اختتام فعاليات "مهرجان عشتار الدولي لمسرح الشباب" برام الله
أرشيف
اختتمت في قصر رام الله الثقافي، مساء اليوم الاثنين، فعاليات "مهرجان عشتار الدولي لمسرح الشباب"، الذي انطلقت فعالياته في السابع من الشهر الجاري.
وجرى خلال الحفل الختامي، تكريم عدد من الأشخاص والشركات الراعية والداعمة للمسرح، كما تم تكريم المدربين والمدربات الذين قاموا بتدريب طلبة المسرح، وتوزيع شهادات تقديرية على الطلبة الخريجين الذي عملوا على إنجاح أعمال المهرجان.
وأكد مجدي حبش وسوار أبو شمعة في كلمة الخريجين، أن التدريب في مسرح عشتار أكسبهما المهارة وطور من أدائهما المسرحي والفني، من خلال تبادل الخبرات والمهارات مع ممثلين من مختلف الجنسيات بما ساهم في تقدمهم وإبداعهم بمختلف الأعمال الفنية والمسرحية، خاصة التي قدموها من خلال المسرحيات.
وعرض في الحفل الختامي، العرض المسرحي "واجه ولكن؟!"، من إنتاج مسرح الحارة 2008، وفكرة وأداء أسامة عواد، وهلا جابر، وكرستين الهودلي، وجورج مطر، وهند ناصر وغيرهم، وهو عرض مسرحي راقص يناقش العقبات والصعوبات التي تواجه الشباب في مجتمعنا خلال حياتهم اليومية.
ويتحدى العرض خيال الجمهور ومشاعره عن طريق طرح مواضيع حساسة يواجهها الشباب الفلسطيني في مجتمعهم من خلال استخدام الرقص والصور المسرحية المختلفة، وتم اختيار عنوان "واجه ولكن ؟!" لأن الشباب يواجهون الصعوبات التي تعرقلهم في حياتهم وتمنعهم من إنجاز ما يطمحون إليه.
وجرى خلال الحفل الختامي، تكريم عدد من الأشخاص والشركات الراعية والداعمة للمسرح، كما تم تكريم المدربين والمدربات الذين قاموا بتدريب طلبة المسرح، وتوزيع شهادات تقديرية على الطلبة الخريجين الذي عملوا على إنجاح أعمال المهرجان.
وأكد مجدي حبش وسوار أبو شمعة في كلمة الخريجين، أن التدريب في مسرح عشتار أكسبهما المهارة وطور من أدائهما المسرحي والفني، من خلال تبادل الخبرات والمهارات مع ممثلين من مختلف الجنسيات بما ساهم في تقدمهم وإبداعهم بمختلف الأعمال الفنية والمسرحية، خاصة التي قدموها من خلال المسرحيات.
وعرض في الحفل الختامي، العرض المسرحي "واجه ولكن؟!"، من إنتاج مسرح الحارة 2008، وفكرة وأداء أسامة عواد، وهلا جابر، وكرستين الهودلي، وجورج مطر، وهند ناصر وغيرهم، وهو عرض مسرحي راقص يناقش العقبات والصعوبات التي تواجه الشباب في مجتمعنا خلال حياتهم اليومية.
ويتحدى العرض خيال الجمهور ومشاعره عن طريق طرح مواضيع حساسة يواجهها الشباب الفلسطيني في مجتمعهم من خلال استخدام الرقص والصور المسرحية المختلفة، وتم اختيار عنوان "واجه ولكن ؟!" لأن الشباب يواجهون الصعوبات التي تعرقلهم في حياتهم وتمنعهم من إنجاز ما يطمحون إليه.