقاومة الفلسطينية.
من جهته، أكد نائب محافظ جنين عبد الله بركات، تمسك القيادة وشعبنا بأدب الراحل الكاتب الشاعر المقاوم المبدع الصحفي كنفاني، مشيرا إلى أعماله الأدبية في استنهاض المقاومة والنضال لدى شعبنا.
وقدم الشاعران مفلح طبعوني وباسم الهيجاوي مجموعة من القصائد الشعرية وعن أدب كنفاني، فيما تطرق رئيس "مؤسسة توفيق زياد" أديب أبو رحمون إلى شعراء المقاومة، الراحلين: توفيق زياد، الذي يحيي شعبنا في الناصرة والداخل الذكرى الـ 18 لرحيله، والشاعر عبد الرحيم محمود، ومحمود درويش، والشاعر سميح القاسم، والى أمثالهم من القادة الوطنيين.
وفي نهاية الندوة قدمت مؤسسة زياد درعا لوزارة الثقافة، ومجموعة من الأعمال الشعرية والأدبية للراحل توفيق زياد، تسلمها مدير الثقافة عزت أبو الرب.
وعقدت الندوة، اليوم الأحد، تحت عنوان: "أربعون عاما ولم ندق جدران الخزان بعد"، نظمتها مديرية الثقافة بالتعاون مع مؤسسة توفيق زياد للثقافة الوطنية والإبداع في الناصرة.
وأشار المتحدثون إلى تاريخ كنفاني الذي كتب بشكل أساسي مواضيع التحرر، وكتب في العديد من الموضوعات وكان رئيس تحرير عدد كبير من المجلات في لبنان التي عمل فيها، وكان له عدد من المؤلفات، إضافة إلى أنه أول من كتب شعر المقاومة الفلسطينية.
من جهته، أكد نائب محافظ جنين عبد الله بركات، تمسك القيادة وشعبنا بأدب الراحل الكاتب الشاعر المقاوم المبدع الصحفي كنفاني، مشيرا إلى أعماله الأدبية في استنهاض المقاومة والنضال لدى شعبنا.
وقدم الشاعران مفلح طبعوني وباسم الهيجاوي مجموعة من القصائد الشعرية وعن أدب كنفاني، فيما تطرق رئيس "مؤسسة توفيق زياد" أديب أبو رحمون إلى شعراء المقاومة، الراحلين: توفيق زياد، الذي يحيي شعبنا في الناصرة والداخل الذكرى الـ 18 لرحيله، والشاعر عبد الرحيم محمود، ومحمود درويش، والشاعر سميح القاسم، والى أمثالهم من القادة الوطنيين.
وفي نهاية الندوة قدمت مؤسسة زياد درعا لوزارة الثقافة، ومجموعة من الأعمال الشعرية والأدبية للراحل توفيق زياد، تسلمها مدير الثقافة عزت أبو الرب.