حركة "فتح" تحذر جمعية راصد من النهج المغامر والسافر والمشبوه الذي تتبناه هي ورئيسها
بيان صادر عن قيادة حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح – لبنان
وزعت جمعية راصد اليوم تقريراً صحفياً يتطاول فيه على سعادة سفير دولة فلسطين أشرف دبور، ويفبرك الإتهامات التي لا أساس لها من الصحة وإنما هي مجرد إفتراءات يصطنعها عبد العزيز طارقجي ليسوِّق مادةً إعلامية مسمومة لتشويه صورة سعادة السفير أشرف دبور، وذلك بإيعاز من جهاتٍ حاقدة ومعادية لكل إنجاز وطني فلسطيني. وللأسف فإن عبد العزيز طارقجي يسخِّر هذه الجميعه التي تحمل إسم (راصد) لخدمة أهداف لا أخلاقيه وتعمُّد الإساءة إلى مسؤولين فلسطينيين وفتحاويين وبشكل مقصود وممنهج وضمن خطة مبرمجة، ونحن نضع علامة إستفهام كبيرة حول هذا المشروع الخطير الذي يتبناه مسؤول جميعة راصد، وأيضاً حول الشخص نفسه الذي جند نفسه لهذا الدور المشبوه الذي لا يخدم الا العدو الإسرائيلي وعملاءه، ونضع إيضاً علامة إستفهام حول هذه الشخصية المجهولة الهوية، والتي لا يوجد ما يثبت إنتماءها الفلسطيني، ولذلك هي تجند نفسها لمثل هذه الأدوار خدمةً لإعداء الشعب الفلسطيني، خاصةً أن الجميع يعرف بأن الأخ السفير أشرف دبور منشغلٌ بقضايا وهموم شعبه ومخيماته في لبنان، ويسعى لتقديم الخدمات، وإجراء الإتصالات مع مختلف الجهات المعنية لحل الإشكاليات القائمة، وهو الحريص على متابعة كل صغيرة وكبيرة منذ الصباح وحتى منتصف الليل.
إن حركة فتح قيادة لبنان تحذر جمعية راصد من هذا النهج المغامر والسافر والمشبوه الذي تتبناه هي ورئيسها، وعليها كجميعة إن تهتم بالجوانب التي تعنيها لا أن تتطاول على شخصيات وقيادات فتحاوية هي من القيادات التي عايشت الرئيس الرمز ياسر عرفات، والسفير أشرف دبور هو من القيادات التي عاشت الى جانب ياسر عرفات منذ نشأتها. ونحذر من أي محاولة بالمساس به أو بأي قيادي من حركة فتح، وندعو الجهات المسؤولة إلى وقف هذه المهزلة. ونؤكد للجميع بأن لا راصد، ولا عبد العزيز طارقجي داخلٌ في اهتمامات حركة فتح ولا سفارة دولة فلسطين، لأن إهتماماتنا تتركز على قضايانا الوطنية، وعلى إحتياجات شعبنا.
وزعت جمعية راصد اليوم تقريراً صحفياً يتطاول فيه على سعادة سفير دولة فلسطين أشرف دبور، ويفبرك الإتهامات التي لا أساس لها من الصحة وإنما هي مجرد إفتراءات يصطنعها عبد العزيز طارقجي ليسوِّق مادةً إعلامية مسمومة لتشويه صورة سعادة السفير أشرف دبور، وذلك بإيعاز من جهاتٍ حاقدة ومعادية لكل إنجاز وطني فلسطيني. وللأسف فإن عبد العزيز طارقجي يسخِّر هذه الجميعه التي تحمل إسم (راصد) لخدمة أهداف لا أخلاقيه وتعمُّد الإساءة إلى مسؤولين فلسطينيين وفتحاويين وبشكل مقصود وممنهج وضمن خطة مبرمجة، ونحن نضع علامة إستفهام كبيرة حول هذا المشروع الخطير الذي يتبناه مسؤول جميعة راصد، وأيضاً حول الشخص نفسه الذي جند نفسه لهذا الدور المشبوه الذي لا يخدم الا العدو الإسرائيلي وعملاءه، ونضع إيضاً علامة إستفهام حول هذه الشخصية المجهولة الهوية، والتي لا يوجد ما يثبت إنتماءها الفلسطيني، ولذلك هي تجند نفسها لمثل هذه الأدوار خدمةً لإعداء الشعب الفلسطيني، خاصةً أن الجميع يعرف بأن الأخ السفير أشرف دبور منشغلٌ بقضايا وهموم شعبه ومخيماته في لبنان، ويسعى لتقديم الخدمات، وإجراء الإتصالات مع مختلف الجهات المعنية لحل الإشكاليات القائمة، وهو الحريص على متابعة كل صغيرة وكبيرة منذ الصباح وحتى منتصف الليل.
إن حركة فتح قيادة لبنان تحذر جمعية راصد من هذا النهج المغامر والسافر والمشبوه الذي تتبناه هي ورئيسها، وعليها كجميعة إن تهتم بالجوانب التي تعنيها لا أن تتطاول على شخصيات وقيادات فتحاوية هي من القيادات التي عايشت الرئيس الرمز ياسر عرفات، والسفير أشرف دبور هو من القيادات التي عاشت الى جانب ياسر عرفات منذ نشأتها. ونحذر من أي محاولة بالمساس به أو بأي قيادي من حركة فتح، وندعو الجهات المسؤولة إلى وقف هذه المهزلة. ونؤكد للجميع بأن لا راصد، ولا عبد العزيز طارقجي داخلٌ في اهتمامات حركة فتح ولا سفارة دولة فلسطين، لأن إهتماماتنا تتركز على قضايانا الوطنية، وعلى إحتياجات شعبنا.